الله المعبود عند اليهود
الإله المعبود عند اليهود و(الذى خلق الكون العظيم) فى التلمود والتوراة :هو...
اقتباس:
• وهو رجل حرب وله سيف يقطر دمًا مخيف
• وهو بخيل فقير
• وهو يلعب مع الحوت والأسماك كل يوم 3 ساعات
• وهو خلق السماوات فى ستة أيام واستراح فى اليوم السابع.
• وإن موسى أعلم من الله بل إنه صاحب سلطان عليه يعلمه ويرشده.
• وأنه ظهر ليعقوب وصارعه فصرعه يعقوب فتوسل إليه الإله أن يتركه فرفض يعقوب هذا التوسل إلا بعد أن يباركه فباركه وسماه إسرائيل إشارة إلى قوته حيث إنه كان قويًا على الله.
• عاجز لا يستطيع تغير الواقع بكى على هدم الهيكل حتى صغر حجمه من سبع سماوات إلى أربع سماوات
• وهو علمه محدود وليس يعلم كل ما كان وما يكون
• وهو يقيم فى الصندوق المصفح المذهب الذى أمر موسى بصنعه
• وقد يعلم بعض الأشياء على غير وجهها الصحيح ثم يبدو له خطؤه فيغير من خطته
ويعدل عما عزم عليه
• وهو يحلف ويكفر عن يمينه
• وهم ظالم يأخذ الإنسان بذنب غيره.
• والرب أزعج جميع الشعوب غير اليهود
• وهو يحول أنهار أعداء اليهود زفتا، وترابها كبريتًا يشتعل إلى أبد الآبدين
• وهو عمود سحاب داخل الخيمة يتكلم مع موسى وجهًا لوجه
• وهو ينتقم من الأبناء والأحفاد إلى الجيل الرابع
• والذى يصفع اليهودى كمن صفع العناية الإلهية سواء بسواء.
• يقولون أن النهار اثنتا عشرة ساعة، فى الثلاث الأولى منها يجلس الله ويطالع الشريعة، وفى الثلاث الثانية يحكم، وفى الثلاث الثالثة يطعم العالم، وفى الثلاث الأخيرة يجلس مع الحوت ملك الأسماك، وهو حوت كبير جدًا يمكن أن يتسع حلقه لسمكة طولها 300 فرسخ دون أن تضايقه.
وأما فى الليل : فإن الله يقوم فيه بتعلم التلمود مع الملائكة ومع ملك الشياطين المدعو (اسموديه فى مدرسة السماء) ولكن بعد خراب هيكل بنى إسرائيل وتشريدهم حزن الله وبكى وغير نظام حياته ، فلم يعد يلعب مع الحوت ، ولم يعد يرقص مع حواء بعد أن زينها بملابسها ونسق لها شعرها وإنما أصبح يمضى ثلاثة أرباع الليل يزأر كالأسد قائلاً: تبًا لى لأنى أمرت بخراب بيتى وإحراق الهيكل ونهب أولادى .
• وتسقط كل يوم من عينيه دمعتان فى البحر فيسمع دويها من بدء العالم إلى نهايته وتضطرب المياه وترتجف الأرض فى أغلب الأوقات فتحصل الزلازل.
• وهو قد اختار يعقوب وباركه على الرغم من أنه غش أباه وخدعه، وأوهمه أنه الابن الأكبر (عيسو)
• ويزعمون أن الله طلب من بنى إسرائيل أن يرشدوه إلى بيوتهم وبيوت المصريين حتى ينزل ضرباته على المصريين دونهم ولذلك طلب منهم أن يميزوا بيوتهم بدماء الكباش المضحاة بأن يحملوا الدم على القائمتين والعتبة العليا فى البيوت.
• ويزعمون أن الله قد اتخذ قرارًا بعقاب بنى إسرائيل ولكن موسى ناقشه وأرجعه عن قراره.
