حفص بن غياث (ت194) المشهور أنه عامي سني ضعيف

.
.
.

.
.
.




حفص بن غياث ( عامي ) ( ضعيف ) و ضعف رواياته أكثر من واحد من علماء الشيعة الرافضة الإمامية الإثنى عشرية ، ونصوا على أنه ( عامي ).


السرائر - بن ادريس 1/ 300
المعتبر - المحقق الحلي 2/ 298
منتهى المطلب - العلامة الحلي 5/ 445
مجمع الفائدة والبرهان - المحقق الاردبيلي 2/ 347
ذكرى الشيعة - الشهيد الأول 4/ 127
البيان - الشهيد الأول ص195
جامع المقاصد - المحقق الكركي 2/ 403
التنقيح الرائع - الفاضل المقداد 1/ 232
المهذب البارع - بن فهد الحلي 1/ 411
روض الجنان - الشهيد الثاني 2/ 304
مناهج الاخيار - العاملي 1/ 34
رجال بن داود الحلي (قسم الضعفاء) ص242 و ص291
استقصاء الاعتبار - المحقق محمد بن الحسن 1/ 207
الخ
الخ






حفص بن غياث ( عامي ).


رجال الطوسي - الطوسي ص133
رجال الكشي - الكشي ص390
معالم العلماء - ابن شهرآشوب ص79
رجال الحر العاملي - العاملي ص104
خلاصة الأقوال - العلامة الحلي (قسم الضعفاء) ص340
الخ
الخ

و قــال التستري في قاموس الرجال 3/ 593

((هذا، و من الغريب! تشكّك المصنّف في عاميّته مع اتّفاق الخاصّة و العامّة عليه)) + ((و بالجملة عاميّته ليس بمحلّ ارتياب)).






حفص بن غياث : ( ضعيف على الأشهر ، أو مجهول ).

قــال المازندراني في منتهى المقال 3/ 97

((هذا ، والظاهر كونه عامياً و المشهور ضعفه)).


وقــال محمد بن الحسن بن العلامة في إيضاح الفوائد 1/ 124

((و أعلم أن الرواية المذكورة في طريقها حفص بن غياث وهو مجهول وهي مرسلة)).

1- مر سابقاً : شهادة الطوسي و الكشي وبن شهرآشوب ووووو الخ بأن : حفص بن غياث (ت 194هـ) عامي "أي من أهل السنة"




2- مر سابقاً (المشهور و الأشهر و المشتهر والذي لا إرتياب فيه) هو أن حفص بن غياث (ت 194هـ) عامي "أي من أهل السنة".


وكل من قال بأنه شيعي : رد عليه شيوخ الشيعة بأن هذا مجرد تخرصات و ظنون لا أساس لها من الصحة بعد تصريح أعلام الطائفة قديماً و حديثاً + المشهور والأشهر و المشتهر والذي لا إرتياب فيه هو أن حفص بن غياث (ت 194هـ) عامي "أي من أهل السنة".


وقال [[ النجاشي ]] في رجاله ص143 :

[٣٤٦ ] حفص بن غياث : ( وولي القضاء ببغداد الشرقية لهارون ، ثم ولاه قضاء الكوفة ، ومات بها سنة أربع وتسعين ومائة).

وهذا الكلام من [[ النجاشي ]] يـدل و يرشد على أن حفص بن غياث (ت 194هـ) عامي "أي من أهل السنة" كما قال الكلباسي في سماء المقال 2/ 32 و الرسائل الرجالية 3/ 203 :

(ويرشد إليه -أي إلى أن حفص بن غياث (ت 194هـ) عامي من أهل السنة- ما ذكره النجاشي من أنّه ولي قضاء الكوفة ببغداد الشرقيّة لهارون ، ثمّ ولاّه قضاء الكوفة)

وقال محققين بحار الأنوار [[ محمد الباقر البهبودي ]] 49/ 22 هامش (3) :

والذي ينص على عاميته أنه قال في قاموس الرجال ص 364 ج 3: عنونه الخطيب وروى أنه إذا وأمروه في يتيمة قال لقيمها سل عنه فإن كان رافضيا لم يزوجه.

