الراوي الشيعي الثقة ( يونس بن عبد الرحمن ) مجسم ! ومع هذا فهو ثقة عظيم المنزلة !!
زبدة المقال – بسام مرتضى – الجزء : (2)- رقم الصفحة : (573)-[ترجمة يونس بن عبد الرحمن] : كتبت إلى أبي جعفر محمد بن علي بن موسى الرضا عليه السلام جعلت فداك أصلي خلف من يقول بالجسم [ قال بسام مرتضى بالهامش ( أي أن الله جسم ) ] ومن يقول بقول يونس يعني بن عبدالرحمن ؟ , فكتب عليه السلام لا تصلوا خلفهم ولا تعطوهم من الزكاة , وابرأوا منهم برأ الله منهم
ملاحظة : مع ان الامام المعصوم يذمه الا ان الشيعة يجعلون منزلته عظيمة !
زبدة المقال – بسام مرتضى – الجزء : (2)- رقم الصفحة : (573)-[ترجمة يونس بن عبد الرحمن] : مولى علي بن يقطين .... وجه من وجوه أصحابنا مقدما ....عظيم المنزلة
ملاحظة : ولعل قائل يقول : ماهو قول يونس بن عبد الرحمن ؟!نقول له اقرا كتاب بحار الانوار وسترى !!
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 3 ص 292 : عن يونس بن بهمن قال : قال يونس بن عبد الرحمن : كتبت إلى أبي الحسن الرضا عليه السلام سألته عن آدم هل كان فيه من جوهرية الرب شئ ؟ فكتب إلي جواب كتابي : ليس صاحب هذه المسألة على شئ من السنة ، زنديق . بيان : الكلام في يونس وما نسب إليه أيضا كما مر في الهشامين.
ملاحظة : حاول المجلسي ان يدافع عنه ! فلو كانت الرواية ضعيفة لضعفها مباشرة افضل من تاويلها ! ويهمنا في الرواية قول يونس بن عبد الرحمن ! فتامل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الراوي الشيعي الثقة ( هاشم بن الحكم ) : الله جسم لا كالاجسام !!
اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي – الجزء : (2)- شرح رقم الصفحة : (561 )-فأما ما رمي به هشام بن الحكم رحمه الله من القول بالتجسيم ، فالظاهر من الحكاية عنه القول بجسم لا كالأجسام ، ولا خلاف في أن هذا القول ليس بتشبيه ولا ناقض لأصل ولا معترض على فرع ، وأنه غلط في عبارة يرجع في اثباتها ونفيها إلى اللغة
ملاحظة : حاول هذا المحقق الشيعي ان يدافع عنه فقال انه فقط قال ان الله جسم لا كالاجسام !! فاعترف من حيث لايشعر !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
الراوي الشيعي الثقة ( هارون بن مسلم ) مشبه ! والعياذ بالله
خلاصة الاقوال – العلامة الحلي – الجزء : - الصفحة : (292)- هارون بن مسلم بن سعدان الكاتب السر من رائي، كان ينزلها واصله الانبار، يكنى ابا القاسم، ثقة وجه، كان له مذهب في الجبر والتشبيه، لقي ابا محمد وابا الحسن (عليهما السلام)