اقتباس:
حاضر
يافاروق
هذا شانك وهذا هروب ولو تنزلنا فانا اصولي وليس اخباري وكلامه ليس حجة علي
ماذا بعد عندك
جميل جدا اذا تعترف ان الجزائري يعتقد بالتجسيم وهذا اعتراف منك
قولك ان قوله ليس بحجه هذا لا اريده لانك انت وكل الرافضة مثل الزئبق
ما حكم يقول ان الله جسم كما قال الجزائري ولان اخذت الاعتراف منك ؟
انا لم انقل قول الجزائري فقط فالماذا لا ترد على السند الذي صححه الاصوليون عندك ؟
=================
الرد من الشرح
نفسه
اقتباس:
- حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن إبن شهاب عن أبي سلمة وأبي عبد الله الأغر عن أبي هريرة ( ر ) أن رسول الله (ص) قال ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له.
قوله : ( ينزل ربنا إلى السماء الدنيا )
استدل به من أثبت الجهة وقال : هي جهة العلو , وأنكر ذلك الجمهور لأن القول بذلك يفضي إلى التحيز تعالى الله عن ذلك . وقد اختلف في معنى النزول على أقوال : فمنهم من حمله على ظاهره وحقيقته وهم المشبهة تعالى الله عن قولهم . ومنهم من أنكر صحة الأحاديث الواردة في ذلك جملة وهم الخوارج والمعتزلة وهو مكابرة , والعجب أنهم أولوا ما في القرآن من نحو ذلك وأنكروا ما في الحديث إما جهلا وإما عنادا , ومنهم من أجراه على ما ورد مؤمنا به على طريق الإجمال منزها الله تعالى عن الكيفية والتشبيه وهم جمهور السلف , ونقله البيهقي وغيره عن الأئمة الأربعة والسفيانين والحمادين والأوزاعي والليث وغيرهم , ومنهم من أوله على وجه يليق مستعمل في كلام العرب , ومنهم من أفرط في التأويل حتى كاد أن يخرج إلى نوع من التحريف , ومنهم من فصل بين ما يكون تأويله قريبا مستعملا في كلام العرب وبين ما يكون بعيدا مهجورا فأول في بعض وفوض في بعض , وهو منقول عن مالك وجزم به من المتأخرين ابن دقيق العيد , قال البيهقي : وأسلمها الإيمان بلا كيف والسكوت عن المراد إلا أن يرد ذلك عن الصادق فيصار إليه , ومن الدليل على ذلك اتفاقهم على أن التأويل المعين غير واجب فحينئذ التفويض أسلم . وسيأتي مزيد بسط في ذلك في كتاب التوحيد إن شاء الله تعالى . وقال ابن العربي : حكي عن المبتدعة رد هذه الأحاديث , وعن السلف إمرارها , وعن قوم تأويلها وبه أقول . فأما قوله ينزل فهو راجع إلى أفعاله لا إلى ذاته , بل ذلك عبارة عن ملكه الذي ينزل بأمره ونهيه , والنزول كما يكون في الأجسام يكون في المعاني , فإن حملته في الحديث على الحسي فتلك صفة الملك المبعوث بذلك , وإن حملته على المعنوي بمعنى أنه لم يفعل ثم فعل فيسمى ذلك نزولا عن مرتبة إلى مرتبة , فهي عربية صحيحة انتهى . والحاصل أنه تأوله بوجهين : إما بأن المعنى ينزل أمره أو الملك بأمره , وإما بأنه استعارة بمعنى التلطف بالداعين والإجابة لهم ونحوه . وقد حكى أبو بكر بن فورك أن بعض المشايخ ضبطه بضم أوله على حذف المفعول أي ينزل ملكا , ويقويه ما رواه النسائي من طريق الأغر عن أبي هريرة وأبي سعيد بلفظ " إن الله يمهل حتى يمضي شطر الليل , ثم يأمر مناديا يقول : هل من داع فيستجاب له " الحديث . وفي حديث عثمان بن أبي العاص " ينادي مناد هل من داع يستجاب له " الحديث . قال القرطبي : وبهذا يرتفع الإشكال , ولا يعكر عليه ما في رواية رفاعة الجهني " ينزل الله إلى السماء الدنيا فيقول : لا أسأل عن عبادي غيري " لأنه ليس في ذلك ما يدفع التأويل المذكور . وقال البيضاوي : ولما ثبت بالقواطع أنه سبحانه منزه عن الجسمية والتحيز امتنع عليه النزول على معنى الانتقال من موضع إلى موضع أخفض منه , فالمراد نور رحمته , أي ينتقل من مقتضى صفة الجلال التي تقتضي الغضب والانتقام إلى مقتضى صفة الإكرام التي تقتضي الرأفة والرحمة .