ونص المجلسي في مرآة العقول ج11 ص369 على أن حفص بن غياث (ت194 هـ) (عامي) من أهل السنة


ونص المحقق علي أكبر غفاري في من لا يحضره الفقيه ج1 ص72 هامش (4) على أن حفص بن غياث (ت194 هـ) (عامي) من أهل السنة :
[وهو رجل عامي من قضاتهم ولى القضاء ببغداد الشرقية لهارون ثم ولاه قضاء الكوفة]

يقول العاملي في كتابه ثلاثيات الكليني ص125

(( إن عدم ذكر [[ النجاشي ]] وسكوته عن مذهب الراوة المخالفين من العامة أو الفطحية أو الواقفية الخ ؛ سببه شهرة مذهب الراواي المخالف سواء كان عامياً أو فطحي أو أو ))


:: النص ::

وكذلك النجاشي قــــال: "وها أنا أذكر المتقدمين في التصنيف من سلفنا الصالح" وفي أكثر الأحيان إذا تعرض لذكر رجل مخالف للحق ينص عليه، ولو بالاشارة إليه كنسبته إلى القيل ونحوه. وعـــــــــدم ذكره لفساد مذهب بعضهم لا ينافي ما جاء في ديباجة كتابه، لأن سكوته عن ذلك - غالباً - كان لإشتهارهم في كونهم غير إمامية، كعمار بن موسى الساباطي، وعبد الله بن بكير وغـــيـــرهــــمــــــا.




((هذا، و من الغريب! تشكّك المصنّف في عاميّته مع اتّفاق الخاصّة و العامّة عليه)) + ((و بالجملة عاميّته ليس بمحلّ ارتياب)).
قاموس الرجال - التستري 3/ 593

[1] الكافي، الشيخ الكليني، ج 7، ص 457

قال الساعدي في الضعفاء من رجال الحديث 3/ 46

القاسم بن محمّد الإصفهاني (لم يكن بالمرضي ، وفي روايته تخليط ، فعدّه العلاّمة، وابن داوود ، والجزائري ، ومحمّد طه نجف ، والبهبودي في الضعفاء واختص بالرواية عن سليمان بن داوود المنقري الضعيف) - (وقال النجاشي لم يكن بالمرضي) - (ضعفه المجلسي في الوجيزة وأسقط رواياته في مرآة العقول و ملاذ الأخيار). انتهى


وقال الصدر في مباحث في الأصول 3/ 322 (القاسم بن محمد ؛ لم يثبت توثيقه، بل ضعّف في بعض الكتب).


_______


قال الساعدي في الضعفاء من رجال الحديث

سليمان بن داود المنقري 2/ 126 :

(عامي ؛ ضعيف ، كذّاب ، وضّاع ، ضعّفه ابن الغضائري ، وعدّه من الضعفاء : العلاّمة وابن داوود والجزائري ومحمّد طه نجف والبهبودي) - (وضعفه المجلسي في رجاله و مرآة العقول و ملاذ الأخيار).


_______

وحفص بن غياث : مر سابقاً إعتراف السلف و الخلف على أنه عامي "من أهل السنة" على الأشهر المشتهر الذي لا ريب فيه وضعيف.

[2] الشيخ الصدوق، ج 1، ص 45 – 46


بنفس السند السابق و قد مر سابقاً حال :

1- القاسم بن محمد.
2- سليمان بن داود.
3- حفص بن غياث : المشهور والأشهر والذي لا ريب فيه.

[2] التوحيد للصدوق ص327


بنفس السند السابق و قد مر سابقاً حال :

1- القاسم بن محمد.
2- سليمان بن داود.
3- حفص بن غياث : المشهور والأشهر والذي لا ريب فيه.

[3] عيون أخبار الرضا (ع)، الشيخ الصدوق، ج 1، ص 45 – 46.



