التبريزي : زيارة الحسين تقدم على زيارة الن

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد

فإن الرافضة كانوا ولازالوا يفضلون علي والحسن والحسين رضي الله عنهم أجمعين على رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعتبرون أن أئمتهم أساس الدين وبهم عرف المذهب ولولاهم لذهب الإسلام ولم ينتشر في الأرض .. وهذه الوثيقة دليل على صدق كلامنا ، فزيارة الحسين رضي الله عنه أفضل من زيارة رسول الله صلى الله عليه وسلم !! كما أن كربلاء أفضل من الكعبة !! .
ونصيحتي لكل عاقل من عقلاء الشيعة الإمامية أن يحكم القرآن والسنة ثم يفكر بعقله في هذه الفتوى التي لايقبلها أي مسلم !! ، فإذا كان الحسين مروجاً للمذهب كما يقول التبريزي فنبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو المشرع للدين بعد القرآن الكريم قال الله تعالى ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ) .. ورسولنا صلى الله عليه وسلم هو سفينة النجاة وطاعته طاعة لله وتفضيل غيره عليه كفر وضلال نسأل الله السلامة والعافية .


http://www4.0zz0.com/2007/06/19/12/14630966.jpg
صورة التبريزي صاحب الفتوى
http://www3.0zz0.com/2007/06/19/12/98653951.jpg

http://www4.0zz0.com/2007/06/19/12/66212449.jpg






منقول من الدفاع عن السنة

والعياذ بالله منهم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لايؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما))

ماذا تقول لقوم اعمى الشيطان على قلوبهم وعقولهم

ومن شيعته لأبراهيم أليسه الشيعي مذكور في القرأن ألم يقول الرسول الاكرم لعلي أنت وشيعتك في الجنه[

أأنتم الرافضه وليس الشيعه لانكم ترفضون ولايت أهل بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم

الاخ العزيز افهم من اعتراضك انك تفضل زيارة قبر النبي (ص)والتبرك به دون سائر القبور اليس كذلك ؟




ارجو الجواب بصراحه

والسلام

حسامكو الصراخ على قدر الألم فصرخ اكثر

-------------------

اخ الصدري ممكن يكون اسمك

الكتاب بالرقم موجود عندك والكلام واضح ليس بحاجه لسؤال وجواب

الاخوان الاعزاء قصدي هل تعتقدون بزيارة قبور الانبياء والاولياء ام لا؟فاذا كان الجواب بنعم فسوف اجيبكم
اما اذا كان الجواب كلا فما فائدة الجواب اذا كان عندكم قبر النبي (ص) والحسين وقبر ابي لهب سواء
والسلام عليكم

انا لله وانا اليه راجعون . حسبنا الله


ونعم الوكيل كيف يتجرأ العبد بهذا الشكل


ولا يستحى من الله ورسوله .



احمدسالم

سبحان الله يا اخي

الرجل يقول زيارة الحسين احسن من زيارة الرسول ما هذا