حلوه
والله مشايخهم ضالين وأضلوهم ووهقوهم مع اهل السنه صححححح
والله ان دينكم كله تناقضات فعلا
الله يثبتني ومن على هدي محمد حتى نلقاه
عرض للطباعة
السلام عليكم هذه الرد على الشبهة
اخونا العزيز الرسول كتب قليلاً كتب اسمهاقتباس:
السلام عليكم
سؤال و ان كان ليس في محل الموضوع .. الا انه ورد هنا ان الرسول عليه الصلاة و السلام ( كتب ) بدلا من علي عندما رفض سيدنا علي الكتابة ... و كذلك الحديث الذي يحتج به الروافض من ان الرسول طلب ان يكتب كتابا و لكن سيدنا عمر قال هجر ... و الذي تعرفونه
و سؤالي اليس الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام اميا لا يكتب و لا يقرا .. فكيف به يكتب بيده الان !!!!؟؟؟؟
الصدري انا اشفق عليك والله العظيم
هل وصلت بك ان تخرج على حقيقتك وتبداء بالهرف كالبهائم بدون فائدة ؟ !!!!
ان كنت تناقش بدون علم لماذا تدخل وتنفخ صدرك ومسوي فيها بطل الشيعة حتى جواب ما عندك
الامر سهل قل انه لم يذكر علي في القرآن ونتهى الامر يعني لازم العناد وتكبير الراس !!!
الصدري لا يستطيع ان يبوح ما بنفسة, فهو يمسك بمصحف فاطمة بيدة وىرى جميع اسماء من يدعونهم, فان قال انهم مذكورون وهذا هو الدليل , يكون قد صرح بالتحريف وفضح اصحاب ملتة, وان قال ا علي لم يذكر في القرآن, لاصبح وضعة مضحكا فالاحذية ستنهال علية من كل مكان, ولكن لا عليك يا صدري فلك بجورج بوش اسوة ح.............
( في ولاية العهد وما تدعيه الشيعة من الوصية لعلي)من كتاب ( مقدمة أبن خلدون )اعلم إنا قدمنا في الأمامة والخلافة ومشروعيتها لما فيه المصلحة ، وإن حقيقتها النظر في مصالح الأمة لدينهم ودنياهم ، فهو وليهم والأمين عليهم ، ينظر لهم ذلك في حياتهم ويتبع ذلك أن ينظر لهم بعد مماته . ويقيم لهم من يتولى أمورهم كما كان هو يتولاها ، ويثقون بنظره لهم في ذلك كما وثقوا به فيما قبل .وقد عرف ذلك من الشرع بأجماع الأمة على جوازه وانعقاده ؛ إذ وقع فعهد أبو بكر رضي الله عنه لعمر بمحضر من الصحابة ، وأجازوه وأوجبوا على أنفسهم به طاعة عمر رضي الله عن جميعهم .وكذلك عهد عمر في الشورى الى الستة : بقية العشرة ، وجعل لهم أن يختاروا للمسلمين ففوض بعضهم الى بعض ، حتى أفضى ذلك الى عبد الرحمن بن عوف ، فاجتهد وناظر المسلمين ، فوجدهم متفقين على عثمان وعلي ، وآثر عثمان بالبيعة على ذلك لموافقته إياه على لزوم الأقتداء بالشيخين في كل ما يعن دون اجتهاده ، فانعقد أمر عثمان لذلك وأوجبوا طاعته . والملأ من الصحابة حاضرون للأولى والثانية ، ولم ينكره واحد منهم . فدل على إنهم متفقون على صحة هذا العهد عارفون بمشروعيته ، والأجماع حجة كما عرف .ما تدعيه الشيعة من الوصية لعليإن شأن العهد من النبي صلى الله عليه وسلم وما تدعيه الشيعة من صيته لعلي رضي الله عنه ، هو أمر لم يصح ولا نقله أحد من أئمة النقل . والذي وقع في الصحيح من طلب الدواة والقرطاس ليكتب الوصية ، وإن عمر عمر منع من ذلك فدليل واضح على إنه لم يقع ، وكذا قول عمر رضي الله عنه حين طعن وسئل في العهد فقال: إن أعهد فقد عهد من هو خير مني ، أبا بكر ، وإن أترك فقد ترك من هو خير مني ، يعني النبي صلى الله عليه وسلم لم يعهد .