مشكلة بني رفض انهم لا ينرظون في كتبهم ابدا
هذه الرواية عندهم استشهد بها الخميني الهالك
اقتباس:
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْ هَمَّامِ بْنِ مُنَبِّهٍ قَالَ هَذَا مَا حَدَّثَنَا بِهِ أَبُو هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ أَحَادِيثَ مِنْهَا وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَلَقَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا .... الى آخر الرواية
تفضل يا متفلسف
http://www.khomainy.com/files/u1/up/khomeini1.jpg
http://www.khomainy.com/files/u1/up/khomeini2.jpg
========================
هنا شرح لحديث يا رافضي وكالعادة لم تضعهاقتباس:
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الْأَسْوَدِ حَدَّثَنَا حَرَمِيُّ بْنُ عُمَارَةَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يُلْقَى فِي النَّارِ ( وتقول هل من مزيد ) حَتَّى يَضَعَ قَدَمَهُ فَتَقُولُ قَطْ قَطْ
الله تعالى يضع ((قدمه)) في النار فتقول قط قط ... راجع النص في البخاري
المراد إذلال جهنم , فإنها ) إذا بالغت في الطغيان وطلب المزيد أذلها الله فوضعها تحت القدم , وليس المراد حقيقة القدم , والعرب تستعمل ألفاظ الأعضاء في ضرب الأمثال ولا تريد أعيانها , كقولهم رغم أنفه وسقط في يده . وقيل المراد بالقدم الفرط السابق أي يضع الله فيها ما قدمه لها من أهل العذاب , قال الإسماعيلي : القدم قد يكون اسما لما قدم كما يسمى ما خبط من ورق خبطا , فالمعنى ما قدموا من عمل . وقيل المراد بالقدم قدم بعض المخلوقين فالضمير للمخلوق معلوم , أو يكون هناك مخلوق اسمه قدم , أو المراد بالقدم الأخير لأن القدم آخر الأعضاء فيكون المعنى حتى يضع الله في النار آخر أهلها فيها ويكون الضمير للمزيد . وقال ابن حبان في صحيحه بعد إخراجه : هذا من الأخبار التي أطلقت بتمثيل المجاورة وذلك أن يوم القيامة يلقى في النار من الأمم والأمكنة التي عصي الله فيها فلا تزال تستزيد حتى يضع الرب فيها موضعا من الأمكنة المذكورة فتمتلئ لأن العرب تطلق القدم على الموضع , قال تعالى ( أن لهم قدم صدق ) يريد موضع صدق . وقال الداودي : المراد بالقدم قدم صدق وهو محمد , والإشارة بذلك إلى شفاعته , وهو المقام المحمود فيخرج من النار من كان في قلبه شيء من الإيمان . وتعقب بأن هذا منابذ لنص الحديث لأن فيه يضع قدمه بعد أن قالت هل من مزيد , والذي قاله مقتضاه أنه ينقص منها , وصريح الخبر أنها تنزوي بما يجعل فيها لا يخرج منها .
