السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:
هما سؤالان مفترضان ولكن الرجاء الإجابة يا شيعة بالمنطق هدانا الله وإياكم:
1 - أنت الآن متزوج وزوجتك مسلمة مؤمنة تصوم وتصلي وتقرأ القرآن وتذكر الله وإلى آخره، تمام،
طيب لو أن أحدًا جاء فقال إن زوجتك فرضًا كافرة وزانية ومعادية لأهل بيتك أولا تطلقها بل وربما تقتلها صحيح،
إذًا فمن باب أولى كيف ترضون أن تكون زوجة الحبيب المصطفى :salla: كذلك عياذًا بالله، كيف لم يوحي الله
إلى رسوله :salla: بذلك، ولما لم يطلقها ومات في حجرها وفي بيتها، ولم يقم عليها الإمام علي :radia-icon: الحد الشرعي... ؟!
وللعلم نفس السؤال نفترضه في حال الأم مثلًا لا حقًا... ؟!
2 - أسألكم بالله العظيم وراجعوا أنفسكم، لو أن أمك أو أختك أو زوجتك أو إبنتك تزوجت من وراء ظهرك زواج متعة ثم إكتشفت ذلك
لاحقًا هل تفرح لأجلها وتقول مأجورة وغفر الله لكِ أم تصرخ وتغضب وتنكر عليها... ؟!
رعاكم الله راجعوا هذه الأسئلة بتمعن ثم أجيبوا هدانا الله وإياكم...
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.