- عقيدتك ملتبسة , طافحة بالشرك , وعبادة غير الله تعالى .
- عرضك مهدد في بيئة ترى " الزنا " دينا , تسميه " متعة " ويزينه المعممون , ويحث عليه المغرضون.
- أموالك تنهب تحت ذريعة - لاأصل لها في الدين - أسمها " الخمس" , أخطر , وأخفى طرق السرقة.
- القرآن : حالوا بينك وبينه عندما كذبوا عليك فزعموا لك أنه" محرف" , وأن هناك قرآن آخر في السرداب .
- علاقتك برسول الإسلام صلى الله عليه وآله وسلم , مقطوعة , فأنت تكفر بسنته , وتطعن في أزواجه, وتسب أصحابه.
- علاقتك بالله تعالى , يسودها الشرك, والتكذيب , والغي.
- صلتك بأهل الإسلام واهية جدا , فهناك 1000000000 " مليار" مسلم سني تراهم أعداء , ونواصب, وكفرة.
- عقلك رهين الخرافات والأساطير , التي تنسب -* غالبا - إلى علماء أهل البيت " رحمهم الله تعالى".
- تعلقك بربك يكاد يكون معدوما, لأن القوم علقوك بالأموات, والقبور , من البشر المساكين , الضعفاء, عوضوك بهم عن رب الأرض والسماء.
- مصيرك - إذا رحلت إلى ربك على هذا الدين , في خطر لايعلم مداه إلا الله وحده.
- أسلم إلى ربك , أترك دين " الشرك" , إلى دين " التوحيد " , سفينة النجاة التي دل عليها القرآن الكريم.
المفضلات