.
.
.
.




1- (ويظهر أن "الــمــخــتــار" هو الذي روج فكرة مهدوية محمد بن الحنفية لأسباب سياسية أي أن أراد أن يحكم بإسمه دون إشراكه بالسلطة الفعلية).
تاريخ الإمامية وأسلافهم - تأليف الدكتور عبدالله فياض - تقديم السيد محمد باقر الصدر - ص115

.
.
.
.

2- (وقبل أن أكتب هذه الكلمات راجعت سيرته "أي سيرة "الــمــخــتــار" فيما لدي من المصادر ، وبقيت معه ثلاثة أيام بلياليها وانتهى بي البحث إلى الميل إلى أن الرجل كان من طلاب الحكم ، وعشاق الإمارات).
الشيعة في الميزان - العلامة المفسر الشيخ محمد جواد مغنية - ص105

.
.
.
.

3- (أوليس أحدهم قد جلس له في مظلم ساباط وطعنه بمغول كان معه أصاب فخذه ، فشقه حتى وصل إلى العظم وانتزع من يده وحمل (ع) إلى المداين وعليها سعيد بن مسعود عم "الــمــخــتــار" ، وكان أمير المؤمنين (ع) ولاه إياها فأدخل منزله ، فأشار "الــمــخــتــار" على عمه أن يوثقه ويسير به إلى معاوية على أن يطعمه خراج جوخي سنة . فأبي عليه وقال: "لـلــمــخــتــار" : قبحه الله).
تنزيه الأنبياء - المرتضى - ص222

.
.
.
.

4- إبان عن يحيى بن صفوان عن يعقوب بن شعيب عن أبي عبد الله (ع) أن أباه حدثه أن علي بن الحسين (ع) أتى محمد بن علي الاكبر فقال: إن هذا الكذاب أراه يكذب على الله وعلى رسوله وعلينا أهل البيت، وذكر أنه يأتيه جبرئيل وميكائيل، فقال له محمد بن علي: يا ابن أخي أتاك بهذا من تصدق ؟ قال: نعم، قال: إذهب فاروي عني لا أقول هذا وإني أبرأ ممن قاله، فلما أنصرف من عنده دخل عليه عبد الله بن محمد وامرأته وسريرته، فقالوا له: إنما أتاك علي بن الحسين بهذا أنه حسدك لما يبعث به إليك، فأرسل إليه محمد بن علي؛ لا تروِ علي شيئاً، فإنك إن رويت عليّ شيئاً، قلت: لم أقله.
بـــــــيــــــــــان:
المراد بالكذاب "الــمــخــتــار" قوله : [وذكر أنه] أي ذكر "الــمــخــتــار" للناس أن محمد بن الحنفية يأتيه جبرئيل وميكائيل، فلما خرج (ع) دخل على ابن الحنفية ابنه وامرأته وسريته ليصرفوه عن رد المختار وتكذيبه، لئلا ينقطع عنهم ما يأتيهم من قبله من الاموال، فلم يقبل منهم، وبعث إلى المختار لا ترو عني الاكاذيب بعد ذلك فإنك إن رويت عني قلت للناس: أني لم أقله وإنه كاذب، هذا تـأويـل للكلام يناسب حال محمد بن الحنفية، وإلا فظاهـر الكـــلام أنه قبل منه ذلك وبــعــث إلى علي بن الحسين (ع) أن لا تقل ما أمرتك بروايته عني من تكذيب "الــمــخــتــار" و براءتي منه، وإلا فأنا اكذبك في ذلك عند النـاس.
بحار الأنوار - المجلسي ج42 ص89

.
.
.
.

5- (وواضح من هذا أن "الــمــخــتــار" قد دعا إلى إمامة محمد بن الحنفية ؛ كما أنه كان يلقب محمد بن الحنفية بالمهدي وقد تطورت هذه الفكرة فيما بعد وأصبحت من مبادىء الكيسانية الرئيسية).
نشأة الشيعة الإمامية - نبيلة داود - ص81

.
.
.
.

6- (الكيسانية هم القائلين بإمامة محمد بن الحنفية ؛ وأنه حي غائب في جبل رضوي ؛ وهم أصحاب "مــخــتــار" بن أبي عبيدة المشهور).
رياض المسائل - الطبطبائي 9/ 325

.
.
.
.

7- (ترجمة : الــمــخــتــار بن أبی عبیدة :- (کان "الــمــخــتــار" یکذب علی علی بن الحسین ع).
الكشي - ص125 و ص126 و ص305 (حسنة و قيل صحيحة السند)

.
.
.
.

8- (الكيسانية : فرقة قالت بإمامة محمد بن الحنفية و إنما سموا بذلك لأن "الــمــخــتــار" بن ابي عبيد الثقفي كان رئيسهم‌).
فرق الشيعة - النوبختي - ص23

.
.
.
.

9- (و "الــمــخــتــار" هو ألذی دعا الناس إلی محمد بن علی بن أبی طالب ابن الحنفیة ؛ وسموا الکیسانیة).
رجال الكشي - ص128

.
.
.
.

10- (وكتب إليه : من "الــمــخــتــار" بن عبيد الله الثقفي خليفة الوصي محمد بن علي الى عبد الله اسما ثم ختم الكتاب بسبه وذكر مساويه وبعث به إليه وأظهر القول بامامة محمد بن الحنفية).
شرح الأخبار - القاضي النعماني - 3/ 315

.
.
.
.