المظفر بن جعفر العلوى السمرقندى :

(مجهول).
المفيد من معجم رجال الحديث - الجواهري ص607



جعفر بن محمد بن مسعود العياشي :

(مجهول وعبارة فاضل و روايته كتب أبيه لا تـــدل على التوثيق).
فقه العترة - الجلالي ص257 ؛ ط2 1416هـ




يوسف بن السخت :

قال الساعدي في الضعفاء من رجال الحديث 3/ 472
(فعله كـــــذب في قوله هذا) وقـــال في خلاصة البحث : (ضعيف ، مرتفع القول ضعّفه ابن الوليد ، والصدوق ، وابن نوح ، وابن الغضائري ، وعدّه من الضعفاء العلاّمة وابن داوود ، والمجلسي ، والجزائري ، ومحمّد طه نجف ، والبهبودي).

وفي هامش المصدر عيون أخبار الرضا ص36 برقم [1] (يوسف بن السخت : ضعيف).



علي بن القاسم العريضى الحسيني :

لم أجد له ترجمة سوى قول النمازي في مستدركات مستدركات علم رجال الحديث 5/ 426 (روى في عيون أخبار الرضا ؛ لم يذكروه).

[4] ثواب الأعمال، الصدوق ص 129


عــــن [الحسن بن علي بن أبي عثمان] عــــن [رجـل] !!




قال الساعدي في الضعفاء من رجال الحديث : ( روى في ثواب الأعمال ص129 :- ضعيف ، وفي مذهبه ارتفاع . وقال الطوسي : غالٍ . وقال الكشّي : كان يفضّل ابن أبي الخطّاب على النبي محمد (ص) ، مــلــعـــون . وضعّفه النجاشي ، والغضائري ، والطوسي ، والمجلسي ، وعدّه من الضعفاء كل من العلاّمة ، وابن داوود ، والجزائري ، ومحمّد طه نجف ، والبهبودي).


وقال القمي في سفينة البحار 4/ 73 : (ذمّ السجّادة الحسن بن عليّ بن أبي عثمان الملعون و عقيدته).


ولخصه المامقاني في التنقيح قائلاً 20/ 44 قائلاً : (حصيلة البحث لا محيص من تضعيف المعنون،و ذلك لتضعيف أرباب الجرح و التعديل له، و ورود اللعن عليه؛ فعليه لعنة الله و لعنة اللاعنين).


عــن [ رجــل ] : مــجــهــول

[5] الكافي، للكليني ج 2، ص 456 - 457


1- (القاسم بن محمد) : مر سابقاً


- (لم يكن بالمرضي ، وفي روايته تخليط ، فعدّه العلاّمة، وابن داوود ، والجزائري ، ومحمّد طه نجف ، والبهبودي في الضعفاء واختص بالرواية عن سليمان بن داوود المنقري الضعيف) - (وقال النجاشي لم يكن بالمرضي) - (ضعفه المجلسي في الوجيزة وأسقط رواياته في مرآة العقول و ملاذ الأخيار). انتهى

- (القاسم بن محمد ؛ لم يثبت توثيقه، بل ضعّف في بعض الكتب).


2- (سليمان بن داود) : مر سابقاً

(عامي ؛ ضعيف ، كذّاب ، وضّاع ، ضعّفه ابن الغضائري ، وعدّه من الضعفاء : العلاّمة وابن داوود والجزائري ومحمّد طه نجف والبهبودي) - (وضعفه المجلسي في رجاله و مرآة العقول و ملاذ الأخيار).



وقــــال محمد حسين بن قارياغدي في البضاعة المزجاة 2/ 299 : (الــســنــد ضــعــيــف).


وقــــال الخوئي في معجم رجال الحديث 7/ 160 : (على أن الرواية الثانية لا تصريح فيها بأن راويها هو حفص بن غياث فلعله حفص بن سوقة، أو حفص بن البختري، أو غيرهما).