السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني السنة وضيوفنا الشيعة
آما قولك:
اقتباس:
ونحن ذاكرون ومخبرون بما ينتهي الينا، ورواه مشايخنا وثقاتنا عن الذين فرض الله طاعتهم، وأوجب ولايتهم، ولا يقبل عمل الا بهم، وهم الذين وصفهم الله تبارك وتعالى، وفرض سؤالهم والأخذ منهم،
أقول:
فالرد آقول هذه المقدمة في الحقيقة ليست من علي بن إبراهيم القمي أنظر مركز الأبحاث العقائدية ماذا قال:
ولكن من أين يمكن إثبات أن المقدمة هي لعلي بن إبراهيم، بل بعد أن ثبت أن التفسير مجموع من تفسيرين بتوسط شخص ثالث؛
يترجح أنها ليست لعلي بن إبراهيم.
وقيل من هو الذي كتب المقدمة قيل:
والشخص الكاتب للمقدمة، إما أن يكون راوي التفسير أبو الفضل العباس، أو شخص ثالث، فأما أبو الفضل العباس، فلم يذكر في كتب الرجال، وإن ذكر في كتب الأنساب، كما نقل صاحب الذريعة [الذريعة 307:4]، وأما إذا كان الكاتب غيره فهو غير معروف، وبالتالي فلا يمكن الإعتماد على مافي المقدمة، على كلا الإحتمالين، إلا إذا استطعنا إعتبار شهادة كاتب المقدمة بتوثيق شيوخه أيضا، ويكون توثيقاً لكل الشيوخ الواردين في أسانيد روايات التفسير، سواء كانوا شيوخ القمي أو أبو الجارود، ولكن هذا يحتاج إلى تحقيق في وثاقة أبي الفضل العباس، أو معرفة الراوي عنه ووثاقته. ودمتم في رعاية الله
الرابط:
http://www.aqaed.com/faq/2711/
وكذالك ماقيل في مقدمة تفسير القمي لا يعني إثبات تصال السند :
- أن تكون الرواية متصلة، لقوله: «ينتهي إلينا من مشايخنا الثقات»، فتكون الرواية المقطوعة أو المرسلة خارجة.
وهذا ماقيل في منتدى مدرسة الإمام الحسين.
المهم أجب على المشاركة رقم(95) ولا تجيب على غيرها.