موتو بغيضكم يارافضة ,
السيدة فاطمة ماتت وهي راضية عن ابابكر رضي الله عنة رغم أنوفكم أيها الحاقدون ,
بوركت أخي الفاضل ,
وسلمت يمناك على الموضوع الرائع
عرض للطباعة
موتو بغيضكم يارافضة ,
السيدة فاطمة ماتت وهي راضية عن ابابكر رضي الله عنة رغم أنوفكم أيها الحاقدون ,
بوركت أخي الفاضل ,
وسلمت يمناك على الموضوع الرائع
يبدو ان اي احد لايؤثر باحد الفاروق هو يضع الموضوع وهو يدافع عنه وان لم يعجبه اما تحذف المشاركه او يلغى الاشتراك ومن يؤيدك هم من ابناء طائفتك مع الاسف جعلتمونا نتكلم مثلكم لاتجعونا نرد بنفس ردكم انت تدعو للحوار هادف لكن هذا شي موجود وابسط شئ هو ردك بتكنيه الشيعه الرافضه ويبدو ان مقتنع ان الحق مع لذا لاطائل من هذه المشاركة
ابا الحسن هذه كتبكم تشهد لسنا نحن
رد برد علمي دون تعصب وتعامي عن الحقيقة
هداك الله اخوي وحبيبي الفاروق
يا اخي اذا كانوا يطعنون بالقرآن
افلا يطعنون في نهج البلاغة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي هدانا للإسلام وجعلنا مسلمين ،
والحمد لله الذي جعل من عقيدتنا حب الأنبياء و المرسلين جميعا والحمد لله الذي جعل حب الصحابة سمة نمتاز بها
ما قول شيخ الإسلام ابن تيمية في الرافضة ؟
هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً،يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه – ويوالون الكفاروالمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين، كالنصيرية والإسماعيلية،وغيرهم من الضالين. ص 20 جـ (1).
بماذا امتاز الروافض؟
ج7- اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد، على أنّ الرافضة أكذب الطوائف، والكذب فيهم قديم، ولهذا كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب. ص 59 جـ (1).
ماهى صفات الروافض قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله :
الكذب فيهم، والتكذيب بالحق، وفرط الجهل، والتصديق بالمحالات وقلة العقل، والغلو في إتباع الأهواء،
والتعلق بالمجهولات، لا يوجد مثله في طائفة أخرى. ص 435 جـ(3).
هذا حالكم وهذا سبيلكم رحم الله شيوخنا الأفاضل وحفظ لن شيوخنا الذين يدافعون عن القرآن والسنة اللهم أمين
الي الاخ الثابت هل تعرف لماذا لم يسترد الامام علي فدك عندما ال له الامر وما هو موقفه من الشيخين !!!اقتباس:
انا وضعت الخطبه ليس لك
وانما ماطلب مني الاخ محمد اليافعي
وسئل
فلماذا لم يستردها سيدنا علي
فاوضعة الرساله حتى يعرف موقف الامام علي عليه السلام من الشيخين
ذكر السيد مرتضى الملقب بعلم الهدى إمام الشيعة:
"إن الأمر لما وصل إلى علي بن أبي طالب كلّم في رد فدك، فقال: إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر" ["الشافي" للمرتضى ص231، أيضاً "شرح نهج البلاغة" لابن أبي الحديد ج4].
ولأجل ذلك لما سئل أبو جعفر محمد الباقر عن ذلك وقد سأله كثير النوال "جعلني الله فداك أرأيت أبا بكر وعمر هل ظلماكم من حقكم شيئاً أو قال: ذهبا من حقكم بشيء؟ فقال: لا والذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيراً ما ظلمانا من حقنا مثقال حبة من خردل، قلت: جعلت فداك أفأتولاهما؟
قال: نعم ويحك تولهما في الدنيا والآخرة، وما أصابك ففي عنقي" ["شرح نهج البلاغة" لابن أبي الحديد ج4 ص82].
وأخو الباقر زيد بن علي بن الحسين قال أيضاً في فدك مثل ما قاله جده الأول علي بن أبي طالب وأخوه محمد الباقر لما سأله البحتري بن حسان وهو يقول: قلت لزيد بن علي عليه السلام وأنا أريد أن أهجن أمر أبي بكر: إن أبا بكر انتزع فدك من فاطمة عليها السلام، فقال: إن أبا بكر كان رجلاً رحيماً، وكان يكره أن يغير شيئاً فعله رسول الله فأتته فاطمة فقالت: إن رسول الله أعطاني فدك، فقال لها: هل لك على هذا بينة، فجاءت بعلي عليه السلام فشهد لها، ثم جاءت أم أيمن فقالت: ألستما تشهدان أني من أهل الجنة قالا: بلى، قال أبو زيد: يعني أنها قالت لأبي بكر وعمر: قالت: فأنا أشهد أن رسول الله أعطاها فدك فقال أبو بكر: فرجل آخر أو امرأة أخرى لتستحقي بها القضية، ثم قال زيد: أيم الله! لو رجع الأمر إليّ لقضيت فيه بقضاء أبي بكر" ["شرح نهج البلاغة" لابن أبي الحديد ج4 ص82].