فالناظر ببصره دون تعصب يجده ببصيرته ليس هذا الذى خلق هذا الكون العظيم
خلق انسان اقوى منه يصرعه
خلق الإنسان اعلم منه
هو يحلف ويكفر !!! يحلف بمن ؟ بنفسه !!!إذا يكفر لمن ؟
يندم ويبكى ويصغر !!! أى أنه لايملك تغيير المقدرات
وحتى لو قلنا يندم ويملك تغيير ما قد خلق فهو جاهل ويخطىء ولا يعرف الصواب من الخطأ
خلق إنسان كريم وهو نفسه بخيل
خلق إنسان رحيم وسيفه يقطر دما
يتعب ويرتاح ويلعب
يخلق الناس متعصبة لرأى وبعضهم يرد المهالك ويدخل النار لأنه لا يريد أن يغير رأيه فى عقيدته بينما هو بمناقشته يعود فى قراراته
والفاجعة القاصمة :
ليس إلهنا ولن يكون حتى لو عبدناه فهو فقط إله لليهود وما خلقنا إلا لخدمتهم ولن يقبلك مهما فعلت فلابد ان تكون يهودى الأصل لماذا ؟:
" لِيُسْتَعْبَدْ لَكَ شُعُوبٌ وَتَسْجُدْ لَكَ قَبَائِلُ كُنْ سَيِّدا لاخْوَتِكَ وَلْيَسْجُدْ لَكَ بَنُو امِّكَ لِيَكُنْ لاعِنُوكَ مَلْعُونِينَ وَمُبَارِكُوكَ مُبَارَكِينَ». تكوين15:22-18
فهل هذا الذى خلق الكون
وبها يكفى لإسقاط اليهودية فليس هناك داعى للبحث عن الله فيها لأنها حتى ولو وجدت الحق فى عقيدة بنى اسرائيل فلن تجدى معرفتك به لأنه لن يسمح لك باتباعه فليس بيدك شيىء إلا إنتظار العذاب
فهذا الإله لا يريد إلا بنى اسرائيل لكن لماذا لم يكتفى بخلقهم وحدهم ؟!!!
فهو ظالم لدرجة ان يخلقنا لهم عبيد فى الدنيا ويحرقنا فى الآخرة !!!
=====================
ممن يأخذ اليهود دينهم :
أولاً :التلمود من الكتب المقدسة جداً لديهم ليست توراة ولكنها اعلى عندهم من التوراة ويعتقدون أن سيدنا موسى تلقاها شفاهة عن الله وتعاليم التلمود عنصرية جداً لليهود فقط
تلمود القدس بالعبرية - وتلمود بابل بالآرمية الشرقية
تلمود القدس ثلث تلمود بابل
تلمود بابل به الكثير من القصص والحكايات
سنرى تحريفهم مع التوراة المكتوبة بيد سيدنا موسى والانبياء من بعده وسيغنى عن معرفة ما نقل شفاهة حسب عقيدتهم
اقتباس:
ثانياً : اسفار العهد القديم ومنها توراتهم
اعتمد اليهود 39 سفر أطلق عليها اسم العهد القديم
يطلقون على خمسة منها إسم التوراة (حقيقة ) او كتب موسى وهى كما يقولون انزلها الله على موسى عليه السلام وكتبها بنفسه وهى : سفر التكوين - سفر الخروج - سفر التثنية - سفر اللاويين - وسفر العدد
أما الأربع وثلاثين سفر الباقية مقدسة يطلقون عليها التوراة ( تجاوزاً ) منسوبة لأنبياء كتبوها بعد موسى بأزمان متفاوته :
يشوع - القضاة - راعون - صموائيل الأول - وصموائيل الثانى - والملوك الأول - والملوك الثانى - واخبار الأيام الأول - وأخبار الأيام الثانى - وعزرا - ونحميا - واستير - وأيوب - والمزامير - والأمثال - والجامعة - ونشيد الإنشاد - وإشعياء - وإرمياء - ومرائى إرمياء - وحزقيال - ودنيال - وهوشع - ويوئيل - وعاموس - وعويديا - ويونان - وميخا - وناحوم - وحبقوق - وصفنيا - وحجى - وذكريا - وملاخيا وكان ملاخيا النبي قبل ميلاد المسيح عليهما السلام بنحو أربعمائة وعشرين سنة.
