فتاوى السيد صادق الشيرازي في الشعائر الحسينية

آخـــر الــمــواضــيــع

فتاوى السيد صادق الشيرازي في الشعائر الحسينية

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: فتاوى السيد صادق الشيرازي في الشعائر الحسينية

  1. #1
    :: طالبة عفو ربى::
    الحالة : حفيدة الحميراء غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1412
    تاريخ التسجيل : Oct 2007
    المشاركات : 5,810
    المذهب : سنيه
    التقييم : 31

     

     

    فتاوى السيد صادق الشيرازي في الشعائر الحسينية



    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله الذي هدانا للإسلام وجعلنا مسلمين ،
    والحمد لله الذي جعل من عقيدتنا حب الأنبياء و المرسلين جميعا

    فتاوى السيد صادق الشيرازي في الشعائر الحسينية

    --------------------------------------------------------------------------------

    تأسيس المواكب

    س: هل يجوز تأسيس مواكب العزاء إذا كان ضمن الشعائر الحسينية؟

    ج: نعم، يستحب ذلك.

    السير حفاة

    س: هل السير في مسيرات العزاء حفاة سُنة كما يقول البعض خصوصاً في يوم عاشوراء، وما هو الدليل عليه؟

    ج: نعم، صحيحة عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام)[1].

    لماذا البكاء؟

    س: لماذا البكاء على الإمام الحسين (عليه السلام)؟

    ج: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): البكاء رحمة ورقة[2]، وقال الإمام الحسين (عليه السلام): «أنا قتيل العبرة لا ذكرني مؤمن إلا بكى»[3].

    وقد أمر النبي (صلى الله عليه وآله) بالبكاء على عمه (حمزة) شهيد أحد[4]، وبكى 2 على الإمام الحسين (عليه السلام) قبل استشهاده[5].


    لبس السواد


    س: هل يكره لبس الثوب الأسود على مدار العام أي من محرم إلى محرم القادم تأسياً وحزناً على الحسين (عليه السلام) وجعله شعار الحسينيين المعزين له؟

    ج: المستحب هو لبس السواد في أيام العزاء على الإمام الحسين (عليه السلام) وهو في شهري محرم وصفر والله العالم.

    خمش الخدود

    س: ما هو حكم استعمال الزنجيل واللطم على الصدور وخمش الخدود؟ج: للإمام الحسين (عليه السلام) جائز.

    اللطم

    س: ما هو رأي سماحتكم في اللطم، وهل كان في زمن الأئمة (عليهم السلام)؟

    ج: اللطم جائز، بل مستحب، للحديث الشريف: «على مثل الحسين فلتلطم الخدود ولتخمش الوجوه... » ولقد لطمن الفاطميات (عليهن السلام).

    الزنجيل المدمي

    س: ما حكم من يستعمل الزنجيل ويضرب به على كتفه في أيام محرم حتى يدمي كتفه وجمسه عزاءً على الإمام الحسين (عليه السلام)؟

    ج: مستحب.

    خروج المواكب في الشوارع

    س: هل يجوز الخروج في الشوارع وتنظيم المواكب والمسيرات وعدم الاعتناء بمنع الدولة عن هكذا مواكب حسينية؟
    ج: نعم يجوز ويحافظون على نظم المواكب.

    خروج المواكب والمصادمات

    س: الخروج في الشوارع إذا أوجب الفساد بالمقابلة والمقاتلة مع الأعداء، فهل يحرم أم لا، كما يحصل في بلاد الهند وباكستان؟

    ج: يجوز ويتجنبون الاصطدام ولو بطلب حراسة من الحكومة لصد العدوان عنهم.

    المواكب ومزاحمة السير

    س: هل يحرم خروج المواكب في الطرقات إذا سبب الإزعاج للدولة وسبب الازدحام وأخل بالسير الطبيعي في البلاد؟
    ج: يجوز ويحافظون على عدم الإخلال بالسير مهما أمكن.

    التطبير وإدماء الرؤوس

    حكم التطبير شرعاً

    س: ما هو حكم التطبير شرعاً؟

    ج: مستحب.

    استحباب التطبير

    س: ما هو حكم التطبير وجرح الرؤوس بالقامات والسيوف؟

    ج: جائز، بل مستحب مؤكد.

    ضرب الرؤوس بالسيوف

    س: في يوم العاشر من المحرم تخرج بعض الهيئات والمواكب الحسينية ويستخدمون الطبول أثناء التطبير (ضرب الرؤوس بالسيوف وإدمائها) فما حكم التطبير وما حكم الضرب على الطبول؟

    ج: جائز، بل مستحب.