===============
اقتباس:
حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب حدثنا أبو الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة ( ر ) أن رسول الله (ص) قال قال الله عز وجل أنفق أنفق عليك وقال يد الله ملأى لا تغيضها نفقة سحاء الليل والنهار وقال أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماء والأرض فإنه لم يغض ما في يده وكان عرشه على الماء وبيده الميزان يخفض ويرفع .
هل هذا تجسيم الله ذكر اليد في القرآن ؟ هل الله يجسم نفسه !!! استغفر الله ما هذا الغباء يا ابو ذر
اليد معلومه لاكن الكيفية مجهوله والسؤال عنها بدعه كما قال الامام مالك رحمة الله
==============
لو كنت تفهم يا ابو ذر لاكنك تنقل للاسفاقتباس:
حدثنا آدم حدثنا شيبان عن منصور عن إبراهيم عن عبيدة عن عبد الله ( ر ) قال جاء حبر من الأحبار إلى رسول الله (ص) فقال يا محمد إنا نجد أن الله يجعل السموات على إصبع والأرضين على إصبع والشجر على إصبع والماء والثرى على إصبع وسائر الخلائق على إصبع فيقول أنا الملك فضحك النبي (ص) حتى بدت نواجذه تصديقا لقول الحبر ثم قرأ رسول الله (ص) وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون .
قوله : ( إنا نجد أن الله يجعل السموات على إصبع
الحديث ) يأتي شرحه في كتاب التوحيد إن شاء الله تعالى , قال ابن التين : تكلف الخطابي في تأويل الإصبع وبالغ حتى جعل ضحكه صلى الله عليه وسلم تعجبا وإنكارا لما قال الحبر , ورد ما وقع في الرواية الأخرى " فضحك صلى الله عليه وسلم تعجبا وتصديقا " بأنه على قدر ما فهم الراوي . قال النووي : وظاهر السياق أنه ضحك تصديقا له بدليل قراءته الآية التي تدل على صدق ما قال الحبر , والأولى في هذه الأشياء الكف عن التأويل مع اعتقاد التنزيه , فإن كل ما يستلزم النقص من ظاهرها غير مراد . وقال ابن فورك : يحتمل أن يكون المراد بالإصبع إصبع بعض المخلوقات , وما ورد في بعض طرقه : " أصابع الرحمن " يدل على القدرة والملك .
====================
يبدو ان كل ما ذكرت اليد تعني التجسيم ؟ الم يذكر الله اليد في القرآن ؟ ما هذا الغباءاقتباس:
حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن خالد عن سعيد بن أبي هلال عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري قال النبي (ص) تكون الأرض يوم القيامة خبزة واحدة يتكفؤها الجبار بيده كما يكفأ أحدكم خبزته في السفر نزلا لأهل الجنة فأتى رجل من اليهود فقال بارك الرحمن عليك يا أبا القاسم ألا أخبرك بنزل أهل الجنة يوم القيامة قال بلى قال تكون الأرض خبزة واحدة كما قال النبي (ص) فنظر النبي (ص) إلينا ثم ضحك حتى بدت نواجذه ثم قال ألا أخبرك بإدامهم قال إدامهم بالام ونون قالوا وما هذا قال ثور ونون يأكل من زائدة كبدهما سبعون ألفا .
