اذا رأيتم أحداً يستشهد بأقوال الكذاب صاحب المنامات أحمد الماحوزي فعلم بأنه كذاب مدلس أو مهرج جاهل
[[سهل بن زياد ]]
(فاسد المذهب) + (حاله مشهور) + (الأشهر ضعفه) + (ضعيف على المنصور عند علماء المذهب) + (ضعيف فاسد المذهب) + (فاسد الرواية والمذهب) + (متهم بالغلو والكذاب) + (شهدوا عليه بالكذب والغلو والضعف محمد بن عيسى والصدوق وبن الوليد وبن نوح والنجاشي والغضائري والطوسي وهذا هو المتسالم عليه عند النقاد كما قال الطوسي في الاستبصار ؛ وغيرهم من المتأخرين والمعاصرين) + (وبسند صحيـــــــــــــح - على مباني المجوسي الماحوزي وغيره - كان شيخ المجوس الفضل بن شاذان لا يرتضي سهل ويصف سهل بالأحمق) وغيرها من كلام شيوخ المجوس عن هذا الكذاب الضعيف .... وكل هذا سنضع مصادره لاحقاً.
# ملاحظة قبل البدأ : إذا رأيتم أي موضوع وأي كتاب وأي شخص مجوسي يستشهد بالكذاب صاحب المنامات المجوسي أحمد الماحوزي فعلم وكن على يقين بأنه كذاب مدلس و مهرج جاهل ؛ ثم ارجع للكتب المجوسية المعتبرة و أقوال شيوخهم المجوس المعتبرين ستجد بأن كلامهم خلاف وعكس كلام الكذاب المجوسي الماحوزي بل هو يخالف ما أشتهر عند شيوخ المجوسي و عوامهم المجوس.
ثم يأتي الكذاب الجاهل المجوسي أحمد الماحوزي ليقول بعدالة و وثاقة سهل بن زياد ؛ ويضيف عليه حلم رآه في منامه من باب جر الكلام حيث يقول:
((في عام 1413 هـ نمت وفي منامي رأيت الفضل بن شاذان وكان مستلقياً على فراشه وسألته عما جرى بينه وبين سهل بن زياد من منازعة فقام وأعتدل بجلسته وقال لي : هذه مشاكل وخلافات دينوية فالأمور الدنيوية غير الأخروية – يقول الكذاب الماحوزي إذن تضعيف الفضل بن شاذان و وصفه لسهل بن زياد بالحمق كان بسبب أمور دنيوية لا رابط لها بالبحث العلمي)). انتهى حلم الكذاب.
[[ بتبع ]]
1- مصدر و سند الرواية التي كان الفضل بن شاذان لا يرتضي سهل و يصف سهل بالأحمق.
2- كلامات أعلام المجوس المتأخرين و المتقدمين في فساد و كذب و غلو سهل بن زياد.