    المواساة بالدم

    س: يقولون: إن التطبير في يوم العاشر هو نوع من العنف، والوضع العالمي يتنفر من العنف، خصوصاً إذا رآنا الشرق والغرب مما يزيد شماتة الأعداء بنا نحن المسلمين وخصوصاً الشيعة؟



    ج: الأقاويل كثيرة، ولكن الحقيقة هي:
    إن التطبير إظهار للمظلومية التي تجذب القلوب نحو المظلوم وتنفرها من الظالم، وهو نوع من مواساة لمظلومية الإمام الحسين (عليه السلام).


    عند اختلاف الفقهاء


    س: إذا واجهت الشعائر الحسينية حرمة من بعض الفقهاء، وإباحة من البعض الثاني واستحباب من البعض الثالث، ووجوب من البعض الآخر، إلا يسبب التضارب في الآراء والمواقف إضعاف عقيدتنا بالشعائر؟

    ج: ذهب مشهور العلماء إلى جواز، بل استحباب الشعائر الحسينية، وغير ذلك فهو خلاف المشهور.

    الأدلة على جواز التطبير

    س: ما هو الدليل من الكتاب والسنة على جواز التطبير؟

    ج: من الكتاب قوله تعالى: ((ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب))[6] ومن السنة: كل ما دل على استحباب إحياء أمرهم (عليهم السلام)،
    مثل قوله (عليه السلام): «رحم الله من أحيا أمرنا»[7] وغير ذلك، راجع في ذلك كتاب (الشعائر الحسينية)[8].

    السيدة زينب (عليها السلام) ونطح الرأس

    س: هل رواية نطح السيدة زينب (عليها السلام) رأسها بمقدم المحمل ثابتة وصحيحة عندكم؟

    ج: ورد ذلك في الخبر المقبول عند الشيعة والذي تناقله العلماء في أدوار شتى.

    لأبكين عليك بدل الدموع دما

    س: هل يمكن الاستفادة من قول الإمام الحجة (عجل الله تعالى فرجه) في خطابه لجده الحسين (عليه السلام): «فلأندبنك صباحاً ومساءً ولأبكين عليك بدل الدموع دماً» في أن التطبير مستحب مؤكد؟

    ج: نعم، فإن جريان الدم من العين أشد من جريان الدم من الرأس.

    هل يترك التطبير

    س: هل يجب ترك التطبير فيما إذا كان الأعداء والكفار يشهرون بنا ويستهزئون بنا ويتهموننا بالتخلف والدموية والجنون؟

    ج: لا، والاستهزاء ونحوه لا يكون ملاكاً لتغيير الأحكام الشرعية والتراجع عن المبادئ والمعتقدات.

    أضرار محتملة

    س: ما هو حكم الذي يطبّر مثل باقي الناس في صباح يوم العاشر من محرم الحرام ولكنه فجأة يضعف قواه ويسقط على الأرض ويغمى عليه وربما يموت ومن يتحمل وزره؟

    ج: لم يثبت حتى مورداً واحداً مات فيه إنسان من التطبير.

    الضرر البالغ

    س: ما رأي سماحتكم في ضرب الرأس بالسيف دون الضرر ومع الضرر في يوم العاشر من محرم الحرام؟

    ج: للإمام الحسين (عليه السلام) جائز بل مستحب إلا إذا كان هناك ضرر بالغ.

    الاختلاف في التطبير

    س: ما الفائدة من التطبير مادام أبناء الطائفة اختلفوا بين الحرمة والحلّية؟

    ج: المشهور بين مراجع الشيعة قديماً وحديثاً جواز التطبير واستحبابه.

    السخرية والاستهزاء

    س: لو أثارت الشعائر الدينية بصورة عامة والحسينية بصورة خاصة سخرية البعض والاستهزاء بالمؤمنين والملتزمين بهذه الشعائر الحقة فهل يلزم من ذلك تركها؟

    ج: لا يجوز تركها وإنما ينبغي إرشاد المستهزئين لأنهم لايعلمون مغزاها وبركاتها.

    التطبير والغرب

    س: هل ضرب الرؤوس يوم العاشر من المحرم (التطبير) يشوّه سمعة الإسلام في الغرب؟
    ج: البعض يدعي ذلك، ولكن ما أثبته الواقع وتحقق في الخارج هو العكس، إذ قد أسلم وتشيع أناس بسببه وبسبب بقية الشعائر الحسينية.

    الاشتغال بالعزاء

    س: من ينشغل بالعزاء وخدمة مأتم الإمام الحسين (عليه السلام) ويترك التطبير هل يعتبر مذنباً ويستحق التحقير والإهانة؟

    ج: لكل من الشعائر أجر، ويلزم احترام كل مؤمن وخاصة من يشتغل بشيء من الشعائر الحسينية.

    التطبير أم التبرع بالدم؟

    س: هل التطبير أفضل أم التبرع بالدم دعماً للمجاهدين في جنوب لبنان والشعب والفلسطيني المظلوم؟

    ج: التطبير من الشعائر الحسينية التي قال باستحبابها المراجع الكبار، وهو أفضل.