قلت : ويحتمل أن يوجه بأن من يخرج منها يبدل عوضهم من أهل الكفر كما حملوا عليه حديث أبي موسى في صحيح مسلم " يعطى كل مسلم رجلا من اليهود والنصارى فيقال : هذا فداؤك من النار " فإن بعض العلماء قال : المراد بذلك أنه يقع عند إخراج الموحدين , وأنه يجعل مكان كل واحد منهم واحدا من الكفار بأن يعظم حتى يسد مكانه ومكان الذي خرج , وحينئذ فالقدم سبب للعظم المذكور , فإذا وقع العظم حصل الملء الذي تطلبه . ومن التأويل البعيد قول من قال : المراد بالقدم قدم إبليس , وأخذه من قوله " حتى يضع الجبار فيها قدمه " وإبليس أول من تكبر فاستحق أن يسمى متجبرا وجبارا , وظهور بعد هذا يغني عن تكلف الرد عليه . وزعم ابن الجوزي أن الرواية التي جاءت بلفظ " الرجل " تحريف من بعض الرواة لظنه أن المراد بالقدم الجارحة فرواها بالمعنى فأخطأ , ثم قال : ويحتمل أن يكون المراد بالرجل إن كانت محفوظة الجماعة كما تقول رجل من جراد , فالتقدير يضع فيها جماعة , وأضافهم إليه إضافة اختصاص . وبالغ ابن فورك فجزم بأن الرواية بلفظ " الرجل " غير ثابتة عند أهل النقل , وهو مردود لثبوتها في الصحيحين . وقد أولها غيره بنحو ما تقدم في القدم فقيل رجل بعض المخلوقين , وقيل إنها اسم مخلوق من المخلوقين , وقيل إن الرجل تستعمل في الزجر كما تقول وضعته تحت رجلي , وقيل إن الرجل تستعمل في طلب الشيء على سبيل الجد كما تقول قام في هذا الأمر على رجل . وقال أبو الوفاء بن عقيل : تعالى الله عن أنه لا يعمل أمره في النار حتى يستعين عليها بشيء من ذاته أو صفاته وهو القائل للنار ( كوني بردا وسلاما ) فمن يأمر نارا أججها غيره أن تنقلب عن طبعها وهو الإحراق فتنقلب كيف يحتاج في نار يؤججها هو إلى استعانة انتهى . ويفهم جوابه من التفصيل الواقع ثالث أحاديث الباب حيث قال فيه " ولكل واحدة منكما ملؤها , فأما النار " فذكر الحديث وقال فيه " ولا يظلم الله من خلقه أحدا " فإن فيه إشارة إلى أن الجنة يقع امتلاؤها بمن ينشئوهم الله لأجل ملئها , وأما النار فلا ينشئ لها خلقا بل يفعل فيها شيئا عبر عنه بما ذكر يقتضي لها أن ينضم بعضها إلى بعض فتصير ملأى ولا تحتمل مزيدا , وفيه دلالة على أن الثواب ليس موقوفا على العمل بل ينعم الله بالجنة على من لم يعمل خيرا قط كما في الأطفال .
========================
اقتباس:
مثل هذا الكلام؟ راجع النص في صحيح مسلم. كبرت كلمة تخرج من افواهكم يامجسمةعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَنْزِلُ رَبُّنَا كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا حَتَّى يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِالْآخِرُ فَيَقُولُ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ
ينزل نزولا يليق بجلاله وعظمته، ينزل وهو فوق العرش، نزولا لا ندري كيفية النزول، كما أنه استوى على العرش ولا ندري كيفية الاستواء. جاء رجل إلى الإمام مالك رحمه الله وهو في حديثه يحدث فسأله فقال: يا مالك http://www.taimiah.org/MEDIA/B2.GIF الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى http://www.taimiah.org/MEDIA/B1.GIF كيف استوى؟ فسكت مالك وأطلق حتى علته الرحضاء -العرق- تصبب عرقا من هذا السؤال، ثم قال: أين السائل؟ فقالوا: موجود، فقال الإمام: الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة. "الاستواء معلوم" يعني معلوم معناه في اللغة العربية وهو الاستقرار والصعود والعلو والارتفاع. "والكيف مجهول" كيفية استواء الرب هذا مجهول. "والإيمان به واجب" لأن الله أخبر به عن نفسه. "والسؤال عن الكيفية "بدعة".
وروي هذا -أيضا- هذا الجواب روي عن ربيعة شيخ الإمام مالك، وروي عن أم سلمة، وروي عنه أنه قال: "الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة".
وهذا القول للإمام مالك تلقاه العلماء من الإمام مالك بالقبول، ويقال في جميع الصفات. http://www.taimiah.org/MEDIA/H2.GIF ينزل ربنا إلى السماء الدنيا http://www.taimiah.org/MEDIA/H1.GIF إذا قال: كيف ينزل؟ نقول: النزول معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة. ينزل نزولا يليق بجلاله وعظمته، فعل يفعله وهو فوق العرش لا ندري كيفيته، واضح هذا؟
وهل يخلو العرش من الرب وقت النزول أو لا يخلو؟
العلماء اختلفوا قيل: يخلو العرش. وقيل: لا يخلو. وقيل بالتوقف. والأرجح أنه لا يخلو من العرش؛ لأنه سبحانه مستوٍ على العرش استواء يليق بجلاله وعظمته.
