.
.
.
.




الفطيحة و الواقفية (الواقفة) و الناووسية والزيدية وكل من خالف الشيعة فهو ناصبي كافر ملعون الخ بل ومنكرين لنبوة النبي الأعظم محمد (ص).

.
.
.

مجمع الفائدة - الأردبيلي 4/ 272 | ذخيرة المعاد - السبزواري 3/ 457 | خاتمة المستدرك - الطبرسي 5/ 13 | مستدرك سفينة البحار - النمازي 4/ 392 | رجال الكشي - الكشي ص458 | مشرق الشمسين - البهائي ص274 | الحدائق الناضرة - البحراني 5/ 189 | المهذب البارع - إبن فهد الحلي 3/ 60 | خاتمة المستدرك - الطبرسي 5/ 13 | الأنوار الحيرية - البحراني ص201 | السرائر الحاوي لتحرير الفتاوي - إبن ادريس الحلي 1/ 495 | النحلة الواقفية - الشاكري ص83 | أجوبة مسائل - إبن إدريس الحلي ص238 | الفرقة الناجية - القطيفي ص170 | مجالس المؤمنين - التستري 2/ 21 | أسرار العارفين - جعفر بحر العلوم ص641 | المهذب البارع في شرح المختصر النافع - إبن فهد الحلي 3/ 60 ؛ الـــخ

.
.
.

__________

.
.
.

المصدر :
معين النبيه في بيان رجال من لا يحضره الفقيه - الشيخ ياسين البلادي ص76 و ص77 [المقدمة الثانية عشر] :

قد ذكر الكشي جماعة ، و نقل أنهم قد أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم ، و هم ثمانية عشر رجل ، ستـة من أصحاب أبي جعفر و أبي عبد الله (ع) ، وهم زرارة بن اعين ، و معروف بن خربوذ ، و بريد "يزيد" بن معاوية العجلي ، و الفضيل بن يسار ، ومحمد بن مسلم ، وأبو بصير الأسدي [وهو يحيى بن القاسم واقفي - كتاب الرجال للطوسي ص149]. وقال بعضهم مكان الأسدي ليث المرادي ، وقـالـوا : وأفقه الستة زرارة. وستـة من أصحاب أبي عبد الله (ع) ، وهم جميل بن دراج ، وعبد الله بن مسكان ، و عبد الله بن بكير [وهو فطحي - الفهرست للطوسي ص173] ، و حماد بن عيسى ، و حماد بن عثمان ، و ابان بن عثمان [وهو ناووسي على المشهور - الحاشية على المدارك للبهبهاني 2/ 254]. قالوا : و زعم أبو إسحـاق الفقيه ثعبلة بن ميمون ، ان أفقه هؤلاء جميل وهم أحداث أصحاب أبي عبد الله (ع). وستـة من أصحاب ابي إبراهيم و أبي الحسن الثاني (ع) ، وهم أحمد بن محمد بن نصر ، و الحسن بن محبوب ، و صفوان بن يحيى ، و محمد بن أبي عمير ، و عبد الله بن المغيرة ، و يونس بن عبد الرحمن. قال بعضهم : مكان الحسن ، فضالة بن بن أيوب. وفي موضع قال : جعل بعضهم مكانه الحسن بن علي بن فضّال [وهو فطحي - منتهى المطلب للحلي 2/ 243] ، وبعضهم مكان فضالة ، عثمان بن عيسى [وهو واقفي - كتاب الرجال للطوسي ص360]. قالوا : وأفقههم يونس و صفوان.

وقد أختلف في المعنى المراد من هذه العبارة ؛ فقيل : انها كِناية عن الإجماع على عـدالة أولئك المذكورين و ثقتهم ، بخلاف غيرهم ممن لم ينقل الإجماع على عدالتهم ، قـال : وهـذا هـو القـدر المتيقـن من هـذا اللفظ ، إلـى هـذا مـال سيدنا الماجد البحراني ، و شيخنا العلامة سليمان البحراني ، وغيرهمـا.




.
.
.
.