    س: هل يجوز التبرع بالدم باسم هدية الإمام الحسين (عليه السلام) للمحتاجين كما تفعله بعض الهيئات الإسلامية وتقدمه للمستوصفات الحكومية والمؤسسات الإنسانية لصرفه في موارده المخصوصة؟

    ج: يجوز، ولكنه لا يعد من شعائر الله.

    إنه بعيد عن الموالين

    س: ما هو حكم إقامة بعض الجهات في شهر محرم الحرام المراكز الصحية للتبرع بالدم لضرب إقامة الشعائر الحسينية مثل التطبير؟

    ج: التبرع بالدم جائز، ولكن ليس من شأن الموالي لأهل البيت (عليهم السلام) التفكير في صد الشعائر فكيف بالعمل لضربها فانه بعيد عن كل مسلم موال.

    ضرب الظهر بالسكاكين

    س: ما حكم ضرب الرأس بالسيف والظهر بالسكاكين على حب سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) على الرغم من وجود منتقدين لهذا العمل من الشيعة أنفسهم ومن غيرهم كأبناء العامة وغير المسلمين؟

    ج: جائز، بل مستحب، وينبغي إرشاد المنتقدين إلى أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وفاطمة الزهراء (عليها السلام) والأئمة (عليهم السلام) بكوا على الإمام الحسين (عليه السلام) وأقاموا المجالس عليه والسيدة زينب (عليها السلام) نطحت جبينها بمقدم المحمل على مصاب الإمام الحسين (عليه السلام) حتى جرى الدم[9].
    __________________

    منقول من موقع شيعى

    اعتذر عن تقديم الرابط لان لايجوز نشر هذه المواقع

    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=15081
    هل يجوز ذلك هل أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك أين أنتم من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم




    التعديل الأخير تم بواسطة حفيدة الحميراء ; 01-06-2008 الساعة 01:19 PM

    «« توقيع حفيدة الحميراء »»
    ]









    فهي[glint] أم المؤمنين .. وحبيبة رسول رب العالمين .. المُطهَّرة بآيات الكتاب المبين وأنَّ من قذفها [/glint]إن لم يتب فعليه لعنة الله ومآله جهنم هو فيها من الخالدين .. لتكذيبه لرب العالمين ..
    ولطعنه بعرض سيد الأولين والآخرين , قاتل الله الشيعة الحاقدين !

    ـــ ،،، ـــ
    لـــــن يلــــــــوث عرض
    أمى عائشة وفينا عيـــن تطــــــرف

    ـــ ،،، ــ
    اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً

  2. #2
    مدير عـــام
    الصورة الرمزية عيسى الفاروق
    الحالة : عيسى الفاروق غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    الجنـس : رجل
    المشاركات : 15,896
    المذهب : سني
    التقييم : 468

     

     

    افتراضي


    بارك الله فيك اختي

    وضعي الرابط ليتم الاحتجاج ولكي لا يتكلم متكلم





    «« توقيع عيسى الفاروق »»
    إدارة المنتدى / عيسى الفاروق
    للتواصل / 218914080614+

  3. #3
    :: طالبة عفو ربى::
    الحالة : حفيدة الحميراء غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1412
    تاريخ التسجيل : Oct 2007
    المشاركات : 5,810
    المذهب : سنيه
    التقييم : 31

     

     


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاروق مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك اختي

    وضعي الرابط ليتم الاحتجاج ولكي لا يتكلم متكلم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الحمد لله الذي هدانا للإسلام وجعلنا مسلمين ،
    والحمد لله الذي جعل من عقيدتنا حب الأنبياء و المرسلين جميعا

    جزاك الله خير أخى الكريم الفاروق
    وبارك الله فيك
    وزاداك الله إيمانا وعلما ورفع قدرك بالإسلام

    جزاك الله خيرا على تواجداك والمشاركة فى الموضوع لقد تم وضع الرابط
    أخى والله أنا لااحب نشرها بس للضرورة القصوى بناء على طلبك ,,

    نسأل الله العفو والعافية ونحمد الله على نعمة التوحيد والعقل اللهم أمين
    بارك الله فيك وجعلهاالله في ميزان حسناتك ,,

    ,,

    جزيت أخى الجنة






    التعديل الأخير تم بواسطة حفيدة الحميراء ; 01-06-2008 الساعة 01:54 PM

    «« توقيع حفيدة الحميراء »»
    ]









    فهي[glint] أم المؤمنين .. وحبيبة رسول رب العالمين .. المُطهَّرة بآيات الكتاب المبين وأنَّ من قذفها [/glint]إن لم يتب فعليه لعنة الله ومآله جهنم هو فيها من الخالدين .. لتكذيبه لرب العالمين ..
    ولطعنه بعرض سيد الأولين والآخرين , قاتل الله الشيعة الحاقدين !

