للاسف لاتوجد رواية عن المعصوم تنفي التحريف لكي يحتجوا بها الرافضة
عرض للطباعة
للاسف لاتوجد رواية عن المعصوم تنفي التحريف لكي يحتجوا بها الرافضة
اعزائي المخلصين قبل الروايات ارجو ان ابين اولا ان مذهب الامامية قائم على ركيزتين اذا سقطت احداهما سقط المذهب. وهو التمسك بقول لرسول الاعظم في حديث الثقلين اني تارك فيكم الثقلين ما ان تمسكتم بهما لن تظلو بعدي ابدا كتاب الله حبل ممدود بين لسماء والارض وعترتي اهل بيتي اوصيكم باهل بيتي وهذا الحديث مهم لديهم وهو ملخص المذهب فاذا امنو بتحريف القران فلا مذهب لهم وشكرا
اخوتنا الاعزاء . على انكم تحتجون على المسلمين باتباع الشيخ عبد الوهاب وبفتاوى المجددين من العلماء كالشيخ بن باز . فمن حقنا ان نحتج بمن عشنا معه من العلماء وناخذ برايئه وليس لغيرنا الاحتجاج علينا بمن لم نراه ونسمع منه. وهذا فقط للانصاف واسوق لك راي عالم عرفته واخذت عنه عندما كان حيا ورايته وسلمت عليه مرة في حياتي انظر رايه في تحريف القران رأي السيد أبو القاسم الخوئي :
( ... إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلا من ضعف عقله أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل ، أو من ألجأه إليه حب القول به ، والحب يعمي ويصم . وأما العقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته
طيب السلام عليكم الاخ زين الدين بن علي كيف حالك
بصدق يا اخي انا لو معمم مد يده ليسلم علي لن امد يدي ابداً ولا اجامل ابداً
==========
اقول الخوئي يا اخي يقول حديث ان القرآن خرافة يعني ان الطبرسي والكليني وجمله من علمائك يعتقدون بخرافه هذا طعن فيهم من الخوئي ثم ان الخوئي نفسه يعتقد بالتحريف انظر
البيان في تفسير القرآن - السيد الخوئي - ص 226
أن الروايات المتواترة عن أهل البيت - ع - قد دلت على تحريف القرآن
فلا بد من القول به :
والجواب :
أن هذه الروايات لا دلالة فيها على وقوع التحريف في القرآن بالمعنى المتنازع
فيه ، وتوضيح ذلك : أن كثيرا من الروايات ، وإن كانت ضعيفة السند ، فإن
جملة منها نقلت من كتاب أحمد بن محمد السياري ، الذي اتفق علماء الرجال على
فساد مذهبه ، وأنه يقول بالتناسخ ، ومن علي بن أحمد الكوفي الذي ذكر علماء
الرجال أنه كذاب ، وأنه فاسد المذهب إلا أن كثرة الروايات تورث القطع
بصدور بعضها عن المعصومين عليهم السلام ولا أقل من الاطمئنان بذلك ، وفيها
ما روي بطريق معتبر فلا حاجة بنا إلى التكلم في سند كل رواية بخصوصها .
هذا كلام الخوئي واضح يقول ان كثير من الروايا تورث القطع يعني صدرت من المعصومين ان القرآن محرف
اخي الفاروق السلام عليكم ورحمة الله. لم افهم ما ذكرته لي لان صدر النقل يدل على سؤال موجه حول التحريف ويلحقه جواب بمعنى التفنيد لهذا القول . طيب اليك ملخص ما يراه الامامية. ان الصادق اوصى بعرض الحديث على الكتاب فما وافقه خذو به وما خالفه اضربو به عرض الجدار. فاذا كان القران محرف فهذه الوصية لا قيمة ولا معنى لها. أما علماء الشيعة فقد حملوا ما ورد من الروايات الظاهرة في وقوع النقيصة على ارادة التفسير والتأويل وأسباب النزول، فالساقط هذه الأمور لا نصّ القرآن الكريم وآياته النازلة على محمد (ص) وقد وردت روايات كثيرة عن الائمة الاطهار عليهم السلام بلزوم التمسّك بالقرآن الكريم ومتابعته والعمل على طبقه وقراءته والاستدلال به على الاحكام الشرعيّة وطرح الاخبار المخالفة للقرآن الكريم، وهذا يدلّ بالدلالة الالتزامية القطعية على ان القرآن الكريم النازل على محمد (ص) لم يتغيّر بالزيادة والنقصان، وان ما بأيدينا هو نفس ما نزل على النبي (ص) بلا زيادة فيه ولا نقيصة.
الضيف العزيز زين الدين اعلم مدي صدمتك في عقيدة الشيعة وانك تخرج من مأزق لتجد الاخر فاما تحريف القرآن فقد جاءت مستفيضه في كتبكم كما وضحنا لك حتي ان الفيض الكاشاني صرح علانية ان الكليني والقمي وغيرهم كانوا يعتقدون بتحريف كتاب الله سبحانه فهل يفتري عليهم !!!