وكذلك قول علي للعباس رضي الله عنهما حين دعاه للدخول الى النبي صلى الله عليه وسلم يسألانه عن شأنهما في العهد ، فأبى علي ٌ من ذلكوقال : ( إنه إن منعنا منها فلا نطمع فيها آخر الدهر )؛وهذا دليل على إن عليا ً علن إنه لم يوص ولا عهد الى أحدوشبهة الأمامية في ذلك إنما هي كون الأمامة من أركان الدين كما يزعمون ، وليس كذلك ، وإنما هي من المصالح العامة المفوضة الى نظر الخلق . ولو كانت من أركان الدين لكان شأنها شأن الصلاة ، ولكان يستخلف فيها كما أستخلف أبا بكر في الصلاة ، ولكان يشتهر كما اشتهر أمر الصلاة .واحتجاج الصحابة على خلافة أبي بكر بقياسها على الصلاة في قولهم:( أرتضاه رسول الله صلى الله عليه وسلم لديننا أفلا نرضاه لديننا )دليل على إن الوصية لم تقع . ويدل ذلك أيضا ً على إن أمر الأمامة والعهد بها لم يكن مهما ًكما كان اليوم . وشأن العصبية المراعاة في الأجتماع والأفتراق في مجاري العادة لم يكن يومئذ بذلك الأعتبار ، لأن أمر الدين والأسلام كان كله بخوارق العادة من تأليف القلوب عليه ، واستماتة الناس دونه ، وذلك من أجل الأحوال التي كانوا يشاهدونها من حضور الملائكة لنصرهم ، وتردد خبر السماء بينهم ، وتجدد خطاب الله في كل حادثة تتلى عليهم . فلم يحتج الى مراعاة العصبية ؛ لما شمل شمل الناس من صبغة الأنقياد والأذعان ، وما يستفزهم من تتابع المعجزات الخارقة والأحوال الألهية الواقعة ، والملائكة المترددة التي وجموا منها ودهشوا من تتابعها . فكان أمر الخلافة والملك والعهد والعصبية ، وسائر هذه الأنواع مندرجا ً في ذلك العباب ، كما وقع .فلما انحصر ذلك المدد بذهاب تلك المعجزات ، تم بفناء القرون الذين شاهدوها ، فاستحالت تلك الصبغة قليلا قليلا ً، وذهبت الخوارق وصار الحكم للعادة كما كان . فأعتبر أمر العصبية ومجاري العوائد فيما ينشأ عنها من المصالح والمفاسد ، وأصبح الملك والخلافة والعهد بهما مهما ً من المهمات الأكيدة كما زعموا ، ولم يكن ذلك من قبل .فانظر كيف كانت الخلافة لعهد النبي صلى الله عليه وسلم غير مهمة ، فلم يعهد فيها . ثم تدرجت الأهمية زمان الخلافة بعض الشيء ، بما دعت الضرورة إليه في الحماية والجهاد وشأن الردة والفتوحات ، فكانوا بالخيار في الفعل والترك كما ذكرنا عن عمر رضي الله عنه . ثم صارت اليوم من أهم الأمور للألفة على الحماية ، والقيام بالمصالح فاعتبرت فيها العصبية التي هي سر الوازع عن الفرقة والتخاذل ، ومنشأ الأجتماع والتوافق ، الكفيل بمقاصد الشريعة وأحكامهاويقول الأستاذ عبد الوهاب النجار في كتابه ( الخلفاء الراشدون )لم يكن المانع لعلي ( لبيعته) عدم حضوره السقيفة فحسب واشتغاله بتجهيز رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولكنه يرى إنه أحق بهذا الأمر من سواه لما له من صهر رسول الله وقرابته وسابقته وحسن بلائه في الأسلام وإن القوم قد غصبوه حقه وغلبوه على تراث رسول الله . ويريد أن يبقي على إبائه حتى لا يكون للناس عليه حجة بإته نزل عن حقه لغيره ثم يرقب فرصة يعيد فيها الحق الى نصابه .غير إن الأحوال التي تلت بيعة أبي بكر من ارتداد العرب ونأيهم بجانبهم عن الأسلام ، كانت أكبر من شأن الخلافة ، والشدائد تذهب الأحقاد وتؤلف بين جميع من مسهم أذاها . لذلك أطرح على جانب الكلام في الخلافة ووضع يده في يد أبي بكر لدفع الأعراب عن المدينة وتثبيت كلمة الأسلام وتقليم أظافر الشرك الذي طما على الأمة .ومن صحيح البخاري : في باب غزوة خيبردخل عليهم أبو بكر فتشهد علي ٌ فقال :
(إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ولمننفس عليك خيرا ًساقه الله أليك ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نرى لقرابتنا منرسول الله نصيبا ) ،حتى فاضت عينا أبي بكر فلما تكلم أبو بكر قال:(والذي نفسي بيدهلقرابة رسول الله أحب ألي أن أصل من قرابتي . أما والذي شجر بيني وبينكم من هذهالأموال فلم آل فيها عن الخير ولم أترك أمرا ًرأيت رسول الله يصنعه فيها إلا صنعته (
فقال عليلأبي بكر :(موعدك العشية للبيع (
فلما صلى أبو بكر الظهر رقي علىالمنبر فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره ُبالذي أعتذر عليه . ثم أستغفروتشهد علي فعظم حق أبي بكر وحدّث إنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولاإنكارا ًللذي فضـّله الله به ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا ً فأستبد علينافوجدنا في أنفسنا .
فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت . وكان المسلمون الى علي قريباًحين راجع الأمرََالمعروف .أنتهىما يخص( غدير خم وولاية علي )من كتابالسيرة النبويةعرض وقائع وتحليل أحداثللدكتور (علي محمد الصلابي )هذا وقد تاخر رسول الله حتى أكمل رمي التشريق الثلاثة ، ثم نهض الى مكة ، فطاف للوداع سحرا ً، وأمر الناس بالرحيل ، وتوجه الى المدينة . وفي طريق العودة من حجة الوداع خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم في(غدير خم) قريبا ًمن الجحفةفي اليوم الثامن عشر من ذي الحجة ، وقد جاء في هذه الخطبة :( أما بعد ، ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين ،أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور ، فخذوا بكتاب الله ، واستمسكوا به )فحث على كتاب الله ورغـّب فيه ثم قال : ( وأهل بيتي ، أذكركم الله في اهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ) وفي روايةأخذ بيد علي رضي الله عنه وقال : ( من كنت وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه وعادي من عاداه)(رواه النسائي )وفي رواية :( من كنت مولاه فعلي مولاه ) ،وكان علي قٌد أقبل من اليمن وشهد حجة الوداع ، وقد اشتكى بعض الجند عليا ً وإنه اشتد في معاملتهم وكان قد استرجع منهم حللا ً وزعها عليهم نائبه مكانه ، فأوضح لهم النبي صلى الله عليه وسلم في غدير خم ضم مكانة علي ّ ونبه على فضله لينتهوا عن الشكوى ،فقد كان الحق مع علي في أرجاع ما أعطاهم نائبه في غيبته لأنها أموال صدقات وخمس .ونقلا ًعن محاضرة للشيخ ( محمد الخضري )عن الموضوع قوله في كتاب ( الخلفاء الراشدون ) المذكور أعلاه: من هو الأمام الحق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم : أهو أبو بكر أم علي ؟ومعلوم أن الجمهور من المسلمين يقولون : إنه أبو بكر .أما الشيعة فيقولون : إنه عليا ً معين من قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل وفاته .ويدعون لذلك حديثا ً هو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعلي: (أنت أخي ووصيي وخليفتي من بعدي ) ،وأنا لا أذهب بكم بعيدا ً بل أقول : إن رسول الله لو كان قد قال هذا القول لأحتج به علي ٌ يوم بويع أبو بكر واستشهد على ذلك بالمسلمين ، وإني لأربأ بعلي رضي الله عنه أن يكون قد عمل على خلاف أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايع أبو بكر وهو ليس بالأمام الحق ثم بايع بعد ذلك عمر ثم عثمان .
يغلق الموضوع بعد ان عرفنا ان الرافضة لا جواب عندهم وبعد الانتظار الطويل لم نجد جواب ابدا
وبارك الله في كل الاخوة الذين ردو على الرافضي والجموه