11- عن أبی جعفر( ع ) قال کتب "الــمــخــتــار" بن أبی عبید إلی علی بن الحسین (ع) وبعث إلیه بهدایا من العراق ، فلما وقفوا علی باب علی بن الحسین دخل الآذن یستأذن لهم ،فخرج إلیهم رسوله فقال: (أمیطوا عن بابی فإنی لاأقبل هدایا الکذابین و لا أقرأ کتبهم).
رجال الكشي - ص126

.
.
.
.

12- (عن عمر بن علي: إن "الــمــخــتــار" أرسل إلی علی بن الحسین (ع) بعشرین ألف دینار،فقبلها وبنا بهادار عقیل بن أبی طالب ودارهم التی هدمت ، قال: ثم إنه بعث إلیه بأربعین ألف دینار بعد ماأظهر الکلام ألذی أظهره فردها و لم یقبلها).
رجال الكشي - ص128

.
.
.
.

13- ((المختار أراد بيع الحسن))
علل الشرائع ؛ للصدوق ص220 | بحار الأنوار ؛ للمجلسي 44/ 33 | مكاتيب الأئمة ؛ للأحمدي 3/ 36 | صحيفة الحسن (ع) ؛ للقيومي ص218 | موسوعة عبد الله بن عباس ؛ للخرساني 4/ 346 | صلح الحسن (ع) – للأسعد ص84 | الفصول المهمة (تحقيق الغريري) 2/ 723 هامش [5] | أعيان الشيعة ؛ للأمين 1/ 564 | المجتبي (ع) ؛ نزار سنبل "المكتبة الادبية المختصة" ص137 | وفيات الأئمة ؛ جملة من العلماء و المراجع لعلي الخطي ص100 | سيرة الأئمة الإثنى عشر ؛ هاشم الحسني 1/ 517 | صلح الحسن (ع) ؛ آل ياسين ص69 | سفينة البحار ؛ القمي 4/ 368 | تنزيه الأنبياء ؛ للمرتضى ص222

.
.
.
.

14- (دماء أئمة أهل البيت من الصادق إلى العسكري في رقبة "الــمــخــتــار" الثقفي).
(جرائم "الــمــخــتــار" بحق أهل البيت).
("الــمــخــتــار" كــذاب).
("الــمــخــتــار" طالح ومن أهل النــار).
العلامة الشيخ ياسر الحبيب - www . youtube . com

.
.
.
.

15- يقول الشيخ المحقق (ياسر الحبيب) في محاضرته السابعة بالليالي الحسينية لسنة 1438 - 2017 :-
وقال الشيخ -ياسر الحبيب- أن الأمر لمّا وصل للمدينة المنورة انتفض الإمام السجاد فذهب بنفسه إلى عمه ابن الحنفية، كما جاء في كتاب مستطرفات السرائر لابن إدريس الحلي، والخبر معتبر وسنده قوي ينتهي إلى يعقوب بن شعيب بن ميثم التمار.
عن يعقوب بن شعيب بن ميثم التمار عن أبي عبد الله الصادق أن أباه حدّثه أن علياً بن الحسين أتى محمد بن الحنفية فقال:إن هذا الكذاب أراه يكذب على الله وعلى رسوله وعلينا أهل البيت وذكر أنه يأتيه جبريل وميكال، فقال محمد بن علي يابن أخي أتاك بهذا من تصدق؟ قال نعم، قال اذهب فارو عني أني لا أقول هذا وأني أبرأ ممن قاله، فلما انصرف من عنده دخل عليه عبد الله بن محمد وامرأته أو سريته فقالا له إنما اتاك علي بن الحسين بهذا إنه حسدك لما يبعث به إليك. فأرسل إليه محمد بن علي -ابن الحنفية- لا ترو علي شيئا فإنك إن رويت عني شيئا قلت: لم أقله.

.
.
.
.

17- يقول الدكتور والمؤرخ عبد الله الفياض :
(ويظهر أن -الـمختار بن ابي عبيد الثقفي- هو الذي روج فكرة مهدوية محمد بن الحنفية لأسباب سياسية أي أن أراد أن يحكم بإسمه دون إشراكه بالسلطة الفعلية)
تاريخ الامامية وأسلافهم ص115

.
.
.
.

18- وقال الشيخ محمد العبيدان القطيفي في موقعه بعنوان : المختار الثقفي في الميزان (3) :-
وكيف كان، فالظاهر من الخبر المذكور، أن المقصود من الكلام الذي أظهره دعواه أن محمد بن الحنفية يوحى إليه، بل ربما يستفاد من بعض الكلمات أن المختار قد أدعى النبوة، وقد سبقت الإشارة منا إلى ذلك، وهو ربما الظاهر من الخبر محل البحث، فلاحظ قوله (ع): وذكر أنه يأتيه جبرئيل وميكائيل(ع)، فإن الضمير يعود للمختار كما هو واضح، وهذا كاشف عن كونه يدعي نزول الوحي عليه، وأنه قائل بدعوى النبوة، الموجب لكفره. ولم يتضح لي منشأ إرجاع العلامة المجلسي (ره) الضمير إلى محمد بن الحنفية، وهذا الخبر يفند ما قدم ذكره من أن نسبة دعوى المختار للنبوة، ونزول الوحي عليه عامية، فـإن هــذا خـبـر مـروي عـن الإمـام زيـن الـعـابـديـن.

.
.
.
.