الشيعي الذي كسر ضلع " الزهراء"!!!!
عندما وضع شيخ الإسلام ابن تيمية الشيعة في رأس قائمة الحمقى والأغبياء , لم ينطلق من " تهجم " أو " تحامل" عليهم !! وكل من يقرأ شيئا من كتبهم أو يسمع قدرا من " ترهات" معميمهم . سوف يعرف أن ذلك كان حكما صادقا , وعلميا, وأمينا .!!!
- أرادوا أن ينتقصوا شيخ الأصحاب " أبا بكر الصديق ", وأفضل الأمة بعد رسولها صلى الله عليه وسلم , رضي الله عنه , فإذا بهم ينتقصوا من " حياء" السيدة البتول , سيدة نساء أهل الجنة " فاطمة بنت محمد" رضي الله عنها , عندما زعموا أنها كانت - حاشاها - تخاصم أبا بكر , وتقاطعه , من أجل حقها - المزعوم - في نخلات " فدك" !! ولم يدري الشيعي أنه بهذا يرتكب حماقة كبيرة , وغباء رهيبا , حيث نسي أن النساء العفيفات , لايخالطن الرجال , فكيف بالسيدة فاطمة وهي سيدة العفاف , تخاصم هذا الرجل , وتقاطع الآخر ؟؟ وهل هناك كسر في " ضلع الزهراء" أشد من هذا الكسر الذي يحدثه " الغباء" الشيعي في " حيائها " رضي الله عنها , وحشاها مما يقول " الحمقى " وعافاها, وعليهم من الله مايستحقون .
- وعندما أراد الشيعي أن يطعن في شرعية خلافة أبي بكر رضي الله عنه , طعن من حيث لايدري في كرامة سيد الأبطال , وهازم الشجعان " على بن أبي طالب" رضي الله عنه , إذ زعم أن الصحابه جروه إلى المسجد جرا من بيته , كما يجر الجمل من خطامه لكي يبايع كرها , فهل كان الشيعي يدري أنه بغبائه قد رسم صورة " شنيعة" تشبه شناعة غبائه , لشخصية أمير المؤمنين , وحط من قدره , شجاعته النادرة.!!!
وعندما أراد أن يطعن في أصحاب الحبيب صلى الله عليه وسلم , وخاصة السيد الفاروق , رضي الله عنهم جميعا , فأدعى " زورا" و" حمقا" , أنهم أحرقوا باب بيت الزهراء, وكسروا ضلع الزهراء, وأسقطوا جنينها - الذي إفترضوا له إسم محسن - كل هذا وسيد الشجعان " أسد الحروب" علي الكرار , يجلس داخل البيت , لايحرك ساكنا , فرقا من الصحابة , فقط يردد " لاحول ولا قوة الا بالله " , وهو في هذا الهوان الذي " أخرجه " الغباء الشيعي , ليس وحده , بل يشاركه فيه بنو هاشم جميعا , الذين يجلسون معه بالبيت صامتين لايحركون ساكنا !!!وليت شعري هل إن كان الشيعي يدري أنه بهذا " الإفتراء" يؤكد بنفسه حكم الإمام ابن تيمية فيه ؟؟!!!