عيد الغدر..لا الغدير
شعر : صلاح يوسف
قالوا جاء العيد ..فأبشر..!
قلت الأضحى..؟
نوع: مشاركات; عضو: شاعر السنه والجماعه
عيد الغدر..لا الغدير
شعر : صلاح يوسف
قالوا جاء العيد ..فأبشر..!
قلت الأضحى..؟
خيرة الصحب لخير المرسلين
صلاح يوسف
شهد القران بالقول المبينْ
أن طه .. هو خير المنذرينْ
وهو المبعوثُ بالحق ِ
لكل العالمينْ ..
واصطفى اللهُ له الصحبَ فكانوا
موسوعة مقالات الدكتور طه حامد الدليمي ، يوميات قضية/ ج2، البادئون بالعدوان ، التشيع .. عقيدة دينية، أم عقدة نفسية؟، إيران .. العداوة الأبدية ، غربان الخراب في وادي الرافدين ، زيارة المراقد عند الشيعة...
النصف من شعبان
صلاح يوسف
اجتمعت في النصف من شعبانَ
أسرابُ الجرادْ
لتُحيلَ الأرضَ ...
ناراً ورمادْ
انه مولد ُ..من غابَ
عن الأنظارِ طوعا ً
الجمهورية الايرانية .. العداوة الأبدية
ماهي طبيعة التدخل الايراني في الشؤون الداخلية لدول المنطقة ؟
هل هناك حد لطموحات ايران التوسعية ؟
هل تمتلك الدول العربية والاسلامية درعاً وقائياً يحميها من...
يا لثارات العروش الفاطمية
الشاعر / صلاح يوسف
خاص بموسوعة الرشيد
لا تقولوا بربرية
وتنادوني زعيم الهمجية
اليوم الأسود
استمع مني وأنصت
لا تؤرخ ..
قبل أن ابدأ في شرح القضيه
فلقد كنت بهذا اليوم
مهموما ومسلوب الهويه
ولقد كان لهذا اليوم
وقع في حياتي
فكما كان ملايين الضحايا ..
عذرا يا غزة الصبر
فريد الدليمي
خاص بمجلة الرائد
اعذريني غزة الصبر ِ
إن اخترتُ السكوتْ
فالبطولات بأرض العرب ِ
إن قيلت.. تموتْ
والهتافات إذا أكثرتُ منها
ربما أزعج أهل الفحش ِ
أو...
محرم
بقلم صلاح يوسف
خاص بالرشيد
أصمت...أو شئت تكلم..
الله لااقول غير هذه الكلمه كلامك كلوصح والله قلبناوصوتنا معك يااخي
الحُر والقيد
بقلم / صلاح يوسف
خاص بالرشيد
لن توقظهم
بقلم :صلاح يوسف
لن توقظهم
ما أنت بمسمعهم يوماً ..
إلى المرجع الأعلى مع التحية
بقلم صلاح يوسف
خاص بالرشيد
الحقير ومختزى
بقلم صلاح يوسف
خاص بالرشيد
ان كنت صدريا فتلك مصيبة
او كنت بدريا فذلك اعظم
تخريب المذاهب
بقلم صلاح يوسف
بدعة .. تجلب للدين
ملايين المصائب ْ
اسمها التقريب ما بين المذاهبْ
أي تقريبٍ .. وتخريبٍ..
ومكرٍ وعجائبْ ؟
هل نسينا أننا في نظر (الإخوة)
رسول الحب
هو خاتمٌ للمكرمات واول ُ
ورسولُ حبٍ وحبٌ مرسل ُ
يارحمةً رقراقة بعثت لنا
بمياه نهجك كل ذنب يغسل ُ
عجبوا لحبك فاستفاق سؤالهم
ولم المحبة رهن شخصك تجعل ُ
فتزاحمتْ فيك الاكف كتابة ً ...