يا مسلم أن مسكين الذي لا تعرف كتبك !!
تقول روايتكم أن خمسمائة آية نزلت في علي رضي الله عنه وليست آية فقط !!!
علما بأن ما ذكرت من التفسير لا يصح !
وأنا كقارئ لتفاسيركم رأيت أن القرآن من أوله إلى آخره فسرتم في علي والأئمة !!!
بل وأولتم صفات الله تعالى في علي والأئمة !!!
بل فسرتم قول الله تعالى : (( الم ذلك الكتاب ريب فيه ))
قلتم في تفاسيركم أن الكتاب هو كتاب علي رضي الله عنه !!!
ما رأيك يا مسلم ؟
إن كتاب الكافي هو أعظم المصادر الشيعية على الإطلاق، فهو موثق من قبل الإمام الثاني عشر المعصوم الذي لا يخطئ ولا يغلط، إذ لما ألف الكليني كتاب الكافي عرضه على الإمام الثاني عشر في سردابه في سامراء، فقال الإمام الثاني عشر سلام الله عليه (الكافي كاف لشيعتنا) (انظر مقدمة الكافي 25).اقتباس:
لاتضحكنا اخي الفاروق:)
اولا من قال انا من الشيعة بس انا استشكل عليكم تنسبونا الي الشيعة.
و بعد اخي الشيعة ليس عندهم كتابا صحيحا الا القران و باقي الكتب عندهم جامع الاحاديث لا صحاح مثل البخاري و مسلم هذين الكتابين القران الثاني و الثالث عند الاخوة الوهابيو مع الهما يرون من النواصب و الخوارج كما ذكرن من كتب اهل السنة.
و اما الكتب التي ذكرنا فيالاية الشريفة في حق الامام فيها الروايات في حد التواتر.
واخي الكل يعلمون ان علماء اهل السنة اذا يكون الاحاديث بحد التوار ياخذونها و اما عملية التصحيح و التضغيف بس في الروايات التي تكون في فضائل اهل البيت.
ان شا ءالله سنثبت الروايات التي في صحاحكم و كتبكم في تنقيص النبي الكريم في موضوعي هل هذه العقيدة صحيحة
ا
قال السيد المحقق عباس القمي: (الكافي هو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله)، قال المولى
محمّد أمين لاسترابادي في محكي فوائده: (سمعنا من مشايخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه) (الكنى والألقاب 3/98).
ولنأخذ كتاباً آخر يأتي بالمرتبة الثانية بعد الكافي وهو أيضاً أحد الصحاح الأربعة الأولى، إنه كتاب (تـهذيب الأحكام) للشيخ الطوسي مؤسس حوزة النجف،