بل ان كل علمائكم الاخباريين يقولون بالتحريف تفضل هذا الموضوع كتبه عالم من علمائكم المعاصرين يفضح فيه نعمة الله الجزائري وغيره مما يقولون ويعتقدون بالتحريف عليهم من الله ما يستحقون تفضل اقرأه
http://www.al-shaaba.net/vb/showthread.php?t=8968
ثم يا زين الدين انظر الي توقيعي هو صورة من منتدي شيعي اسمه يا حسين يصوت فيه اخوانك من الشيعة على تحريف كتاب الله ما رايك يا زين !!
يا زين هل تعرف كلمة متواترة ماذا تعني في الروايات !! علمائك كالمجلسي يقول بان الروايات متواترة عن ائمة الهدي بوقوع التحريف والنقصان والزيادة في القرآن اترضي هذا في كتاب الله !!
للأسف انت تقول كلام والخوئي يقول كلام عكس الكلام الأولاقتباس:
اخي الفاروق السلام عليكم ورحمة الله. لم افهم ما ذكرته لي لان صدر النقل يدل على سؤال موجه حول التحريف ويلحقه جواب بمعنى التفنيد لهذا القول . طيب اليك ملخص ما يراه الامامية. ان الصادق اوصى بعرض الحديث على الكتاب فما وافقه خذو به وما خالفه اضربو به عرض الجدار. فاذا كان القران محرف فهذه الوصية لا قيمة ولا معنى لها. أما علماء الشيعة فقد حملوا ما ورد من الروايات الظاهرة في وقوع النقيصة على ارادة التفسير والتأويل وأسباب النزول، فالساقط هذه الأمور لا نصّ القرآن الكريم وآياته النازلة على محمد (ص) وقد وردت روايات كثيرة عن الائمة الاطهار عليهم السلام بلزوم التمسّك بالقرآن الكريم ومتابعته والعمل على طبقه وقراءته والاستدلال به على الاحكام الشرعيّة وطرح الاخبار المخالفة للقرآن الكريم، وهذا يدلّ بالدلالة الالتزامية القطعية على ان القرآن الكريم النازل على محمد (ص) لم يتغيّر بالزيادة والنقصان، وان ما بأيدينا هو نفس ما نزل على النبي (ص) بلا زيادة فيه ولا نقيصة.
انظر الكلام واضح
هذا يدل على ان الأئمة يعتقدون بالتحريف بقول الخوئي هذا أولاًاقتباس:
إلا أن كثرة الروايات تورث القطع
بصدور بعضها عن المعصومين عليهم السلام ولا أقل من الاطمئنان بذلك
ثانياً انت من قال لك اننا نتكلم فقط بالروايات ؟ بل ان اساطين مذهبك يعتقدون بالنقيصة في القرآن كالكليني فكثير من المفسرين عندكم يقولون انه كان يعتقد ان القرآن ناقص هوا والجزائري والحر العاملي اذا يا زين الدين عليك ان ترد على كلامي هذا ولا تترك منه شيء
اخي الفاروق اليك راي اخر على سبيل المثال لا الحصر رأي الشيخ جعفر الجناجي ( بجيمين ، كاشف الغطاء ) :
( لا زيادة فيه من سورة، ولا آية من بسملة وغيرها، لا كلمة ولا حرف . وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي صلى الله عليه وآله والأئمة الطاهرين عليهم السلام ، وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في اسم القرآن ... لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر ) .
يا دكتور زين قلها الان صراحه
ما حكم من يقول ان القرآن محرف او ان هناك روايات متواترة عن الائمة تفيد وقوع التحريف او ان هناك في القرآن ايات سخيفة هل تعتبره شيعي ام كافر يطعن في كتاب الله وفي كلام رب العزة سبحانه ؟؟
ما حكمك في تصويت اخوانك في منتديات يا حسين على تحريف كتاب الله كما في توقيعي هل من صوت منهم على التحريف تعتبره شيعي ام تتبرأ منه ؟؟؟
تفضل اجب لنري غيرتك على كتاب الله سبحانه .
ما دخلي بهذا الذي وضعته ؟ رد على كلام كبار علمائك هل تقارن جعفر الجناجي بالكليني والحر العاملي والجزائري والطبرسي ؟اقتباس:
اخي الفاروق اليك راي اخر على سبيل المثال لا الحصر رأي الشيخ جعفر الجناجي ( بجيمين ، كاشف الغطاء ) :
( لا زيادة فيه من سورة، ولا آية من بسملة وغيرها، لا كلمة ولا حرف . وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي صلى الله عليه وآله والأئمة الطاهرين عليهم السلام ، وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في اسم القرآن ... لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر ) .
اجب