نسف أضحوكة الإعلامية الكاتبة رولا خرسا تذكر ظلامة الزهراء وإستشهادها بالقرآن ووصيتها
.
.
.
.
.
تقول رولا خرسا : ( وتختلف الروايات فى هذا الموضوع بشده بين السنة والشيعة يرى الشيعة أن أرض «فدك» من حق السيدة فاطمة كميراث شرعي، ويتمسكون بموقف الزهراء التى استشهدت بالقرآن وقالت بعد الحديث الذى رواه أبى بكر كي يمنعها ، إرثها والذى رده بعض علماء السنة بأنه حديث موضوع والذى يقول: لا نورث، ما تركنا صدقة).
https://5.top4top.net/p_1298rs7i11.jpg
الحديث الذي يقول (لانورث ما تركنا صدقة) رده بعض علماء السنة بحجة أنه موضوع ! بحجة ماذا ! ( بحجة أنه موضوع )
طبعاً الحديث مروي في صحاح علماء أهل السنة [ متفق على صحته ] مروي عنه [كمثال] :
1- أبي بكر الصديق.
2- عائشة.
3- إبن عباس.
4- عمر بن الخطاب.
5- حذيفة بن اليمان.
6- عبد الرحمن بن عوف.
7- الزبير .
8 - سعد بن أبي وقاص .
9- أبي هريرة.
10- عثمان.
11- طلحة.
وأخرجــــه
1- صحيح البخاري.
2- صحيح مسلم.
3- سنن الترمذي.
4- سنن النسائي.
5- سنن ابو داود.
6- صحيح بن حبان.
7- مسند أبو عوانة.
8- سنن البيهقي.
الخ الخ
:point: وعلي يطير إلى المساء ليحل مشكلات الملائكة و يوزع الارزق و شرطي لضبط المرور الملائكي و يحارب برجله الهوائية كل صقاع الأرض| و فاطمة تغضب و تتهم و تشتكي !!
علي بن ابي طالب يوزع الارزاق في السماء
يقول الشيخ للمولى حجة الإسلام -إسلام السبئية طبعاً محمد باقر المامقاني التبرزي في كتابه (صحية الأبرار) ج3 ص240 : ((ونقل هذا الحديث - حديث قنبر و فضة - ملخصاً على [ سبيل الإستشهاد ] الحكيم المحدث القاضي سعيد القمي)).
وهذا ما قاله العلامة الحجة الحكيم المحدث القاضي سعيد القمي في كتابه (شرح توحيد الصدوق) ج3 ص324 : ((إشـــارة الى ما روي [[ أن قنبر جاء يوماً الى باب مولانا أمير المؤمنين (ع) يطلبه، فقالت فضة : ان مولاي ذهب الى السماء ذات البروج ليقسم أرزاق العباد ]] الى آخر الخبر)).
ويقـــول سماحة العلامة آية الله الحاج ميرزا موسى الحائري في كتابه (رسالة في التفويض ؛ فصل آيات الحق في تفويض امر الخلق ) - تحقيق الشيخ عبدالكريم العقيلي : (( ما بال أقوام إذا قيل لهم أن علي بن أبي طالب يصعد الى السماء تارة ، وينزل الى الارض أخرى ، كأنه خولط بعقلهم !!))