وهذه الأسفار تعتمدها الكنيسة الكاثوليكيه 39 سفر
ولكن الكنيسة البروتستانتية تعتمد 46 سفراً فتضيف سبعة اسفار اخرى :
طوبيا - ويهوديت - والحكمة - ويسوع بن سراج - وباروح - والمكابين الأول - والمكابين الثانى
=========================
من كَتَبَ التوراة الخمس اعلى الكتب والمعتمدة حقيقة
من الاسفار التى يقولون انها توراة كتبها موسى بيده :
فجاء فى سفر التثنية فى وفاة موسى :
اقتباس:
( فَمَاتَ هُنَاكَ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ فِي أَرْضِ مُوآبَ حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ. وَدَفَنَهُ فِي الْجِوَاءِ فِي أَرْضِ مُوآبَ، مُقَابِلَ بَيْتِ فَغُورَ. وَلَمْ يَعْرِفْ إِنْسَانٌ قَبْرَهُ إِلَى هذَا الْيَوْمِ. )
سفر التثنية إصحاح 34 5 -6
!!!
فهل هذا نص كتبه موسى ؟!!! وهو من التوراة التى انزلت عليه من الله ؟!!!
يعنى املاه الله انه مات موسى فى ارض كذا حسب قول ارب !!!
ودفنه فى الجواء....ولم يعرف انسان قبره الى هذا اليوم اى يوم !!!
------------
هل كتب موسى فى سفر العدد:
اقتباس:
"فسمع اللّه دعاء آل إسرائيل، وسلم في أيديهم الكنعانيين فجعلوهم وقراهم صوافي وسمى ذلك الموضع حرماً" !!!
والكنعانيين لم يهلكوا الا بعد وفاة موسى وباعترافهم قال آدم كلارك فى تفسيره : "إني أعلم أن هذه الآية ألحقت بعد موت يوشع عليه السلام، لأن جميع الكنعانيين لم يهلكوا إلى عهد موسى بل بعد موته".المجلد الأول صفحة 697
هل كتب موسى عليه السلام عن الله فى سفر اللاويين :
ان الحيطان تصاب بالبرص والاقمشة فيتغير لونها !!! وكيفية شفائها !!!
والاعجب الإنسان المريض بالبرص ماذا يفعل :
اقتباس:
(وَعَلَى الْمُصَابِ بِدَاءِ الْبَرَصِ أَنْ يَشُقَّ ثِيَابَهُ وَيَكْشِفَ رَأْسَهُ وَيُغَطِّيَ شَارِبَيْهِ، وَيُنَادِيَ: «نَجِسٌ! نَجِسٌ!»)
هل هذا الذى خلق الكون البديع !!!
------------
هل قال الله لموسى فى سفر التكوين 8 (21) :
اقتباس:
(وقال الرب في قلبه لا اعود العن الارض .....)
و كيف اضطلع موسى على هذا
---------------------
ثم تخيل هذا الكون البديع الذى رأينا جزء منه بتخيلنا ولم نراه حقيقة هو هذا الإله الذى يتحدث عنه موسى فى سفر التكوين اصحاح 6 (5 - 7 ) فيقول :
اقتباس:
( ورأى الرب أن شر الإنسان قد كثر فى الأرض وأن كل تصور افكار قلبه إنما هو شرير كل يوم فحزن الرب انه عمل الانسان في الارض.وتأسف في قلبه فحزن الرب انه عمل الانسان في الارض وتأسف في قلبه فقال الرب امحو عن وجه الارض الانسان الذي خلقته الانسان مع بهائم ودبابات وطيور السماء لاني حزنت اني عملتهم. )
اولم يكن يعلم وتأسف وندم !!!!
--------------------------
اقتباس:
هذا غير إباحية سفر التكوين عن الرسل الذين يرسلهم فهم شاربى خمور زناه وزنا محارم (لوط وداود )وكذابين ومحتالين حقودين مخادعين (يعقوب )ويقسمون بكافر ويكفرون آخر حياتهم ويعبدون الأوثان على هيئة نساء (سليمان ) ويسجدون للناس (ابراهيم ) ويخونوا الله ولا يقدسوه (موسى وهارون ) ويصنعون اصنام تعبد من دون الله (هارون )
الم يجد هذا الرب غير هؤلاء يرسلهم !!!!
