.
.
.
.




يقول الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة : (لم يكن عند النبي (ص) إلا بنت واحدة هي فاطمة) .. !!
يقول الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة : (أن فاطمة الزهراء (ع) هي البنت الوحيدة لرسول الله) ..!!
يقول الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة : (و هي الابنة الوحيدة للنبي المصطفى) ..!!

بــل تطورت هذه الأكذوبة الشيعية و مراكز الشيعة حيث خصصوا لها مراكز كل هذا طعناً و إساءة للنبي الاعظم محمد (ص) حيث يقولون كذباً و زوراً : (إن المقطوع به والمتفق هو أن فاطمة هي البنت الوحيدة لرسول الله) .. !!

بينما المقطوع به و المتفق عليه و و الخ من روايات و أقوال هــــو تكذيب كل هذه الأكاذيب السابقة و أن النبي محمد (ص) له من البنات زينب ورقية وأم كلثوم وفاطمة.

أقــول : ومن المقطوع به و المتفق عليه أن الغلاة (شر من المجوس).

1- أخبار الرضا للصدوق ج1 ص218 :- (ان الــغــلاة شر من المجوس).
2- يقول الصدوق في الاعتقادات ص97 :- (الــغــلاة شر من المجوس).
.
.
.
.

ولهذا سأكتفي بكلامات شيوخ الشيعة التي ترد على هؤلاء الكذابين الذين يطعنون ويسيؤون للنبي الاعظم محمد (ص) :
.
.
.
.


[1] ذرية الرسول (ص) - للعلامة الشيخ حسين أحمد الخشن :
(محاولة البعض نفي بنوتهن عن رسول الله (ص) ودعوى أنّهن ربائبه، باعتبار أنّ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ما كان ليزوّج بناته من فلان أو فلان، هي محاولة مرفوضة وقول ضعيف لا بسبب افتقاده إلى الدليل المعتبر وقيام الدليل الموثوق على خلافه فحسب ، بل لأنّ القول المذكور يتضمن من حيث لا يشعر القائل به إساءةً بيّنةً لرسول الله (ص) إذ يصوّره إنساناً يتعامل مع بنات الآخرين بما لا يَتَعامل به مع بناته, ولا يُحبُّ للأخريات ممّن هنّ في عهدته وتحت رعايته ما يحبّه أو يريده لبناته، فهو يرضى لربائبه أزواجاً لا يرضى بهم لبناته).


[2] مخترع هذه الأكذوبة التي تلقفها الشيعة "كافر كذاب مشرك من الغلاة ملعون من أضعف الضعفاء" وهو علي بن أحمد الكوفي أبي القاسم الكوفي صاحب كتاب الإستغاثة بل إدعوا أنه من أعاظم شيوخهم :

(**) المحقق محمد شعاع فاخر ( يتحدي الشيعة ) بأن يأتوا بمثل هذه المقولة قبل المشرك الملعون علي بن أحمد الكوفي أبي القاسم الكوفي صاحب كتاب الإستغاثة لأنه هو مخترعها :
(وأنـا اتـحـدى الــيــوم من يأتيني يقول لعالم أو لظالم أو حتى سوقي قبل صاحب الاستغاثة يقول بهذا القول).


(**)
تأكيد المحقق التستري في قاموس الرجال ج 9 ص 450 و ج 12 ص 247 بأنه هذا المشرك الملعون علي بن أحمد الكوفي أبي القاسم الكوفي صاحب كتاب الإستغاثة هو مخترع هذه الأكذوبة :
(ثمّ لا ريب أنّ زينب و رقيّة كانتا ابنتي النبيّ (ص) .و البدع الّذي قال هو كتاب أبي القاسم المذكور الاستغاثة).
(إلا أن نسبة المناقب لم تصح إلا إلى الكوفي الذي كان مختبطا مخلطا فاسد العقل والمذهب، فكان من المخمسة).