وفــــــي شرح الزيارة الجامعة ص296 و 297 - العلامة المحقق العارف الإلهي الميرزا محمد باقر الشريف الطبطبائي - تحقيق الشيخ المحقق أحمد هاني الهجري : ((وللإستدلال أنهم (ع) المنعمون والرازقون للخلائق بأمر الله وبواسطتهم نستعرض على ذلك أربع أدلة: [منها] عن المفضل بن عمر عن جابر الجعفي عن أبي خالد الكابلي قال قال الإمام علي بن الحسين (ع) :إن قنبر مولى علي أتى منزله يسأل عنه وخرجت عليه جارية يقال لها فضة. قال قنبر : فقلت لها : أين علي بن أبي طالب؟ وكانت جاريته فقالت: [في البروج] قال قنبر: وانا لا اعرف لامير المؤمنين(ع) بروجا فقلت: وما يصنع في البروج؟
قالت: هو في البروج الاعلى، يقسم الارزاق، ويعين الاجال، ويخلق الخلق، ويميت ويحيي، ويعز قال قنبر: فقلت: واللّه لاخبرن مولاي امير المؤمنين(ع) بما سمعت من هذه الكافرة، فبينما نحن كذلك اذ طلع امير المؤمنين (ع) وانا متعجب من مقالتها، فقال لي: يا قنبر، ما هذا الكلام الذي جرى بينك وبين فضة. فقلت: يا امير المؤمنين، ان فضة ذكرت كذا وكذا، وقد بقيت متعجبا من قولها. فقال(ع): يا قنبر وانكرت ذلك؟ قلت: يا مولاي اشد الانكار. قال: يا قنبر ادن مني، فدنوت منه، فتكلم بشيء لم افهمه، ثم مسح يده على عيني، فاذا السماوات ومافيهن بين يدي امير المؤمنين (ع) كانها فلكة او جوزة يلعب بها كيف ما شاء، وقال: والله اني قد رايت خلقا كثيرا يقبلون ويدبرون، ما علمت ان الله خلق ذلك الخلق كلهم. فقال لي: يا قنبر قلت: نعم يا امير المؤمنين. قال: هذا لأولنا وهو يجري لاخرنا، ونحن خلقناهما، وخلقنا مافيهما، وما بينهما، وما تحتهما ثم مسح يده العليا على عيني، فغاب عني جميع ما كنت اراه، حتى لم ار منه شيئا،وعدت على ما كنت عليه من راي البصر.
علي بن ابي طالب قاضي في السماء و ينظم المرور في السماء
مدينة المعاجز للعلامة الكبير و المدقق الركن المعتمد السيد هاشم بن البحراني في مقدمة كتابه (مدينة المعاجز) يقول : وفي ج1 ص91 يقول : ((الخامس أنّ عليّا (ع) عرج به جبرئيل-(ع) إلى السماء لمحاكمة بين الملائكة)) ؛ عن بن مسعود قال: أتيت فاطمة (ع) فقلت لها: أين بعلك ؟ فقالت: عرج به جبرئيل إلى السماء. فقلت: فيما ذا؟ فقالت: إنّ نفرا من الملائكة تشاجروا في شيء فسألوا حكما من الآدميّين، فأوحى الله إليهم أن تخيروا، فاختاروا علي بن أبي طالب (ع).
وفي ينابيع المعاجز للعلامة الكبير و المدقق الركن المعتمد السيد هاشم بن البحراني ص27 يقول : ((فضيلة ومعجزة سماوية لمولى الأمة أمير المؤمنين ع)) ؛ عن بن مسعود قال: أتيت فاطمة (ع) فقلت لها: أين بعلك ؟ فقالت: عرج به جبرئيل إلى السماء. فقلت: فيما ذا؟ فقالت: إنّ نفرا من الملائكة تشاجروا في شيء فسألوا حكما من الآدميّين، فأوحى الله إليهم أن تخيروا، فاختاروا علي بن أبي طالب.
وفي تفسير البرهان - العلامة الكبير و المدقق الركن المعتمد السيد هاشم بن البحراني ج3 ص499 عن بن مسعود قال: أتيت فاطمة (ع) فقلت لها: أين بعلك ؟ فقالت: عرج به جبرئيل إلى السماء. فقلت: فيما ذا؟ فقالت: إنّ نفرا من الملائكة تشاجروا في شيء فسألوا حكما من الآدميّين، فأوحى الله إليهم أن تخيروا، فاختاروا علي بن أبي طالب (ع).
ويقول المحقق العلامة الشيخ أحمد الرحماني المهداني في كتابه (فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى) ص305 و 306 : ((حكم أمير المؤمنين (ع) بين الملائكة)) ؛ فقــالت (ع) في حـــديـــــث : إنّ نفرا من الملائكة تشاجروا في شيء فسألوا حكما من الآدميّين، فأوحى اللّه تعالى إليهم أن تخيّروا، فاختاروا عليّ بن أبي طالب (ع) ويؤكد المجوس ذلك في هامش الكتاب في ص306 هامش رقم (1) ((و اختصام الملأ الأعلى جايز كما في القرآن العزيز الآية 69 من سورة ص))
ويقول السيد الشيخ محمد باقر الموسوي في كتابه (الكوثر في أحوال فاطمة بنت النبي الأعظم) ج3 ص388 ((الرواية عن فاطمة في (ع) في حكم أمير المؤمنين (ع) بين الملائكة)) ؛ عن بن مسعود قال: أتيت فاطمة (ع) فقلت لها: أين بعلك ؟ فقالت: عرج به جبرئيل إلى السماء. فقلت: فيما ذا؟ فقالت: إنّ نفرا من الملائكة تشاجروا في شيء فسألوا حكما من الآدميّين، فأوحى الله إليهم أن تخيروا، فاختاروا علي بن أبي طالب (ع).
روى الحديث في كتاب [فاطمة الزهراء (ع) بهجة قلب المصطفى] و رواه في [البحار] أيضاً.
يقول الشيخ للمولى حجة الإسلام (إسلام السبئية طبعاً) محمد باقر المامقاني التبرزي في كتابه (صحية الأبرار) ج3 ص105
((الملائكة تختار علي بن أبي طالب حكماً بينهما)) ؛ عن بن مسعود قال: أتيت فاطمة (ع) فقلت لها: أين بعلك ؟ فقالت: عرج به جبرئيل إلى السماء. فقلت: فيما ذا؟ فقالت: إنّنفرا من الملائكة تشاجروا في شيء فسألوا حكما من الآدميّين، فأوحى الله إليهم أن تخيروا، فاختاروا علي بن أبي طالب (ع).
يقول العلامة الشيخ أبو الحسن المرندي في كتابه (مجمع النورين) ص192 : ومن ذلك ما رواه المقداد بن الاسود قال قال (ع) : إن نفوسا من الــمـــلأ الأعـــلـــى اخــتــصــمـــت فــصــعـــدت فــطــهــرتــهـــا فقلت: يا مولاي و أمر الملأ الأعلى إليك ؟؟ فقال (ع) : يا ابن الأسود !! [[وما في السماء من مــلــك يــخــطــر قــدمـــاً عــن قــدم إلا بـإذنــي]]
يقول الشيخ المولى حجة الإسلام (إسلام السبئية طبعاً) محمد باقر المامقاني التبريزي في كتابه (صحية الأبرار) ج3 ص69 : ((ما من ملك يخطو في السماء إلا بإذن علي بن أبي طالب)) ؛ عن المقداد بن الأسود الكندي قال: قال لي مولاي يوما ائتني بسيفي، فأتيته به، فوضعه على ركبتيه ثم ارتفع في السماء و أنا أنظر إليه حتى غاب عن عيني فلما قرب الظهر نزل و سيفه يقطر دما، فقلت : يا مولاي أين كنت ؟؟ فقال (ع) : إن نفوسا من الملأ الأعلى اختصمت فصعدت فطهرتها فقلت: يا مولاي و أمر الملأ الأعلى إليك ؟؟ فقال (ع) : يا ابن الأسود !! [[وما في السماء من ملك يخطر قدما عن قدم إلا بإذني]]
علي بن ابي طالب ( جالس في العراق ) يمد رجله إلى ( الشام ) لـيـحـارب بـهـا
قال علي بن أبي طالب : (لو شئت أن أضرب برجلي هذه القصيرة في طول هذه الفيافي والفلوات والجبال والأودية حتّى أضرب صدر معاوية على سريره فأقلبه على رأسه لفعلت وهو في الشام لفعلت). [1]
[1] بحار الأنوار للمجلسي 32/ 385 و 33/ 281 و 282 و 57/ 346 تفسير الصافي للكاشاني 3/ 336 إرشاد القلوب للديلمي 2/ 110 مدينة المعاجز للبحراني 2/ 297 3/ 205 و 3/ 174 مشارق الأنوار للبرسي ص121 الصراط المستقيم للنباطي ص105 الهداية الكبرى للخصيبي ص126 البراهين القاطعة للأستر آبادي 3/ 423 تفسير نور الثقلين للعروسي 3/ 421 الثاقب في المناقب للطوسي ص242 الخرائج والجرائح للرواندي 1/ 172 الأنوار العلوية للنقدي ص130 مسند الامام علي للقبانجي 2/ 153 تفسير كنز الدقائق 8/ 404 إثبات الهداة للبحراني 3/ 488 مستدرك سفينة البحار للنمازي 4/ 252
فاطمة تشتكي علي و تغضب منه و تتهمه
(فهبط جبرئيل ع على رسول الله ص فقال: يا محمد السلام يقرئك السلام ويقول: اقرأ عليا مني السلام وقل لفاطمة: ليس لك أن تضربي على يديه ولا تلمزي بثوبه).
الأمالي للصدوق ص555 ؛ حلية الأبرار للبحراني ج2ص273 ؛ مدينة المعاجز للبحراني ج1ص116 ؛ روضة الواعظين للفتال ص125 ؛ ارشاد القلوب للديلمي ج2ص28 [فصل في جوده وكرمه وسخائه (ع)] ؛ الأنوار النعمانية للجزائري ج1ص48 ؛ جواهر المطالب للطريحي ج1ص144 ؛ شجرة طوبى للحائري ج2ص267 ؛ مستدرك الوسائل للطبرسي ج9ص352 ؛ كلمات الحسين للشريفي ص78 ؛ مسند الإمام علي للقبانجي ج3ص506 ؛ الأنوار الساطعة للسيلاوي ص362 ؛ في منهاج الحق للأصفهاني ص237 ؛ موسوعة فاطمة للزنجاني ج9ص44 و ج17 ص259 ؛ الكوثر في أحوال فاطمة للموسوي ج2ص60 و ج3ص142 ؛ منهج الشيعة في فضائل وصي خاتم الشيعة للحسيني ص50 ؛ مسند فاطمة التويسركاني ص283
وروي - بـسـنـد مـعـتـبـر - عن أبي ذر انّه قال : ... أهديت لجعفر جارية قيمتها أربعة آلاف درة، فلمّا قدمنا المدينة أهداها لعليّ (ع) تخدمه، فجعلها عليّ في منزل فاطمة، فدخلت فاطمة (ع) يوماً فنظرت إلى رأس عليّ (ع) في حجر الجارية، فقالت: يا أبا الحسن فعلتها، فقال: لا والله يا بنت محمد ما فعلت شيئاً فما الذي تريدين ؟ قالت: تأذن لي في المصير إلى منزل أبي رسول الله (ص) ؟ فقال لها: قد أذنت لك. فتجلّلت بجلالها، وتبرقعت ببرقعها، وأرادت النبي (ص)، فهبط جبرئيل (ع) فقال: يا محمد انّ الله يقرئك السلام ويقول لك: انّ هذه فاطمة قد اقبلت تشكو عليّاً فلا تقبل منها في عليّ شيئاً. فدخلت فاطمة، فقال لها رسول الله (ع) : جئت تشكين علياً ؟ قالت: اي وربّ الكعبة، فقال لها: ارجعي إليه فقولي له: رغم أنفي لرضاك، فرجعت إلى علي (ع) فقالت له: يا أبا الحسن رغم أنفي لرضاك ـ تقولها ثلاثاً ـ فقال لها عليّ: شكوتني إلى خليلي وحبيبي رسول الله (ص)، واسوأتاه من رسول الله (ص)، أشهد الله يا فاطمة انّ الجارية حرّة لوجه الله وأنّ الأربعمائة درهم التي فضلت من عطائي صدقة على فقراء أهل المدينة. ثم تلبس وانتعل وأراد النبيّ (ص)، فهبط جبرئيل (ع) فقال :يا محمد انّ الله يقرئك السلام ويقول لك: قل لعليّ: قد أعطيتك الجنّة بعتقك الجارية في رضى فاطمة، والنار بالأربعمائة درهم التي تصدّقت بها، فأدخل الجنّة من شئت برحمتي وأخرج من النار من شئت بعفوي، فعندها قال عليّ (ع) : أنا قسيم الله بين الجنّة والنار. [1]
*** يقول نعمة الله الجزائري في كتابه رياض الأبرار 2/ 246 : (و ذكر حديث الجارية التي نام علي (ع) و رأسه في حجرها فرأته فاطمة و اتّـهـمـتـه بذلك الأمر و شـكـتـه إلى رسول الله ص).
[1] عين الحياة للمجلسي ص310 ؛ بحار الأنوار للمجلسي ج43 ص148 ؛ علل الشرائع للصدوق ج1 ص163 ؛ بحار الأنوار للمجلسي ج39 ص207 ؛ اللآلئ العبقرية للأصفهاني ص543 ؛ غاية المرام للبحراني ج7 ص63 ؛ مناقب آل أبي طالب لإبن شهرآشوب ج3 ص 120 ؛ الكوثر في أحوال فاطمة للموسوي ج3 ص38 ؛ بشارة المصطفى للآملي ص122 ؛ الأحاديث القدسية المسندة (مخطوط) ص156 ؛ الجواهر السنية للعاملي ص276 ؛ اللمعة البيضاء للتبريزي ص279 ؛ تفسير البرهان للبحراني ج 4 ص224 ؛ مستدرك سفينة البحار للنمازي ج 2 ص56 ؛ العوالم للأبطحي ج11 ص493 ؛ أسرار الشهادة للدربندي ص46 ؛ حلية الأبرار للبحراني ج2 ص278
.
.
.
__________
.
.
.
تقول رولا خرسا : فأوصت سيدنا (علي) وصية زوجة وأم مهمومة لمصير أولادها، قالت له فيها: يا علي ادفنى فى الليل، وعفّ موضع قبرى، ولا يشهد جنازتى أحد ممّن ظلمنى .. يا ابن عمّ، إن أنت تزوّجت امرأةً بعدى فاجعل لها يوماً وليلة، واجعل لأولادى يوماً وليلة يا أبا الحسن، ولا تصِح فى وجوههما فيصبحان يتيمين غريبين منكسرين، فإنّهما بالأمس فقدا جدّهما، واليوم يفقدان أمّهما، فالويل لأمةٍ تقتلهما وتبغضهما». وكأنها كانت تعلم ما ينتظرهما.
https://5.top4top.net/p_1298rs7i11.jpg
.
.
.
هل تعلمون من أين تأخذ أم وردة هذه الخرافات !!
تأخذه من كتاب بهذه الموصفات:
1- وجدت في الشارع أو السوق "الله أعلم" كما قال كمال الحيدري. [والخبر ملفق من أكاذيب أخرى].
2- هو صاحب الكتاب يقول نصاً : (وجدت في بعض الكتب خبرا في وفاتها (ع) فأحببت إيراده وإن لم آخذه من أصل يعول عليه).
ثـم مـاذا !!
تنسخه العروسة أم وردة في جريدة ثــــــم يحتج به (حاطب الليل)
أكاذيب وجدت في الشوارع والأسواق ولمزابل و صحاب الكتاب لم يعتمد عليه و نسخت في جرائد = هذه حجة ( حطاب الليل )
مسخرة مهزلة ولا تستغرب فالسند الزبالة الذي نسفناه في أول رابط من هذا الموضوع جعل ( حاطب الليل ) يأخذ من جرائد و قصائد رومنسية و مزابل الخ الخ
نــعــــود و نــرجـــع للــعـــروســـة أم وردة : (فأوصت سيدنا «على» وصية زوجة وأم مهمومة لمصير أولادها، قالت له فيها: «يا «على» ادفنى فى الليل، وعفّ موضع قبرى، ولا يشهد جنازتى أحد ممّن ظلمني [..] يا ابن عمّ، إن أنت تزوّجت امرأةً بعدى فاجعل لها يوماً وليلة، واجعل لأولادى يوماً وليلة يا أبا الحسن، ولا تصِح فى وجوههما فيصبحان يتيمين غريبين منكسرين، فإنّهما بالأمس فقدا جدّهما، واليوم يفقدان أمّهما، فالويل لأمةٍ تقتلهما وتبغضهما». وكأنها كانت تعلم ما ينتظرهما).
مزابل ؛ و مزابل مبتورة [..]
[1] النص من مزبلة بحار الأنوار للمجلسي 43/ 174 وقال : ( أقول: وجدت في بعض الكتب خبرا في وفاتها (ع) فأحببت إيراده وإن لم آخذه من أصل يعول عليه).
ومجمع النورين للمرندي و الموسوعة الكبرى لفاطمة للزنجاني وكتب المستبصلين وغيرها من مـــــزابـــــل المجوس وأضرابهم وهو خبر ملفق كالعادة.
[2] لاحظ كيف أن أم وردة بتبرت نعم بتر تحريف حذف [..] لــمــاذا !!
لأن أم وردة ستنفضح وسيعلم الجميع من أين تأخذ خرافاتها وتكتب زبائلها لينقلها لها ( حاطب الليل ) - النص المبتور هو : [و لا تشهد جنازتي أحدا ممن ظلمني - و منعني ميراثي ، فإنهم أعداء اللّه و أعداء رسوله وأعدائي].
.
.
.
.
.
