السلام عليكم
الرافضة اخزاهم الله ينكرون ان عندهم تحريف ونقيصة في القرآن
ومع هذا فعلمائهم الكبار قد اعترفوا بذلك
لنقراء
تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج 1 - ص مقدمة المصحح 23 - مقدمة المصحح 24
اما الخاصة فقد تسالموا على عدم الزيادة في القرآن بل ادعى الاجماع
عليه ، اما النقيصة فان ذهب جماعة من العلماء الامامية إلى عدمها أيضا وأنكروها
غاية الانكار كالصدوق والسيد مرتضى وأبي علي الطبرسي في " مجمع البيان "
والشيخ الطوسي في " التبيان " ولكن الظاهر من كلمات غيرهم من العلماء
والمحدثين المتقدمين منهم والمتأخرين القول بالنقيصة كالكليني والبرقي ، والعياشي
والنعماني ، وفرات بن إبراهيم ، وأحمد بن أبي طالب الطبرسي صاحب الاحتجاج
والمجلسي ، والسيد الجزائري ، والحر العاملي ، والعلامة الفتوني ، والسيد البحراني
وقد تمسكوا في اثبات مذهبهم بالآيات والروايات التي لا يمكن الاغماض عنها .
والذي يهون الخطب ان التحريف اللازم على قولهم يسير جدا مخصوص بآيات
الولاية
طيب الآن ما قول الرافضة في حجة الاسلام الكليني الذي يعتقد بأن القرآن ناقص بل ليس هوا فقط بل العياشي والحر العاملي والجزائري والمجلسي ؟
كلهم يعتقدون بعقيدة التحريف والنقص في القرآن
ما حكمهم يا شيعة هل نجد شيعي ينتصر للقرآن ؟
اقول شيعي وليس رافضي لان الرافضي يقراء ويعلم ولا يريد الاعتراف بهذا بل يعاند ويكابر
___________________
المفضلات