=========
اقتباس:
صحيح البخاري - التوحيد - قول الله تعالى لما خلقت بيدي - رقم الحديث : ( 6862 )
- حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب حدثنا أبو الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله (ص) قال يد الله ملأى لا يغيضها نفقة سحاء الليل والنهار وقال أرأيتم ما أنفق منذ خلق السموات والأرض فإنه لم يغض ما في يده وقال عرشه على الماء وبيده الأخرى الميزان يخفض ويرفع .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=6862&doc=0
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
صحيح البخاري - التوحيد - قول الله تعالى لما خلقت بيدي - رقم الحديث : ( 6863 )
- حدثنا مقدم بن محمد بن يحيى قال حدثني عمي القاسم بن يحيى عن عبيد الله عن نافع عن إبن عمر ( ر ) عن رسول الله (ص) أنه قال : إن الله يقبض يوم القيامة الأرض وتكون السموات بيمينه ثم يقول أنا الملك ، رواه سعيد عن مالك وقال عمر بن حمزة ، سمعت سالما سمعت إبن عمر عن النبي (ص) بهذا وقال أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري أخبرني أبو سلمة أن أبا هريرة قال قال: رسول الله (ص) يقبض الله الأرض .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=6863&doc=0
--------------------------------------------------------------------------------
شرحنا هذا من الحديث الاولاقتباس:
صحيح البخاري - التوحيد - قول الله تعالى لما خلقت بيدي - رقم الحديث : ( 6864 )
- حدثنا مسدد سمع يحيى بن سعيد عن سفيان حدثني منصور وسليمان عن إبراهيم عن عبيدة عن عبد الله أن يهوديا جاء إلى النبي (ص) فقال يا محمد إن الله يمسك السموات على إصبع والأرضين على إصبع والجبال على إصبع والشجر على إصبع والخلائق على إصبع ثم يقول أنا الملك فضحك رسول الله (ص) حتى بدت نواجذه ثم قرأ وما قدروا الله حق قدره قال يحيى بن سعيد وزاد فيه فضيل بن عياض عن منصور عن إبراهيم عن عبيدة عن عبد الله فضحك رسول الله (ص) تعجبا وتصديقا له .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=6864&doc=0
--------------------------------------------------------------------------------
تم شرحه فالماذا التكراراقتباس:
صحيح البخاري - التوحيد - قول الله تعالى لما خلقت بيدي - رقم الحديث : ( 6865 )
- حدثنا عمر بن حفص بن غياث حدثنا أبي حدثنا الأعمش سمعت إبراهيم قال سمعت علقمة يقول قال عبد الله جاء رجل إلى النبي (ص) من أهل الكتاب فقال يا أبا القاسم إن الله يمسك السموات على إصبع والأرضين على إصبع والشجر والثرى على إصبع والخلائق على إصبع ثم يقول أنا الملك أنا الملك فرأيت النبي (ص) ضحك حتى بدت نواجذه ثم قرأ وما قدروا الله حق قدره .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=6865&doc=0
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
صحيح البخاري - التوحيد - قول الله تعالى إن الله... - رقم الحديث : ( 6897 )
- حدثنا موسى حدثنا أبو عوانة عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله قال جاء حبر إلى رسول الله (ص) فقال يا محمد إن الله يضع السماء على إصبع والأرض على إصبع والجبال على إصبع والشجر والأنهار على إصبع وسائر الخلق على إصبع ثم يقول بيده أنا الملك فضحك رسول الله (ص) وقال وما قدروا الله حق قدره .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=6897&doc=0
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
صحيح البخاري - التوحيد - كلام الرب عز وجل... - رقم الحديث : ( 6959 )
- حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن عبيدة عن عبد الله ( ر ) قال جاء حبر من اليهود فقال إنه إذا كان يوم القيامة جعل الله السموات على إصبع والأرضين على إصبع والماء والثرى على إصبع والخلائق على إصبع ثم يهزهن ثم يقول أنا الملك أنا الملك فلقد رأيت النبي (ص) يضحك حتى بدت نواجذه تعجبا وتصديقا لقوله ثم قال النبي (ص) وما قدروا الله حق قدره إلى قوله يشركون .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=6959&doc=0
--------------------------------------------------------------------------------
الأيدي ذكر في القرآن اليد فالماذا التكرار ان كنت تريد ان تطعن فطعن في كلام ربكاقتباس:
صحيح مسلم - الإمارة - فضيلة الإمام العادل... - رقم الحديث : ( 3406 )
- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وإبن نمير قالوا حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو يعني إبن دينار عن عمرو بن أوس عن عبد الله بن عمرو قال إبن نمير وأبو بكر يبلغ به النبي (ص) وفي حديث زهير قال قال رسول الله (ص) إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن عز وجل وكلتا يديه يمين الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3406&doc=1
--------------------------------------------------------------------------------
هذا من أحاديث الصفات , وفيها القولان السابقان قريبا : أحدهما الإيمان بها من غير تعرض لتأويل ولا لمعرفة المعنى , بل يؤمن بأنها حق , وأن ظاهرها غير مراد . قال الله تعالى : { ليس كمثله شيء } والثاني يتأول بحسب ما يليق بها , فعلى هذا المراد المجاز كما يقال : فلان في قبضتي , وفي كفي , لا يراد به أنه حال في كفه , بل المراد تحت قدرتي . ويقال : فلان بين إصبعي أقلبه كيف شئت أي أنه مني على قهره والتصرف فيه كيف شئت . فمعنى الحديث أنه سبحانه وتعالى متصرف في قلوب عباده وغيرها كيف شاء , لا يمتنع عليه منها شيء , ولا يفوته ما أراده , كما لا يمتنع على الإنسان ما كان بين إصبعيه . فخاطب العرب بما يفهمونه , ومثله بالمعاني الحسية تأكيدا له في نفوسهم . فإن قيل : فقدرة الله تعالى واحدة , والإصبعان للتثنية . فالجواب أنه قد سبق أن هذا مجاز واستعارة , فوقع التمثيل بحسب ما اعتادوا غير مقصود به التثنية والجمع . والله أعلم .اقتباس:
صحيح مسلم - القدر - تصريف الله قلوب... - رقم الحديث : ( 4798 )
- حدثني زهير بن حرب وإبن نمير كلاهما عن المقرئ قال زهير حدثنا عبد الله بن يزيد المقرئ قال حدثنا حيوة أخبرني أبو هانئ أنه سمع أبا عبد الرحمن الحبلي أنه سمع عبد الله بن عمرو بن العاص يقولا أنه سمع رسول الله (ص) يقول إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث يشاء ثم قال رسول الله (ص) اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4798&doc=1
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
صحيح مسلم - باب - صفة القيامة - رقم الحديث : ( 4992 )
- حدثنا أحمد بن عبد الله بن يونس حدثنا فضيل يعني إبن عياض عن منصور عن إبراهيم عن عبيدة السلماني عن عبد الله بن مسعود قال جاء حبر إلى النبي (ص) فقال يا محمد أو يا أبا القاسم إن الله تعالى يمسك السماوات يوم القيامة على إصبع والأرضين على إصبع والجبال والشجر على إصبع والماء والثرى على إصبع وسائر الخلق على إصبع ثم يهزهن فيقول أنا الملك أنا الملك فضحك رسول الله (ص) تعجبا مما قال الحبر تصديقا له ثم قرأ وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحق بن إبراهيم كلاهما عن جرير عن منصور بهذا الإسناد قال جاء حبر من اليهود إلى رسول الله (ص) بمثل حديث فضيل ولم يذكر ثم يهزهن وقال فلقد رأيت رسول الله (ص) ضحك حتى بدت نواجذه تعجبا لما قال تصديقا له ثم قال رسول الله (ص) وما قدروا الله حق قدره وتلا الآية.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4992&doc=1
