زرارة قال: (سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت
ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً)(1)
(رجال الكشي 142).
ضعيفة السند بعلي بن احمد بن بقاح وعمه فانهم لا توثيق لهم في كتب الرجال ..
زرارة قال: (سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت
ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً)(1)
(رجال الكشي 142).
ضعيفة السند بعلي بن احمد بن بقاح وعمه فانهم لا توثيق لهم في كتب الرجال ..
التعديل الأخير تم بواسطة اسد 1 ; 07-19-2010 الساعة 10:22 AM
- معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 8 ص 245 :
يوسف ، قال : حدثني علي بن أحمد بن بقاح ، عن عمه زرارة ، قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام عن التشهد ؟ فقال : أشهد أن لا إلى إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . قلت : التحيات والصلوات ؟ قال : التحيات والصلوات . 00000، فسألته عن التشهد فقال كمثله فقلت : التحيات والصلوات ؟ قال : التحيات والصلوات ، فلما خرجت ضرطت في لحيتي ولحيتهما ( لحيته ) وقلت لا تفلح أبدا . 00000هذه الروايات التافهة الساقطة غير المناسبة لمقام زرارة وجلالته (((والمقطوع فسادها))) ، ولاسيما أن (((رواة الرواية بأجمعهم مجاهيل))) .
المعصوم يقول " لعن الله زرارة , لعن الله زرارة , لعن الله زرارة "
وأنت تقول عنه قديس ,,, فهل الناس تصدقك أم تصدق المعصوم؟
تفضل هذي الهدية
حدثني أبوجعفر محمد بن قولويه ، قال : حدثني محمد بن أبي القاسم أبوعبدالله ، المعروف بماجيلويه ، عن زياد بن أبي الحلال ، قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : إن زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه وصدقناه وقد أحببت أن أعرضه عليك ، فقال : هاته ، فقلت : يزعم أنه سألك عن قول الله عزوجل : ( ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ) فقلت : من ملك زادا وراحلة ، فقال لك : كل من ملك زادا وراحلة فهو مستطيع للحج وإن لم يحج ؟ فقلت : نعم ؟ فقال : ليس هكذا سألني ولا هكذا قلت ، كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، إنما قال لي : من كان له زاد وراحلة فهو مستطيع للحج ؟ قلت : قد وجب عليه ، قال : فمستطيع هو ؟ فقلت : لا حتى يؤذن له ، قلت : فأخبر زرارة بذلك ؟ قال : نعم ، قال : زياد : فقدمت الكوفة فلقيت زرارة ، فأخبرته بما قال أبوعبدالله وسكت عن لعنه . قال : أما انه قد أعطاني الاستطاعة من حيث لايعلم ، وصاحبكم (أي ابو عبدالله) هذا ليس له بصر بكلام الرجال .
ولولا أني على سفر وإلا لناقشتك فيها
ولكن خذ هذا توثيق الرواية
محمد بن قولوية (ابو جعفر) :
خلاصة الأقوال ص164 :
181 - (محمد) بن قولويه من خيار أصحاب سعد.
معجم رجال الحديث للخوئي ج18 ص 174 ,175 :
الجمال ، والد أبي القاسم جعفر بن محمد ، يروي عن سعد بن عبدالله وغيره . رجال الشيخ : في من لم يرو عنهم عليهم السلام . وتقدم عن النجاشي في ترجمة ابنه جعفر ، أنه من خيار أصحاب سعد ، وقد أكثر الرواية عنه ، ابنه جعفر ، في كامل الزيارات ، وقد التزم بأن لا يروي في كتابه هذا ، إلا عن ثقة ، وكذلك الكشي ، روى عنه كثيرا ، وروى بعنوان محمد بن قولويه ، عن الحسن بن متيل ، وروى عنه جعفر أبوالقاسم ابنه.
محمد بن ابي القاسم :
رجال ابن داوود ص 160 :
1274 - محمدبن أبي القاسم عبيدالله بن عمران الخبابي، بالخاء المعجمة المفتوحة والباءين المفردتين، البرقي الملقب بما جيلويه وأبوالقاسم ملقب بندارلم (جش) سيد من أصحابنا فقيه فاضل في الآداب والغريب وهو صهر أحمد بن أبي عبدالله البرقي علي ابنته، وابنه علي بن محمدمنها وكان أخذعنه العلم والادب.