وهو ينزل على كيفية الله أعلم بها، وأهل البدع المعتزلة والأشاعرة والجهمية أولوا النزول قال بعضهم: ما يليق النزول بالله، كيف ينزل؟ النزول يقصد الحركة والرب منزه عن الحركة هكذا يقولون، فقال بعضهم: النزول معناه "ينزل ربنا" قال بعضهم: ينزل أمره. قال بعضهم: ينزل رحمته. قال بعضهم: ينزل الملك. وهذا من أبطل الباطل، الملك يقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له؟! هل يمكن أن يقول هذا غير الله؟! لا يمكن، وهذا من أبطل باطل.
الصواب الذي عليه أهل السنة: إثبات النزول لله، وهذا ما يليق بجلال الله وعظمته، لا نكيف ولا نمثل، بل نقول كما قال الإمام مالك: النزول معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة.
وهذا الوقت -وقت تنزل الله- وقت إجابة الدعاء، أي وقت إجابة الدعاء، وهو أفضل يعني الصلاة فيه فاضلة، وجاء في الحديث الآخر http://www.taimiah.org/MEDIA/H2.GIF أفضل الصلاة صلاة داود؛ كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه ويقوم سدسه http://www.taimiah.org/MEDIA/H1.GIF يقوم الثلث يعني السدس الرابع والخامس، والسدس السادس يستريح، ينام حتى يتقوى على أعمال النهار؛ لأنه قاضٍ وحاكم، وقوله: http://www.taimiah.org/MEDIA/H2.GIF ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى الثلث الآخر http://www.taimiah.org/MEDIA/H1.GIF هو السدس الخامس والسادس؛ وعلى هذا فيكون النصف الأخير من الليل النصف الثاني كله فاضل السدس الرابع والخامس والسادس كله فاضل؛ إذن السدس الرابع والخامس هو صلاة داود، والسدس الخامس والسادس هذا وقت التنزل الإلهي في ثلث الليل الآخر؛ على هذا يكون نصف الليل الآخر يستأثر الثلاثة: الرابع والخامس والسادس كله فاضل. نعم
والحمدلله رب العالمين
======================
تفضل رواياتكم في التجسيم وحبذا لو تفسر كما فستر انا
واشك في ذالك
ننتظر رد الرافضي ومع الرواية الصحيح التي صحح اسنادها حخامات الرافضةاقتباس:
وهنا الله عز وجل ينفح فى الصور و ينادي جل جلاله بصوت جهوري يسمع أقطار السماوات والارضين
- فس : قوله : " ونفخ في الصور فصعق من في السموات ومن في الارض إلا من شاء الله ثم نفخ فيه اخرى فإذا هم قيام ينظرون "
فإنه حدثني أبي ، عن الحسن بن محبوب ، عن محمد بن النعمان الاحول ، عن سلام بن المستنير ، عن ثوير بن أبي فاختة ، عن علي بن الحسين عليهما السلام قال :
سئل عن النفختين كم بينهما ؟
قال : ما شاء الله ،
فقيل له فأخبرني يابن رسول الله كيف ينفخ فيه ؟
فقال : أما النفخة الاولى فإن الله يأمر إسرافيل فيهبط إلى الدنيا ومعه صور ، وللصور رأس واحد وطرفان ، وبين طرف كل رأس منهما ما بين السماء والارض ، قال : فإذا رأت الملائكة إسرافيل وقد هبط إلى الدنيا ومعه الصور
قالوا : قد أذن الله في موت أهل الارض وفي موت أهل السماء ،
قال : فيهبط إسرافيل بحظيرة بيت المقدس ويستقبل الكعبة ، فإذا رأوا أهل الارض قالوا أذن الله في موت أهل الارض ،
قال : فينفخ فيه نفخة فيخرج الصوت من الطرف الذي يلي الارض فلا يبقى في الارض ذو روح إلا صعق ومات ، ويخرج الصوت من إسرافيل ،