    ـــ ،،، ـــ
    لـــــن يلــــــــوث عرض
    أمى عائشة وفينا عيـــن تطــــــرف

    ـــ ،،، ــ
    اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً

  4. #4
    :: طالبة عفو ربى::
    الحالة : حفيدة الحميراء غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1412
    تاريخ التسجيل : Oct 2007
    المشاركات : 5,810
    المذهب : سنيه
    التقييم : 31

     

     

    فتاوى المراجع أيضاً في جواز شج الرأس حزناً يوم عاشوراء


    فتاوى المراجع أيضاً في جواز شج الرأس حزناً يوم عاشوراء

    - كتب ( الموسوي ) في شبكة هجر في 18-4-2000 ، الثالثة ظهراً ، موضوعاً بعنوان ( من الآراء المؤيدة للتطبير . . ) ، قال فيه :

    لا أهدف في هذا العرض الإستناد الفقهي للقارئ ، فمن الطبيعي أن كل شخص يتبع رأي مرجعه ومقلده ، وهو غير ملزم ، بل لايجوز له العدول عن رأي الأعلم إلى غيره في العمل بالمسائل الفقهية .

    ولكنني أهدف أن يطلع أخي القارئ على الرأي الآخر الذي ظل محجوباً عن الأسماع وضائعاً في زوبعة الإعلام المخالف للتطبير ،
    حتى أن البعض أخذ يسأل هل هناك رأي فقهي يقول بجواز أو رجحان التطبير ؟! وهذه قائمة بأسماء كبار الفقهاء والعلماء ..
    ولاحظوا مستواهم العلمي مقارنة بمن خالف التطبير ! مع احترامنا لكل الفقهاء :


    1 - فتوى أستاذ الفقهاء آية الله العظمى النائيني +:


    ( لا إشكال في جواز اللطم بالأيدي على الخدود والصدور حد الإحمرار والإسوداد ،
    بل يقوى جواز الضرب بالسلاسل أيضاً على الأكتاف والظهور إلى الحد المذكور ، بل وإن تأدى كل من اللطم والضرب
    إلى خروج دم يسير على الأقوى . وأما إخراج الدم من الناصية بالسيوف والقامات فالأقوى جواز ما كان ضرره مأموناً ،
    وكان من مجرد إخراج الدم من الناصية
    بلا صدمة على عظمها ولا يتعقب عادة بخروج ما يضر خروجه من الدم ونحو ذلك ، كما يعرفه المتدربون العارفون بكيفية الضرب ) .

    وهذه هي الفتوى التي جاء الإمضاء من الفقهاء التالية أسماؤهم عليها.

    وللشيخ النائيني جواب مختصر عن سؤال آخر في نفس الموضوع وهو :

    (لم يكن لدينا دليل قوي على حرمة ما تداول من المرسوم في المواكب الحسينية حتى التطبير ، مالم يؤد إلى إتلاف النفس وشبه ذلك ).

    وهذه هي الفتوى التي جاء الإمضاء من الفقهاء التالية أسماؤهم عليها.

    ولديه جواب عن سؤال آخر ، وهذا هو نص الجواب:


    (لم يكن لدينا دليل قوي على حرمة ما تداول من المرسوم في المواكب الحسينية حتى التطبير ، ما لم يؤد إلى إتلاف النفس وشبه ذلك ، مما هو عليه دأب العارفين بمسائل التطبير وعليه فالأقوى جواز كل ذلك ، بل رجحانه في طريق التعزية على سيد الشهداء أرواحنا له الفداء . كيف لا يكون كذلك وقد انحصر السبيل إلى إعلاء كلمة الحق وإبقاء المذهب الشيعي في الماضي والحاضر بل وفي المستقبل أيضاً بإقامة الشعائر الحسينية ، حيث لو لم تكن لذهبت دماء الشهداء أدراج الرياح، ولما بقي لثورة الإمام الحسين (ع) خبر يذكر عند الناس .

    عروض عنوان ثانوي يقتضي حرمة شئ من تلك الأعمال الجليلة ، مثل كونه موجباً للضرر بتلف النفس ، أو الوقوع في مرض مزمن. أما الألم الذي يزول بسرعة فلا يوجب الحرمة . وقال: من ذا يشك ويرتاب في رجحان مواساة أهل بيت الرحمة وسفن النجاة والتأسي بهم في الأفراح والأتراح والضراء ، أو من ذا يشك أن أهل البيت سلام الله عليهم قد لطموا في فاجعة الطف وجوههم ولدموا صدورهم ، وقرح البكاء خدودهم وعيونهم ، وفي زيارة الناحية المقدسة : فبرزن من الخدور ناشرات الشعور ، لاطمات الخدود ، سافرات الوجوه . ولا تقل أن هذا مخصوص بيوم الطف وما قاربه ، فقد روى الصدوق رضوان الله عليه أن دعبل لما أنشد الرضا (ع) تائيته المشهورة التي فيها : إذا للطمت الخد فاطم عنده .. لطمت النساء وعلا الصراخ من وراء الستر ، وبكى الرضا في إنشاد القصيدة حتى أغمي عليه مرتين !

    فإذا جاز للرضا (ع) أن يتعرض لسبب الإغماء الذي هو أخ الموت ، فلماذا لايجوز لشيعته ضرب الرؤوس والظهور ولدم الصدور وأمثالها مما هو دون الإغماء بكثير ).

    7 - رأي آية الله العظمى الشيخ محمد كاظم الشيرازي + : ما أفتى به أعلى الله مقامه صحيح.

    8 - رأي آية الله العظمى السيد جمال الكلبايكاني +: ما حرره شيخنا الأستاذ أعلى الله مقامه في هذه الورقة صحيح ومطابق لرأيي .

    9 - رأي آية الله الشيخ محمد حسن المظفر + :

    ما أفاد قدس الله سره صحيح لا إشكال فيه ، والله الموفق .

    10 - رأي آية الله العظمى السيد كاظم المرعشي حفظه الله :


    ما أفتى به سماحة الأستاذ المحقق المرحوم آية الله العظمى النائيني + الشريف في رجحان وجواز إقامة
    عزاء أبي عبد الله الحسين (ع) بصورها المختلفة ، في أعلى مراتب الصحة ،
    ولايشوبه شك ولا ترديد ، إلا من أعداء الدين وإغواء الشياطين ، وعلى محبي أهل البيت ومواليهم وشيعتهم أن
    لايقعوا عرضة لهذه التسويلات ، بل عليهم أن يشتدوا في مقابل ذلك حماساً ونشاطاً في إقامة الشعائر الحسينية.

    بتاريخ 1 شعبان 1401 ه

    11 - رأي آية الله العظمى السيد مهدي المرعشي حفظه الله :

    وإن ما أفاده الأستاذ سماحة آية الله العظمى الحاج الميرزا حسين النائيني + في هذا المجال ،
    إنما هو في الحقيقة نفحةٌ من نفحات الرحمن، فقد صدر من أهله ووقع في محله. وعلى المؤمنين
    أن يسعوا غاية جهدهم في متابعة ما أفتى به سماحته، وتطبيقه كاملاً بحذافيره دون أي تقصير. بتاريخ 9 شعبان 1401 ه

    12 - رأي آية الله العظمى السيد محمد الشاهرودي حفظه الله:

    ما أفتى به سماحة آية الله العظمى أستاذ الفقهاء والمجتهدين المرحوم المحقق النائيني + ، في غاية المتانة والصحة .

    13 – رأي آية الله الشيخ محمد باقر الآشتياني +:

    إن ما أفتى به أستاذ الأساتيذ وشيخ الفقهاء المتأخرين المرحوم آية الله العظمى الميرزا النائيني رضوان الله تعالى عليه ،
    فيما يرتبط بإقامة مجلس عزاء خامس أهل الكساء سيد الشهداء عليه وعلى أهل بيته وأنصاره أفضل الصلاة والسلام وأرواح
    العالمين لهم الفداء، المؤيدة من قبل كثير من العلماء والمراجع، يلزم العمل بها والجري عليها،
    فإن مسألة إقامة الشعائر الحسينية كسائر المسائل الشرعية يلزم على غير المجتهد أن يعمل فيها بفتوى المجتهد الجامع للشرائط.

    14 - رأي آية الله العظمى الشيخ عبد الكريم الحائري + ، مؤسس الحوزة العلمية في قم المقدسة:

    سؤال : شدخ الإنسان رأسه بالقامات في يوم عاشوراء جائز أم لا؟

    الجواب : جائز إذا لم يكن مضراً بالنفس .

    وجاء في جواب له آخر عن الشعائر الحسينية:

    ( وأما التطبير فهو إن لم يكن مضراً بحال الإنسان فلا بأس فيه ولا شئ عليه ،
    كما أنه لا ينبغي لأحد المنع منه والصد عنه ، فإن جميع أنواع التعزية لأجل محبة الإمام أبي الشهداء أرواحنا له
    الفداء مشروعة ومستحبة ، ما دامت لم تشتمل على ما هو محرم في الشريعة الإسلامية ) .

    15 - رأي آية الله العظمى الشيخ مرتضى الأنصاري + في رسالته العملية سرور العباد ،

    المحشاة بحاشية الميرزا الشيرازي الكبير ، والمذكور في آخر الصفحة الثانية من المسائل المتفرقة ،

    طبعة مطبعة آقا مهدي تبريزي عام 134 هجرية :
    ( مسألة في إقامة عزاء الإمام الحسين : إذا أورد شخص الجرح بمثل السيف ونحوه على نفسه ، ولم يكن مضرا كان ذلك جائزاً ).

    16 – رأي آية الله العظمى الميرزا محمد حسن الشيرازي الكبير
    +:

    قال آية الله الشيخ حسن المظفر في كتابه نصرة المظلوم ص85 :

    ( وقد سألت كثيراً ممن كانوا يقطنون سامراء في أيامه فكان أقلهم مبالغة في تعظيمه لشأن المواكب والشبيه
    شيخنا المتقن المتفنن الشيخ محمد جواد البلاغي النجفي ، وعنه أنقل ما يلي:

    كان الشبيه يترتب يوم العاشر في دار الميرزا + ثم يخرج للملأ مرتباً، وكذلك موكب السيوف ،
    كان أهله يضربون رؤوسهم في داره ثم يخرجون وكانت أثمان أكفانهم تؤخذ منه .

    17 - رأي آية الله العظمى الشيخ محمد علي الأراكي + :

    إذا لم يكن في التطبير ضرر جسمي ونفسي ، فلا إشكال فيه.

    18 - رأي آية الله السيد محمد جواد الطباطبائي التبريزي + :

    يظهر من تكرر هذه الأسئلة بين آونة وأخرى ، أن زمرة من أعداء الإسلام يرون عظم تأثير هذه المواكب والمآتم المشتملة
    على إظهار الأسى بشتى الأساليب ومختلف الأشكال ، في حفظ كيان الإسلام فيقعدون في المرصد ويفكرون
    في القضاء على هذه الدعاية الدينية ، وإخماد هذه الشعائر الحسينية، بخلق إشكالات تافهة واهية ،
    لا نصيب لها من الحقيقة، ولا حظ لها من الواقع.

    وقد سألوا من قبلنا مشايخنا العظام ومراجع المسلمين فأجابوهم بفتاواهم الصريحة بجواز هذه الأمور ،
    وقد طبعت ونشرت مرات عديدة ، وأنها من الشعائر التي ينبغي أن تعظم ، وأنا أؤيدهم وأوافقهم .

    19 - رأي آية الله العظمى السيد مرتضى الفيروزآبادي + :

    وأما التطبير فإذا لم يكن بحد الضرر أو خوف الضرر فلا بأس به ، وفعل زينب بنت علي (ع)
    من نطح جبينها بمقدم المحمل حتى جرى الدم معروف مشهور لاينكر ،
    مضافاً إلى أن التطبير على الشرط المذكور لا دليل على حرمته ، ولو شك فالأصل حليته ،
    وتوهم أن ذلك من الإلقاء في التهلكة المحرم فعله فاسد جداً ، بعد أن فرض كونه دون حد الضرر أو خوف الضرر بل
    لو اقتصر على مجرد الإدماء بمقدار يخضب به الرأس والوجه كالتدهين لا أكثر ،
    فلا يبعد رجحانه لما فيه من نحو مواساة وعزاء ، ومن ناقش في جوازه حتى بهذا المقدار فهو من أهل الغرض والمرض ، فزادهم الله مرضاً .

    20 - رأي آية الله العظمى السيد محمد صادق الروحاني حفظه الله :

    إن الضرب بالسيوف أو القامات أو الخناجر على الرؤوس ، وإخراج الدم إن لم يوجب هلاك النفس ،
    ولا شل قوة من قواها، فجائز وراجح ، وهو من الشعائر الحسينية التي أمرنا بتعظيمها .

    21 - رأي آية الله العظمى السيد تقي الطباطبائي القمي حفظه الله :

    لا يخفى على أهل الولاء والإيمان بأن إقامة العزاء على الإمام الحسين خامس أصحاب الكساء (ع) ،
    وسائر المعصومين (ع) ، بكل أشكاله من تشييد المنبر الحسيني وقصائد الرثاء والنياحة والضرب على الرؤوس والصدور،
    وتأسيس الهيئات الحسينية وتسيير مواكب اللطم ، وضرب السلاسل بل ومواكب التطبير وشدخ الرؤوس
    بالقامات على ما هو معروف ومتداول اليوم في الشوارع والأسواق ، ليس جائزاً فحسب بل راجحاً ومن الشعائر الدينية والنبوية ،
    بل وفي مثل هذه الظروف واجباً كفائياً في الجملة .

    22 - رأي آية الله العظمى الشيخ الميرزا جواد التبريزي حفظه الله :

    إذا لم يكن التطبير في عزاء سيد الشهداء (ع) موجباً لا حتمال الخطر على النفس أو نقص أو شلل العضو ، فلا مانع منه . والله العالم.

    وهناك آراء لمجموعة من المراجع والفقهاء ، لا أذكر نص كلامهم اختصاراً وأشير إلى أسمائهم فقط :
    آية الله العظمى السيد عبد الله الشيرازي + آية الله العظمى السيد علي الفاني قدس رسه .

    آية الله العظمى السيد عبد الأعلى السبزواري + . ( المصدر : فتاوى علماء الدين حول الشعائر الحسينية ص22 25 –29، 31 –33، 35، 57، 58، 73، 79، 96، 108، 110، 118، 126، 133، 134، 140، 143، 145، 182، 187).

    23 - رأي آية الله العظمى السيد الكلبايكاني + ..جاء في سؤال موجه إلى سماحته: ما هو حكم التطبير الذي يفعله بعض الناس أيام عاشوراء؟

    الجواب : بسمه تعالى: يجوز إذا لم يكن معرضا لضرر لايتحمل عرفاً، والله العالم. ( إرشاد السائل ص184 السؤال 672 ) .

    24 - رأي آية الله العظمى السيد الخوئي + :

    السؤال 8 : هل في إدماء الرأس ( التطبير ) على ماهو المعهود المعروف في بعض مظاهر إظهار
    الحزن وإشادة العزاء على روح إمامنا المفدى أبي عبد الله الحسين (ع) ، مع فرض أمن الضرر ثمة إشكال ترونه ؟


    الجواب : لا إشكال في ذلك في مفروض السؤال في نفسه ، والله العالم.

    السؤال 9 : تفضلتم سيدنا بنفي الإشكال عن إدماء الرأس ( التطبير ) إذا لم يلزم منه ضرر ،
    فقيل إنه لا يثبت أكثر من الإباحة ، وعليه فهل إدماء الرأس مستحب لو نوى بذلك تعظيم الشعائر ومواساة أهل البيت (ع) ؟

    الجواب : لم يرد نص بشعاريته ، فلا طريق الى الحكم باستحبابه،
    ولا يبعد أن يثيبه الله تعالى على نية المواساة مع أهل البيت الطاهرين إذا خلصت النية . ( المسائل الشرعية 2/337 ) .





    «« توقيع حفيدة الحميراء »»
    ]









    فهي[glint] أم المؤمنين .. وحبيبة رسول رب العالمين .. المُطهَّرة بآيات الكتاب المبين وأنَّ من قذفها [/glint]إن لم يتب فعليه لعنة الله ومآله جهنم هو فيها من الخالدين .. لتكذيبه لرب العالمين ..
    ولطعنه بعرض سيد الأولين والآخرين , قاتل الله الشيعة الحاقدين !

    ـــ ،،، ـــ
    لـــــن يلــــــــوث عرض
    أمى عائشة وفينا عيـــن تطــــــرف

    ـــ ،،، ــ
    اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً

  5. #5
    :: طالبة عفو ربى::
    الحالة : حفيدة الحميراء غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1412
    تاريخ التسجيل : Oct 2007
    المشاركات : 5,810
    المذهب : سنيه
    التقييم : 31

     

     

    افتراضي




    وبالإضافة إلى من ذكرناهم جاء في كتاب :

    هكذا عرفتهم، لجعفر الخليلي، وهو من المؤيدين لدعوة السيد محسن الأمين في تحريم التطبير، أسماء مجموعة من العلماء المؤيدين لفتوى التطبير ضمن مقاطع مختلفة من كتابه ، ومنها ما ورد في الجزء الثاني ص20 ،

    قال : ( واتسعت حركة الاختلاف وطافت بجميع المدن وكان المتصدي أو حامل علم الاستنكار وتحريم مثل هذه الطقوس وشجبها هو المجتهد المصلح السيد محسن الأمين ، يعارضه من الجانب الآخر العالمان الشهيران السيد عبد الحسين شرف الدين والشيخ عبد الحسين الصادق اللذان كانا يشجبان الدعوة إلى تحريم هذه الطقوس . وكان آل مظفر من أبرز الواجهات التي ناهضت حركة الإصلاح ،

    وقد غذى الشيخ محمد حسين المظفر فكرة مناهضة للإصلاح بكل ما استطاع من عمل ومن كتابة ، حتى لقد صار محور تلك الحركة ، وحتى لقد قيل بأن آل مظفر هم الذين استخرجوا فتوى الزعيم الروحاني الكبير الميرزا حسين النائيني
    باستحباب هذه الطقوس والحث على إقامتها إحياء لذكرى أبي عبد الله الحسين ، وكان الشيخ محمد رضا المظفر واحداً من أولئك الداعين إلى التمسك بهذه الطقوس ) .

    وجاء في الجزء الأول ص207:

    (وكان المجتهد الشيخ عبد الحسين الصادق في النبطية، والسيد عبدالحسين شرف الدين في صور ممن خالف دعوة السيد محسن الأمين ) .