معجم رجال الحديث ج 18 ص308 :
قال النجاشي : " محمد بن أبي القاسم عبيد الله بن عمران الجنابي البرقي ، أبوعبدالله الملقب ماجيلويه ، وأبوالقاسم يلقب ( بندار ) ، سيد من أصحابنا القميين ، ثقة ، عالم ، فقيه ، عارف بالادب والشعر والغريب.
زياد بن ابي الحلال :
رجال ابن داوود ص 99 :
648 - زيادبن أبي الحلال، بفتح الحاء المهملة، كوفي مولى ق (جخ، ست، جش) ثقة.
خلاصة الأقوال ص 74 :
7 - (زياد) بن أبي الحلال بالحاء المهملة كوفي مولى ثقة روى عن أبي عبدالله عليه السلام.
معجم رجال الحديث ج 8 ص 311 ,312 :
قال النجاشي : " زياد بن أبي الحلال : كوفي ، مولى ، ثقة ، روى عن أبي عبدالله عليه السلام . له كتاب يرويه عدة من أصحابنا.
وعده البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام قائلا : " زياد بن أبي الحلال ، كوفي ، ثقة ، روى عن أبي عبدالله عليه السلام "
قال فضيلُ بن مرزوقٍ: "سَمِعْتُ الحَسَنَ بَنَ الحسنِ يقولُ لرجلٍ من الرافضةِ: واللهِ إن قَتْلكَ لقربةٌ إلى اللهِ، وما أمتنعُ من ذلك إلا بالجوارِ"، وفي رواية قال: "رَحَمِكَ اللهُ قَدْ عرفتُ إنما تقولُ هذا تمزحُ، قال: لا، واللهِ ما هو بالمزح ولكنهُ الجد، قال: وسمعته يقول: لئن أمكننا الله منكم لنقطعنَّ أيديكُم وأَرْجُلَكُمْ".
لذا فالرافضة يسمون الحسن بن الحسن باليهودي السكير
قال فضيلُ بن مرزوقٍ: "سَمِعْتُ الحَسَنَ بَنَ الحسنِ يقولُ لرجلٍ من الرافضةِ: واللهِ إن قَتْلكَ لقربةٌ إلى اللهِ، وما أمتنعُ من ذلك إلا بالجوارِ"، وفي رواية قال: "رَحَمِكَ اللهُ قَدْ عرفتُ إنما تقولُ هذا تمزحُ، قال: لا، واللهِ ما هو بالمزح ولكنهُ الجد، قال: وسمعته يقول: لئن أمكننا الله منكم لنقطعنَّ أيديكُم وأَرْجُلَكُمْ".
لذا فالرافضة يسمون الحسن بن الحسن باليهودي السكير
السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 245 )- 7 يوسف، قال : ، حدثني : علي بن أحمد بن بقاح ، عن عمه زرارة ، قال : سألت أبا عبدالله (ع) ، عن التشهد ؟ ، فقال : أشهد أن لا إلى إلاّّ الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداًً عبده ورسوله. قلت : التحيات والصلوات ؟ ، قال : التحيات والصلوات. فلما خرجت قلت : إن لقيته لاسألنه غداً ، فسألته من الغد ، عن التشهد كمثل ذلك قلت : التحيات والصلوات ؟ ، قال : التحيات والصلوات ، قلت : القاه بعد يوم لأسألنه غداً ، فسألته ، عن التشهد فقال : كمثله فقلت : التحيات والصلوات ؟ ، قال : التحيات والصلوات ، فلما خرجت ضرطت في لحيتي ولحيتهما ( لحيته ) وقلت : لا تفلح أبداً.- أقول : لا يكاد ينقضي تعجبي كيف يذكر الكشي والشيخ هذه الروايات التافهة الساقطة غير المناسبة لمقام زرارة وجلالته والمقطوع فسادها ، ولاسيما إن رواة الرواية بأجمعهم مجاهيل.سبب ضعف الروايتين : يوسف بن السخت البصري.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات