النجاسة و القذارة لا مصاديق لها الا اهل البيت بشهادة الشيعة و كمال الحيدري و بالإجماع الشيعي
النجاسة و القذارة لا مصاديق لها الا اهل البيت بشهادة الشيعة و كمال الحيدري و بالإجماع الشيعي
.
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
تؤكد الروايات الصحيحة عن أهل البيت ؛ و إجماعات شيوخ الامامية الاثنى عشرية الشيعة
على ما نحن فيه وسنأخذها لا حقاً
ولكن أنظر ماذا قال الامامية الاثنى عشرية الشيعة
قال الامامية الاثنى عشرية الشيعة ما نصه :
أن روايات أبوال بول الإبل روايات نجسة قذرة دين جاهلية ووو الخ !!
والحل هو كمال الحيدري حتى يقوم بتنظيف دين الامامية الاثنى عشرية الشيعة النجس القذر دين الجاهلية :
اقتباس:
وبالتالي اصبح من الواجب تطهير وتنظيف كتب الشيعه منها ، وكم يؤلمني ان الكثير من علماء الشيعه عارضوا احد علماء الشيعه عندما تصدى لهذه المهمة المقدسة مؤخرا وهو السيد كمال الحيدري
و هذا البحث مخصص في ذكر الأجماعات التي قالت بأن هذا هو دين أهل البيت وبالتحديد (العترة الاثنى عشر)
أولاً : هذه بعض إجماعات مراجع وشيوخ الامامية الاثنى عشرية وهو ما اثبتته المصادر والمراجع الامامية الاثنى عشرية الشيعة هذا الكلام فلا نقاش فيه :
1 - ( باب جـواز شرب أبوال الابل والبقر والغنم ولعابها والاستشفاء بأبواله ).
وسائل الشيعة ، الحر العاملي ، 25/ 13
2 - ( نعم يجوز الاستشفاء بشرب بول الإبل و شبهه، بالإجمـــــاع ).
كشف اللثام ، الفاضل الهندي ، 9/ 290
3 - ( وبالجملة، يجوز شرب أبوال الإبل حتّى في حال الإختيار وصورة عدم التداوي، ويجوز بيعه أيضاً مطلقاً ).
الاراء الفقهية المكاسب المحرمة ، النجفي ، 1/ 47
4 - ( الصحيح الأوّل، وهو انّ بول الإبل و بول غيرها ممّا يؤكل لحمه سواء لا بأس بذلك، لأنّه طاهر عندنا، سواء كان لضرورة أو غير ضرورة ).
مختلف الشيعة ، الحلي ، 5/ 5
ثانياً : كمال الحيدري يفتي بذلك هو لم ينظف شيء أصلاً :
( تَحْرُم أَبْوَالِ مَا لَا يُؤْكَلُ لَحْمُهُ ، بَلْ مَا يُؤْكَلُ لَحْمُهُ أيضاً ، عَدَا بَوْلَ الْإِبِل ) .
منهاج الصالحين - كمال الحيدري - صفحة 480 ؛ رقم المسألة : 1723
وقد ثبت أن الائمة لا يحتاجون إلى الآخرين - مثل كمال الحيدري - لتنظيف و تطهير
دينهم النجس القذر (كما قال الامامية الاثنى عشرية الشيعة سابقاً : وبالتالي اصبح من الواجب تطهير وتنظيف كتب الشيعه ... الخ)
بل هي ثابتة و واضحة من خلال ما نص عليه الامامية الاثنى عشرية الشيعة
ومن خلال الروايات الصحيحة و الإجمـاعات ولن ينظفه و يطهره أحد .
.
.
.