هل ترث النساء مما ترك من الارض او العقار شيئا عند الشيعة
"عن أبي جعفر - الإمام الرابع المعصوم عند القوم - قال: النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً" ["الفروع من الكافي" كتاب المواريث ج7 ص137].
وروى الصدوق ابن بابويه القمي في صحيحه "من لا يحضره الفقيه" عن أبي عبد الله جعفر - الإمام الخامس عندهم - أم ميسرا قال: سألته (أي جعفر) عن النساء ما لهن من الميراث؟ فقال: فأما الأرض والعقارات فلا ميراث لهن فيه" ["الفروع من الكافي" كتاب الفرائض والميراث ج4 ص347].
الأخ الفاروق أسأل الله أن يبارك فيك
ويجعلك سيفا على رقاب هؤلاء الروافض مجووس هذه الآمة
بارك الله فيكم جميعا
ما هذ ه الأكاذيب ؟؟؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاروق
هل تريد أن أستنذ على مذهبك ؟؟
محال .. . . وألف محال ..
فاطمه الزهراء ماتت وهي غير راضيه .. لما فعله اللعين أبو بكر (يوم مماتك في القبر سوف تتذكر ذلك .. لأنه سوف يبدأ الحساب من تلك اللحظة .. لأنك في الدنيا موب راضي مستجيب لأي شي .. لأن المشكلة العقيدة التي أنت عليها قد سيطرت عليك كليا .. )
كيف يسمح الإمام علي (ع) بإدخال ابو بكر إلى بيته ..؟؟؟؟ بعد حرقه بيته و أمر حرسه أن يدخل بيت الإمام علي .. وفاطمه فيه مع بنها زينب . . ولم يكن عليها وشاح ..؟؟؟
ألم يكن سبب موتها ؟؟ ضربت المسمار على صدرها ؟؟؟ وسقوط ولدها المحسن وموته أثناء رعصها خلف الباب؟؟؟
من الفاعل ؟
كيف يسمح ؟؟ أخبرني ؟؟
فماتت السيدة الزهراء وهي غاضبه نعم .. وبغضبها يغضب الرسول (ص) ..
وبغضب الرسول(ص) يغضب الله تعالى ..
وأذيتها هي أذية الرسول(ص) ..
فدفنت بالليل .. لكي لا بعلم أحد أين قبرها .. وإنها لم تريد أن يعلم أحد أين قبرها .. بسبب غضبها على الصحابه ..
http://www.14masom.com/hkaek-mn-tareek/56.htm
أخي فاروق .. بقلب طاهر أنا أكلمك .. أرجوك أن تقرأ كل ما في هذه الوصله
سبحان الله كتبهم تقول ماتت وهيا راضيه والاخ يقول ماتت وهيا غير راضيه
لماذا هذا الحقد
هذه كتبكم ليس كتبنا
جزاك الله خيرا ً أخي الفاروق
المسألة أخي الفاروق بارك الله فيك تكمن في هل هذا الغضب في المعروف أو في غيره
فهي رضي الله عنها لم تعلم حديث الأنبياء لم يورثوا المال الذي اتفق عليه السنة والشيعة في تصحيحه
وكأنها تكلمت من هذا المنطلق .
أبو بكر الصديق رضي الله عنه أمامه أمران الآن .
إما أن يرضي فاطمة رضي الله عنه , ويخالف النبي صلى الله عليه وسلم لما ثبت عند السنة والشيعة أن الأنبياء لم يورثوا المال وإنما يورثون العلم ؟؟
وإما أن يقف عند كلام النبي صلى الله عليه وسلم ويخالف طلب فاطمة رضي الله عنه ( المخالف لصريح كلام النبي صلى الله عليه وسلم , وهي لا تعلم أنه قال هذا ) ؟؟؟
فالواجب أن ننظر إلى القضية بجميع جوانبها .
الصديق رضي الله عنه أمامه أمر النبي صلى الله عليه وسلم الثابت الصحيح فكيف يحيد عنه وهو يعلم قول الله تعالى (( مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ )) النساء
وقول الرسول صلى الله عليه وسلم من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن أطاع أميري فقد أطاعني ومن عصى أميري فقد عصاني " متفق عليه
أما عن غضب النبي صلى الله عليه وسلم لغضبها فلا يتحقق لأنه مقيد بالمعروف .
إذا كان غضب فاطمة من غضب الرسول صلى الله عليه وسلم ، فإنه بالاتفاق مقيد بالمعروف ،
فإذا كان غضب فاطمة في مقابل شرع الله تعالى ، فإن المعروف هو في تطبيق شرع الله تعالى ،
وإن كان فيه غضب فاطمة ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم :" لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها " ، وقال صلى الله عليه وسلم :" ... ويا فاطمة بنت محمد اشتريا أنفسكما من الله لا أملك لكما من الله شيئا سلاني من مالي ما شئتما "
مأخوذ من كلام علمائنا الكرام .
هذا والله أعلم