نحن لا ننقل إلا المشهور و المعتبر و الصحيح و المنصور و إعترافات وفضائح بالجملة "فقط لا غير"



بينما الكذاب (أحمد الماحوزي) يــنــام يــنــام



وعندما يستيقظ (أحمد الماحوزي) من نومه ؛ يـــقــول :



((في عام 1413 هـ نمت وفــــــــــــي منامي رأيت الفضل بن شاذان وكان مستلقياً على فراشه وسألته عما جرى بينه وبين سهل بن زياد من منازعة فقام وأعتدل بجلسته وقال لي : هذه مشاكل وخلافات دينوية فالأمور الدنيوية غير الأخروية)) – يقول الكذاب الماحوزي إذن تضعيف الفضل بن شاذان و وصفه لسهل بن زياد بالحمق كان بسبب أمور دنيوية لا رابط لها بالبحث العلمي.





أنظر ماذا قال شيوخ الشيعة في [[سهل بن زياد]] الذي يحاول هذا الكذاب صاحب المنامات أن يدافع عنه


أنـــظـــر


وكما قلنا : نحن لن ننقل إلا ماذا !!


لن ننقل قول شيوخ الشيعة سهل بن زياد (ضعيف) فقط ؛ لااااا لاااااااا



لن ننقل إلا : المشهور و الصحيح و المتواتر و المنصور ووو الخ




سهل بن زياد : وضعفه مشهور لا يحتاج إلى التنبيه.

سهل بن زياد : وهو ضعيف على الــمــشــهــور الـــمــنــصـــور عند العلماء.

سهل بن زياد : ضعيف على الظاهر.

سهل بن زياد : وضعفه مشهور عند الأصحاب.

سهل بن زياد : حاله في الضعف مشهور.

سهل بن زياد : ضعفه مشهور.

سهل بن زياد : ضعيف جداً عند نقاد الأخبار.

سهل بن زياد : وحاله في الضعف مشهور جداً.

سهل بن زياد : ضعيفاً كما هو الــمــشــهـــور.



الــرابط


http://www.al-shaaba.net/vb/showthre...A7%D9%87%D9%84




بينما (أنصاف المتعلمين) تفرغوا للمنامات و الأكاذيب و التدليس



أبي المفضل الشيباني


لن أنقل من قال عنه (ضعيف) فقط


لااااااا


بل كما عودناكم سننقل المشهوووووور فقط لا غير


يقــــول الرجالي المتتبع الخبير العلامة الميرزا عبد الله الأفندي في كتابه [رياض العلماء و حياض الفضلاء ج5 ص243] :

قد يظهر من بعض المواضع تشيعه لكن لم نعلم حاله على التفصيل، و مجرد رواية أبي المفضل الشيباني عنه لا يفيد توثيقا و لا تعديلا بل و لا مدحا أيضا، لأن أبا المفضل الشيباني نفسه أيضا عليل على المشهور. فتأمل.









لأن أبا المفضل الشيباني نفسه أيضا عليل على المشهور
لأن أبا المفضل الشيباني نفسه أيضا عليل على المشهور





هذا غير عشرات الشيوخ - الشيعة - الذين نسفوا هذه الأكذوبة نسفاً


http://www.al-shaaba.net/vb/showthre...B6%D8%AD%D9%83



ولا عزاء لشيخ النائمين الحالمين