قال : فيقول الله لاسرافيل : ياإسرافيل مت ، فيموت إسرافيل ، فيمكثون في ذلك ما شاء الله ، ثم يأمر الله السماوات فتمور ، ويأمر الجبال فتسير ، وهو قوله
: " يوم تمور السماء مورا وتسير الجبال سيرا "
يعني تبسط ، و " تبدل الارض غير الارض " يعني بأرض لم يكتسب عليها الذنوب بارزة ليس عليها الجبال ولا نبات ، كما دحاها أول مرة ، ويعيد عرشه على الماء كما كان أول مرة مستقلا بعظمته وقدرته ،
قال : فعند ذلك ينادي الجبار جل جلاله بصوت جهوري يسمع أقطار السماوات والارضين : " لمن الملك اليوم " ؟
فلا يجيبه مجيب ،
فعند ذلك ينادي الجبار جل جلاله مجيبا لنفسه :
" لله الواحد القهار " وأنا قهرت الخلائق كلهم وأمتهم ، إني أنا الله لا إله إلا أنا وحدي ، لا شريك لي ولا وزير ، وأنا خلقت خلقي بيدي وأنا أمتهم بمشيتي ، وأنا احييهم بقدرتي ،
قال : فنفخ الجبار نفخة في الصور يخرج الصوت من أحد الطرفين الذي يلي السماوات فلا يبقى في السماوات أحد إلا حي وقام كما كان ، ويعود حملة العرش ، ويحضر الجنة والنار ، ويحشر الخلائق للحساب ،
قال : فرأيت علي بن الحسين صلوات الله عليهما يبكي عند ذلك بكاءا شديدا .
بحار الأنوار - المجلد السادس
صفحة:325
وهنا الله عز وجل كالشجرة متشابكة الاغصان :
أخبرنا محمد بن هارون الزنجاني ، عن علي بن عبدالعزيز ، عن القاسم بن سلام قال : في معنى قول النبي صلى الله عليه وآله : " الرحم شجنة من الله عزوجل " يعني قرابة مشتبكة كاشتباك العروق ، وقول القائل " الحديث ذو شجون " إنما هو تمسك بعضه ببعض .
يعلق صاحب الانوارالمجلسي قائلا التالى :
وقال بعض أهل العلم : يقال : شجر متشجن : إذا التف بعضه ببعض ، ويقال : شجنة وشجنة والشجنة كالغصن يكون من الشجرة ، وقد قال النبي صلى الله عليه وآله : إن فاطمة شجنة مني يؤذيني ما آذاها ويسرني ماسرها ( 2 ) .
( 2 ) .معانى الاخبار ص 302 .
بحار الانوار ج71
باب 3 : صلة الرّحم ، واعانتهم ، والاحسان اليهم ، والمنع من قطع صلة الارحام ، وما يناسبه
[ 96 ][105]
وهنا كقطعة لحم والعياذ بالله :
28 - ير : أحمد بن محمد عن البرقي عن النضر بن سويد عن يحيى الحلبي عن عبدالله بن مسكان عن مالك الجهني قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : أنا شجرة من جنب الله ، أو جذوة ، فمن وصلنا وصله الله .
يعلق صاحب الانوارالمجلسي قائلا التالى :
بيان : الجذوة بالكسر : القطعة من اللحم ، ذكره الفيروزآبادي ، وقال : ماأحسن شجرة ضرع الناقة ، أي قدره وهيئته ، أو عروقه وجلده ولحمه ، انتهى
بصائر الدرجات ، 19 و 20 .
بحار الانوار - ج24 - باب 53 : انهم عليهم السلام جنب الله ووجه الله ويد الله وأمثالها
[191][200]
وهنا قال حاخاماتك ان لله قلب مخلوق طبعا كالبشر :
25 - يد : الدقاق عن الاسدي عن النخعي عن النوفلي عن علي بن الحسين عمن حدثه عن عبدالرحمان بن كثير عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن أميرالمؤمنين عليه السلام قال : أنا علم الله ، وأنا قلب الله الواعي
ولسان الله الناطق ، وعين الله الناظرة ، وأنا جنب الله ، وأنا يدالله ( 1 )
توحيد الصدوق : 154 و 155 .
26 - ير : محمد بن إسماعيل النيشابوري عن أحمد بن الحسن الكوفي عن إسماعيل بن نصر وعلي بن عبدالله الهاشمي عن عبدالرحمن مثله ( 2 ) .