(**) وهذا تأكيد آخر أيضاً من الشيخ حسين علي المصطفى في مقاله [بنات النبي (ص) لا ربائبه] في أن هذا المشرك الملعون هو مخترع هذه الأكذوبة :
(أصل فكرة نفي بنات النبي : تعود أصل الفكرة إلى ما جاء في كتاب "الاستغاثة في بدع الثلاثة" لأبي القاسم الكوفي).


(**) رد الدكتور المحقق صائب عبد الحميد في حوار في العمق من أجل التقريب الحقيقي ص 103 (هامش 1 ) دفاع الشيعة عن شيخهم المشرك الملعون علي بن أحمد الكوفي أبي القاسم الكوفي صاحب كتاب الإستغاثة ؛ حيث يقول :
(وهذا صريح في نقض ما ادعاه الدكتور علي حسين الجابري: (من أن كثيرا من كتبه وباعتراف المؤرخين كانت في فترة استقامته الاثنا عشرية).


وهذا هو شيخهم المشرك الملعون علي بن أحمد الكوفي أبي القاسم الكوفي صاحب كتاب الإستغاثة الذي إخترع لهم هذه الأكذوبة :

(1) ادّعى النسب العلوي ، كذّاب ، غالٍ ، صاحب بدعة المخمّسة ، ضعّفه ابن الغضائري والنجاشي والطوسي، وعدّه من الضعفاء: العلاّمة وابن داوود والجزائري ومحمّد طه نجف. |الضعفاء من رجال الحديث - الساعدي ج 2 ص 376|

(2) قال النجاشي ص 260 و ص 266 : (وهذا الرجل تدّعي له الغلاة منازل عظيمة ، و صنف كتباً كثيرة أكثرها على الفساد). [أقول] هذا المشرك الملعون من شيوخ الشيعة و مصدر من مصادرهم.

(3) وقال القمي في الكنى و الألقاب ج 1 ص145 و ص 146 : (هو المخمس صاحب البدع المحدثة وادعى انه من بني هارون بن الكاظم (ع) ومعنى التخميس عند الغلاة ان سلمان الفارسي والمقداد وعمارا وابا ذر وعمرو بن امية الضمري هم الموكلون بمصالح العالم تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا انتهى) ؛ (اقول) قال الشريف ابوالحسن علي بن ابي الغنائم محمد بن علي العلوي العمري في المجدي: ادعى ابو القاسم المخمس صاحب مقالة الغلاة المعروف بعلي بن احمد الكوفي) ؛ (كتبت من الموصل إلى شيخي ابي عبيد الله الحسين بن محمد بن القاسم بن طباطبا النسابة المقيم ببغداد أسأله عن اشياء في النسب من جملتها نسب علي بن احمد الكوفي فجاء الجواب بخطه الذي لا شك فيه : ان هذا الرجل كاذب مبطل).

(4) وقال الحائري في منتهى المقال ج 7 ص 437 :
(4409- المخمّسة : فرقة من الغلاة يقولون : إنّ الخمسة : سلمان وأبا ذر والمقداد وعمّاراً‌ وعمرو بن أُميّة الضمري هم الموكلون بمصالح العالم من قِبل الربّ).
قلت : والربّ عندهم علي (ع) . ومضى لهم ذكر مع العلياويّة ، وفي علي بن أحمد أبو القاسم الكوفي).

(5) جعفر مرتضى العاملي في موقع mezan . net و المراكز الشيعية و و الخ يدعون أن هذا المشرك الملعون من أعاظم و أكابر مراجعم و شيوخهم و يتلقفون أكاذيبه (ألم نقل لكم أن هذه المراكز والمواقع والشيوخ شر من المجوس) !! وهذا كلام النجاشي حرفياً (وهذا الرجل تدّعي له الغلاة منازل عظيمة).
(مراجع وعلماء : السيد علي بن أحمد المعروف بأبي القاسم الكوفي).



.
.
.
.