امثال هؤلاء يهدون الناس الى الخير !!!
ثم هو نفسه يضل الأنبياء فما بالنا نحن البشر
اقتباس:
سفر الخروج 14عدد9 : فإذا ضل النبي وتكلم كلاما فانا الرب قد اضللت ذلك النبي ..............
الرب يشم ويفكر و يصفق إذا غضب ونزل فى اليوم الثالث ورأه شعب اسرائيل .........
من الكتب المعتمدة الباقية
اهم شيىء تابع هذا المربع الأحمر فى كل ديانه تحريفهم ومن كتبهم :
اقتباس:
سفر ارميا ينسب لإرميا النبى
اصحاح 8 (8) : ( كيف تقولون إننا حكماء وكلمة الرب معنا ؟ حقاً إنه إلى الكذب حولها قلم الكتبة الكاذب . )
وفي ارميا الإصحاح 7(8)" هاأنتم اتكلتم على أقوال الكذب، ولكن من غير جدوى"
و جاء في إرميا إصحاح 23( 36 )" أما وحي الرب فلا تذكروه بعد لأن كلمة كل إنسان تكون وحيه إذ قد حرفتم كلام الإله الحي رب الجنود إلهنا.."
سفر الملوك الأول اصحاح 19 ( 9 ) ينسب لإليا النبي حين هرب من سيف اليهود فيقول : ( وَقَالَ الرَّبُّ لإِيلِيَّا : مَاذَا تَفْعَلُ هُنَا يَاإِيلِيَّا ؟ فَأَجَابَ: «غِرْتُ غَيْرَةً لِلرَّبِّ الإِلَهِ الْقَدِيرِ، لأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ تَنَكَّرُوا لِعَهْدِكَ وَهَدَمُوا مَذَابِحَكَ وَقَتَلُوا أَنْبِيَاءَكَ بِالسَّيْفِ، وَبَقِيتُ وَحْدِي. وَهَا هُمْ يَبْغُونَ قَتْلِي أَيْضاً )
المزمور إصحاح 56 ( 4 ) ينسب إلى داود عليه السلام : ( ماذا يصنعه بي البشر. اليوم كله يحرفون كلامي. عليّ كل افكارهم بالشر )
وفي رسالة بطرس الثانية 3: 16 : " كما في الرسائل كلها أيضا متكلما فيها عن هذه الأمور، التي فيها أشياء عسرة الفهم يُحرّفها غير العلماء وغير الثابتين كباقي الكتب أيضا لهلاك أنفسهم"
وفي اشعيا 29: 16 " ويل للذين يتعمقون ليكتموا رأيهم عن الربّ فتصير أعمالهم في الظلمة.. يالتحريفكم"
(ها قد رفضوا كلمة الرب فأي حكمة لهم )
سفر ارميا ( 23 : 13 ، 15 ، 16 ) أنبياء أورشليم وأنبياء السامرة الكذبة حرفوا كلام الله عمداً :
( وقد رأيت في أنبياء السامرة حماقة. تنبأوا بالبعل وأضلوا شعبي اسرائيل. 14 وفي أنبياء أورشليم رأيت ما يقشعر منه. يفسقون ويسلكون بالكذب ويشددون ايادي فاعلي الشر حتى لا يرجعوا الواحد عن شره. صاروا لي كلهم **دوم وسكانها كعمورة. 15 لذلك هكذا قال رب الجنود عن الأنبياء. ها أنذا أطعمهم افسنتينا واسقيهم ماء العلقم لأنه من عند أنبياء أورشليم خرج نفاق في كل الأرض )
فجاءت التوراة من كاذبين فاسقين فاعلى الشر قاتلى انبياء الله الذين حرفوا كلام الإله الحي
والإله فيها ضعيف يبكى وتسقط دموعه ويلعب ويحزن ويلطم وصارع بشراً يغلبه ويعلمه البشر
وأخيراً ل***يد إلا بنى اسرائيل