قال الصدوق رحمه الله : معنى قوله عليه السلام : وأنا قلب الله الواعي أنا القلب الذي جعله الله وعاء لعلمه ، وقلبه إلى طاعته ، وهو قلب مخلوق لله عزوجل . بصائر الدرجات : 19 فيه : عبدالله بن محمد عن محمد بن إسماعيل النيشابورى
بحار الانوار - ج24 - باب 53 : انهم عليهم السلام جنب الله ووجه الله ويد الله وأمثالها
[191][200]
وهنا الله يضع رجل على رجل ... طبعا كالبشر :
وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عمن ذكر ، عن أبي حمزة الثمالي قال : رأيت علي بن الحسين ( عليهما السلام ) قاعدا واضعا إحدى رجليه على فخذه ، فقلت : إن الناس يكرهون هذه الجلسة
ويقولون : إنها جلسة الرب ، فقال : إني انما جلست هذه الجلسة للملالة ، والرب لا يمل ولا تأخذه سنة ولا نوم .
الاصول من الكافي - الجزء الثاني تأليف:
ثقة الاسلام ابي جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي رحمه الله
المتوفى سنة 328 / 329 ه - كتاب العشرة - باب الجلوس ص [662]
وهنا الله عز وجل يصافح الحسين ويسامره :
روى شيخكم العالم العلاّم ميرزا محمد تقي الملّقب بحجة الاسلام هذه الرواية نقلا من مدينة المعاجز عن دلائل الطبري : قال أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن أحمد بن الحسين المعروف بابن أبي القاسم عن أبيه عن الحسين بن علي عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبدالله (ع) لما منع الحسين(ع) وأصحابه الماء نادى فيهم من كان ظمآن فليجئ فأتاه رجل رجل فيجعل أبهامه في راحة واحدهم فلم يزل يشرب الرجل حتى ارتووا فقال بعضهم والله لقد شربت شرابا ما شربه أحد من العالمين في دار الدنيا فلما قاتلوا الحسين(ع) فكان في اليوم الثالث عند المغرب أعقد الحسين رجلا رجلا منهم يسميهم بأسماء آبائهم فيجيبه الرجل بعد الرجل فيقعد من حوله ثم يدعو بالمائدة فيطعمهم ويأكل معهم من طعام الجنة ويسقيهم من شرابها ثم قال أبو عبدالله (ع) والله لقد رآهم عدة من الكوفيين ولقد كرّر عليهم لو عقلوا قال ثم خرجوا لرسلهم فعاد كل واحد منهم إلى بلادهم ثم أتى لجبال رضوي فلا يبقى أحد من المؤمنين إلاّ أتاه وهو على سرير من نور قد حفّ به ابراهيم وموسى وعيسى ! وجميع الانبياء ! ومن ورائهم المؤمنون ومن ورائهم الملائكة ينظرون ما يقول الحسين(ع) قل فهم بهذه الحال إلى أن يقوم القائم و إذا قام القائم(ع) وافو فيها بينهم الحسين(ع) حتى يأتي كربلاء
فلا يبقى أحد سماوي ولا أرضي من المؤمنين إلاّ حفّوا بالحسين(ع) حتى أن الله تعالى يزورالحسين(ع) ويصافحه ويقعد معه على سرير, يا مفضل هذه والله الرفعة التي ليس فوقها شيئ لا لورائها مطلب .
ثم قال في تعليقه على الرواية ما نصه: ( يقول محمد تقي الشريف مصنف هذا الكتاب هذا الحديث من الأحاديث المستصعبة!! التي لا يحتملها إلاّ ملك مقرب أو نبي مرسل أو مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان )!!! .
قال هذا الحجة في موضع آخر: ( وأما المعصوم (ع) فهذا المقام حاصل له مساوقا لبدء خلقه فليس بين الله وبين حجته حجاب في حال من الأحوال كما مرّ صريح الحديث في ذلك في القسم الأول من الكتاب نعم أنهم (ع) يلبسوا بعض العوارض بالعرض في هذه الدار الفانية ليطيق الخلق رؤيتهم فيتمكنوا من تكميلهم و هو أحد الأسرار!! في بكائهم واستغفارهم إلى الله تعالى من غير ذنب لحق ذواتهم فافهم فإذا خلعوا هذا اللباس العرضي وانتقلوا إلى الدار الباقية خلص لهم ذلك المقام يزورهم الرب تعالى !! ويصافحهم!! ويقعدون معه!! على سرير واحد !! لاتحاد حكم العبودية مع حكم الربوبية )
وهنا ايضا فالوا يا رافضى ان الله شاب فى سن الثلاثين ونه أجوف إلى السرة والباقي صمد:
عن إبراهيم بن محمد الخزاز ، ومحمد بن الحسين قالا: دخلنا على أبي الحسن الرضا - عليه السلام - فحكينا له ما روي أن محمداً رأى ربه في هيئة الشاب الموفق في سن أبناء الثلاثين سنة، رجلاه في خضره، وقلنا(إن هشام بن سالم وصاحب الطاق والميثمي يقولون: إنه أجوف إلى السرة والباقي صمد..ال
(أصول الكافي 1/101) ، ( بحار الأنوار 4/40 ).
وهنا الله يرسل هدايا للامام :
حدثني أبو محمد ، هارون بن موسى بن أحمد المعروف بالتلعكبري ، قال : حدثنا أبو الحسن ، محمد بن أحمد بن عبيد الله بن أحمد بن عيسى بن المنصور ، قال : حدثنا أبو موسى ، عيسى بن أحمد بن عيسى بن المنصور ، قال : حدثني أبو محمد ، الحسن بن علي ، عن أبيه علي بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن موسى ، عن أبيه موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن إبيه الحسين بن علي ، عليهم السلام والصلاة ، قال : حدثني قنبر مولى علي بن أبي طالب عليه السلام ، قال : كنت مع أمير المؤمنين عليه السلام على شاطئ الفرات ، فنزع قميصه ، ونزل إلى الماء فجاءت موجة ، فأخذت القميص . فخرج أمير المؤمنين عليه السلام فلم يجد القميص فاغتم لذلك ، فإذا بهاتف يهتف ، يا أبا الحسن انظر عن يمينك وخذ ما ترى ، فإذا منديل عن يمينه ، وفيه قميص مطوي ، فأخذه ولبسه فسقط من جيبه رقعة فيها مكتوب : * بسم الله الرحمن الرحيم ، هدية من الله العزيز الحكيم إلى علي بن أبي طالب ، هذا قميص هارون بن عمران ، كذلك وأورثناها قوما آخرين (2) . ____________
1 ـ جامع الرواة 1 | 169 . سفينة البحار 1 | 57 .
وحديث رد الشمس لامير المؤمنين عليه السلام من القضايا الثابتة أخرجه جمع من الحفاظ الاثبات بأسانيد جمة صحح جمع من مهرة الفن بعضها ، وحكم آخرون بحسن آخر ، وشدد جمع منهم النكير على من غمز فيه وضعفه ، وأفردها بالتأليف وجمعوا فيه طرقها وأسانيدها . الغدير 3 | 141 ـ 126 .
2 ـ البحار 42 | 122 الطبعة الجديدة . تنقيح المقال 2 | 29 ـ باب القاف . جامع الرواة 2 | 24 .
وهنا الله يعجز عن حل خلافات الملائكة :
أحمد بن عبدالله، عن عبدالله بن محمد العبسي قال: أخبرني حماد بن سلمة، عن الاعمش، عن زياد بن وهب، عن عبدالله بن مسعود قال: أتيت فاطمة صلوات الله عليها، فقلت لها: أين بعلك؟ فقالت: عرج به جبرئيل عليه السلام إلى السماء، فقلت: فيماذا؟ فقالت: إن نفرا من الملائكة تشاجروا في شئ فسألوا حكما من الآدميين فأوحى الله تعالى إليهم أن تخيروا، فاختاروا علي بن أبي طالب عليه السلام .
نقله المجلسى - رحمه الله - في البحار المجلد التاسع ص 379
من الاختصاص.الارشاد في معرفه حجج الله على العباد لمؤلفه -
شيخ الامه وعلم الشيعه محمد بن محمد بن النعمان
الملقب بالمفيد - المتوفي سنه 413هـ ص [208] - ص [216]
ولنعلم من المجسم