الشيعه هم من قتلوا الحسين فبكوا في جنازته له لاعليه
فانطبق عليهم المثل القائل
يقتل القتيل ويمشى في جنازته
فهم آية في النفاق والتدليس
..
جزاك الله خير عزيزتي
ونفع بكـ
عرض للطباعة
الشيعه هم من قتلوا الحسين فبكوا في جنازته له لاعليه
فانطبق عليهم المثل القائل
يقتل القتيل ويمشى في جنازته
فهم آية في النفاق والتدليس
..
جزاك الله خير عزيزتي
ونفع بكـ
اقتباس:
با رك الله فيك أختي أتيتي بالجواب الذي كنت أنتظره
أهل الكوفة لمن باعوا الحسين ? أليس تزلفا ليزيد وبني أمية
إذاً لماذا سموا أهل الكوفه أنفسهم بالشيعه ... وهل من يحب شخصاً ينقاد وراء المال وينسى عهوده ... أين هي تضحيتهم من أجل الحسين كلهم باعوه وخانوه وفوق هذا كله قتلوه ...اقتباس:
ثم مسألة أن يزيد أرسل عبيد الله بن زياد ليمنعه لا ليقتله هذه لا تدخل عقل طفل صغير .
فلو مثلا قتل زبانية رئيس دولة ما أشد معارضيه وأنا جئت و قلت لك أن الرئيس مسكين و بريء ولا يعلم شيئا و لو علم ما تركهم يقتلونه ألست كنت ستتمرغين من الضحك
ههههههههههههههه فعلاً أضحكتني ... لأنك بهذا تسخر من أمهات كتبك وتعترف بتناقضها فهي برأت يزيد ابن معاويه من هذه التهمه المنسوبه له زوراً وبهتاناً وبروايات صحيحه أما قولك أنها لا تدخل عقل طفل صغير فنقول لك آسفين قد دخلت إلى عقول علمائك الذين تتبعهم وأقروا بها فهل لهم عقول أطفال صغار ؟؟؟ ... مسكين أنت إذ لا تزال مصراً على أن تتبع هذه المله المتناقضه ... والحمد لله على نعمة التوحيد ... اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ... اللهم آمين ...
و الله أنت التي تثيرين الضحك إستدلالك ساذج للغاية ;
هل يعقل أن نعيب على أهل مكة اليوم بما فعله بعض أجدادهم برسول ص من أذيته و تعذيب الصحابة و قتلهم.
فالتشيع لم ينتشر في الكوفة إلا من بعد مقتل الحسين بسنوات عديدة.
آتني بمصدر في كتبنا يقول إن شيعة الحسين هم الذين قتلوه.
كل مصادر تقول أن أهل الكوفة هم الذين قتلوه وشتان بين الأمرين فالشيعة هم الذين يعتقدون بإمامة آل البيت بما فيهم الحسين.
أما الذين قتلوه هم شرذمة من أهل الكوفة مرتزقة يزيد و قد قال لهم الحسين (( يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه وارجعوا إلى احسابكم ان كنتم عربا كما تزعمون ) لواعج الاشجان ص 185 - السيد محسن الأمين
تفضل هنا لو سمحت ...
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد
محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة لأهل البيت فلماذا لايكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده ، فلماذا لايقيمون لموته مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم ، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟ أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟ بل لماذا لايكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟ أم أن الحسين أفضل من جده لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسي..
هذا من كتبكم فماذا تقول ,يا أبو لؤلؤة المجوسي..