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
صحيح مسلم - باب - صفة القيامة - رقم الحديث : ( 4993 )
- حدثنا عمر بن حفص بن غياث حدثنا أبي حدثنا الأعمش قال سمعت إبراهيم يقول سمعت علقمة يقولا قال عبد الله جاء رجل من أهل الكتاب إلى رسول الله (ص) فقال يا أبا القاسم إن الله يمسك السماوات على إصبع والأرضين على إصبع والشجر والثرى على إصبع والخلائق على إصبع ثم يقول أنا الملك أنا الملك قال فرأيت النبي (ص) ضحك حتى بدت نواجذه ثم قرأ وما قدروا الله حق قدره حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالا حدثنا أبو معاوية ح و حدثنا إسحق بن إبراهيم وعلي بن خشرم قالا أخبرنا عيسى بن يونس ح و حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير كلهم عن الأعمش بهذا الإسناد غير أن في حديثهم جميعا والشجر على إصبع والثرى على إصبع وليس في حديث جرير والخلائق على إصبع ولكن في حديثه والجبال على إصبع وزاد في حديث جرير تصديقا له تعجبا لما قال.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4993&doc=1
--------------------------------------------------------------------------------
وفي رواية : ( أن ابن مقسم نظر إلى ابن عمر كيف يحكي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : يأخذ الله سماواته وأرضيه بيديه , ويقول : أنا الله , ويقبض أصابعه ويبسطها , أنا الملك , حتى نظرت إلى المنبر يتحرك من أسفل شيء منه ) , قال العلماء : المراد بقوله : ( يقبض أصابعه ويبسطها ) النبي صلى الله عليه وسلم , ولهذا قال : إن ابن مقسم نظر إلى ابن عمر كيف يحكي رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ وأما إطلاق اليدين لله تعالى فمتأول على القدرة , وكنى عن ذلك باليدين , لأن أفعالنا تقع باليدين , فخوطبنا بما نفهمه , ليكون أوضح وأوكد في النفوس , وذكر اليمين والشمال حتى يتم المثال , لأنا نتناول باليمين ما نكرمه , وبالشمال ما دونه ولأن اليمين في حقنا يقوى لما لا يقوى له الشمال , ومعلوم أن السموات أعظم من الأرض , فأضافها إلى اليمين , والأرضين إلى الشمال , ليظهر التقريب في الاستعارة , وإن كان الله سبحانه وتعالى لا يوصف بأن شيئا أخف عليه من شيء , ولا أثقل من شيء , هذا مختصر كلام المازري في هذا . قال القاضي : وفي هذا الحديث ثلاثة ألفاظ : يقبض , ويطوي , ويأخذ كله بمعنى الجمع لأن السموات مبسوطة , والأرضين مدحوة , وممدودة , ثم يرجع ذلك إلى معنى الرفع والإزالة وتبديل الأرض غير الأرض والسموات فعاد كله إلى ضم بعضها إلى بعض ورفعها وتبديلها بغيرها , قال : وقبض النبي صلى الله عليه وسلم أصابعه وبسطها تمثيل لقبض هذه المخلوقات وجمعها بعد بسطها , وحكاية للمبسوط والمقبوض , وهو السموات والأرضون , لا إشارة إلى القبض والبسط الذي هو صفة القابض والباسط سبحانه وتعالى , ولا تمثيل لصفة الله تعالى السمعية المسماة باليد التي ليست بجارحة . اقتباس:
صحيح مسلم - صفة القيامة والجنة النار - رقم الحديث : ( 4995 )
- وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة عن عمر بن حمزة عن سالم بن عبد الله أخبرني عبد الله بن عمر قال : قال رسول الله (ص) يطوي الله عز وجل السماوات يوم القيامة ثم يأخذهن بيده اليمنى ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون ثم يطوي الأرضين بشماله ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4995&doc=1
==========
وبهذا نجد ان ابو ذر وضع شبهات وتم الرد عليها من شرح النووي نفسه
ولله الحمد والمنه
ننتظر رده على السند والتصحيح عندهم الذي يهرب منه