حدثنی محمد بن مسعود و محمد بن الحسن البراثی قالا حدثنا محمد بن ابراهیم بن محمد بن فارس قال حدثنی أبو جعفر أحمد بن عبدوس الخلنجی أوغیره عن علي بن عبد الله الزبیري قال ، کتبت إلی أبی الحسن (ع) أسأله عن الواقفة فكتب (ع) : الواقف عاند عن الحق ومقیم علی سیئة.

رجال الكشي ص455 – أختيار معرفة الرجال للطوسي 1/ 456 2/ 756 – موسوعة الهادي للنبهاني 3/ 174 و 424 – مسند الرضا للعطاري 2/ 460 – التعليقة على إختيار معرفة الرجال للأسترآبادي 2/ 756 – النحلة الواقفية للشاكري ص63 – زبدة الأقوال للحلي ص539 – طرائف المقال للبروجردي 2/ 343 – بحار الأنوار للمجلسي 48/ 263 – حياة الرضا للشريفي 2/ 215 – ملحمة القوافل للشامي ص534 – مكاتيب الأئمة للأحمدي 6/ 231 – سماء المقال للكلباسي 1/ 422 – سيرة الأئمة الاثنى عشر لهاشم معروف الحسنى 2/ 364 – خاتمة مستدرك الوسائل للنوري الطبرسي 5/ 13 – معالم الاصلاح لعلي موسى الكعبي ص 100
وقـال: (كان الواقفة من أشد الناس عناداً للحق) - مشرق الشمسين للبهائي ص274 وقـال: (وائمتنا (ع) لم يزالوا يقولون عن الواقفية أنهم كفار مشركون زنادقة -و- أنهم شر من النواصب).







نسف أكذوبة : الأخذ برواية الراوي (الناصبي الواقفي قبل إنحرافه)



قـــــــال الغريفي في قوعد الحديث ص85 : إن محض اتصاف الرجل بـالـوقـف ، وصدور لعنه عن أهل البيت (ع) لذلك لا يسقط حديثه عن الاعتبار لو كان ثقة في نفسه لا يكذب في قوله ، حيث لا يشترط في اعتبار الراوي العدالة ولا الايمان وإن اعتبرهما جماعة ، فلم يعملوا بخبر سيّئ العقيدة وإن كان ثقة ، لكن سبق وهنه ، فلا تنافي بين وثاقة الرجل في حديثه ، وانحرافه عن أهل البيت (ع) في عقيدته.




قـــــــال الغريفي في قوعد الحديث ص104 و ص105 : وهن وسقوط دعوى أنهم رووا عن البطائني في حال إستقامته.




قـــــــال المحقق الحلي في نكت النهاية 3/ 162 : علي بن أبي حمزة واقفي، و لا يعلم وقت نقل الرواية عنه.