    واعترف في عدة مواضع من كتابه على أن الأكثرية المطلقة من العلماء في النجف ، بل الأكثرية في جميع الأصقاع الشيعية آنذاك كانوا من المؤيدين للتطبير . فراجع 1/388، 2/21 .

    وكذلك ألف شخصان من كبار العلماء كتباً في تشييد فتوى التطبير، وهما آية الله الشيخ حسن المظفر مؤلف كتاب ( نصرة المظلوم ) في الرد على أحد علماء البصرة، وآية الله الشيخ عبد الحسين الحلي مؤلف كتاب ( الشعائر الحسينية في الميزان الفقهي ) ،

    أو النقد النزيه لرسالة التنزيه في الرد على السيد محسن الأمين .. وجاء في كتاب نصرة المظلوم للشيخ حسن المظفر اسم آية الله الشيخ محمد طه نجف ، وآية الله السيد محمد آل بحر العلوم الطباطبائي ،
    ضمن المؤيدين للتطبي ر، ففي الصفحة 86 من الكتاب :

    ( وإن بعد عليك عهد الشيخ الأنصاري والسيد الشيرازي ، فهذا بالأمس الأفقه الأورع الشيخ محمد طه نجف + ، يرى في النجف بل العراق جميع الأعمال المشار إليها ،
    وهو أقدر على المنع فلا يمنع ، إن المواكب جميعاً حتى موكب القامات تدخل إلى داره ، وهي بتلك الهيئات المنكرة - أي الرهيبة - وهو لايحرك شفته بحرف من المنع ، بيد أنه يلطم معهم ويبكي وهو واقف مكانه ....

    وكذا العلامة المتقن المتبحر السيد محمد آل بحر العلوم الطباطبائي ، تقع في داره أعظم وأفخم مآتم النجف ، ويحضره جميع أهل العلم ، ويقع فيه التمثيل الذي يقع في دار الشيخ وزيادة .

    هذا غير كون الدار المذكورة موئلاً لجميع المواكب ، وبها تضرب أرباب السيوف رؤوسها من لدن أيام السيد علي بحر العلوم أو قبله حتى اليوم ، ومنها تخرج إلى الشوارع والبيوت والجواد العمومية، وإليها تعود بلا إنكار ولا استيحاش ) .

    - وكتب المدعو ( أرنوبة ) بتاريخ 18-4-2000 ، الخامسة عصراً :

    صار موضوع التطبير مسألة حياة أو موت بالنسبة للبعض ؟ ثم أنت ماجئت بشي جديد بالمرة.. وأكثر الآراء الفقهية التي ذكرتها ترجع إلى مراجع إنتقلوا إلى بارئهم . . وآرائهم ليست من النوع الغير قابل للنسخ من قبل المراجع المعاصرين حفظهم الله . .

    شغلة ثانية .. التطوير سنة الحياة ، وما يصلح لزمان معين ليس بالضرورة أن يكون صالحاً للأزمنة اللاحقة ، وإلا لما وضفت التكنولوجيا الحديثة كالأقمار الصناعية والكمبيوتر والإنترنت لخدمة قضية الحسين،

    والبقاء على ديمومتها التي شاء الله لها أن تدوم . كل شي قابل للتطوير ، اللطميات تطورت . . نوعية المجالس الحسينية تطورت . . الحسنيات نفسها تطورت . . بعض العادات والشوائب ألغيت ، أو هي في طريقها للإلغاء ، وهكذا . والأهم . . . عشرة محرم وانتهت . .

    الأخ الموسوي . . أكتب لنا موضوع ينفعك وينفعنا ويزيد من حسناتك . .

    - فكتب ( الموسوي ) بتاريخ 25-4-2000 ، العاشرة والنصف ليلاً:

    ليست القضية حياة أو موت ، بل نحن في حوار حول مسألة استخدم البعض قوته لفرض رأيه ، ووصف البعض الآخر المطبرين بالنعاج والمتخلفين!! مع أنهم عشاق للحسين (ع) ، وقد عملوا بفتوى كبار المراجع .

    إن المسألة يا أخي هي في التقيد بالحدود والأحكام الشرعية ، والإنطلاق في تبني أي رأي من الأدلة والإثباتات ، وهي أيضاً عنوان لمدرستين ، فقد صار التطبير يمثل الإنعكاس الصادق لتوجه مدرستين ،

    مدرسة تعتمد على المنهج التشكيكي ، وتتبنى المنهج الحسي والإستحساني في التعامل مع الروايات وتعتبر التطبير واحدة من الخرافات وتصبو لحذف المزيد.. ومدرسة أخرى تنتهج التعبد بمضامين الروايات ،
    وعدم رد ما لم يعلم بطلانه، وتوكل أمر فهم الروايات إلى كبار العلماء ، وليس لأدعياء العلم وكل من هب ودب ،

    ولا ترى في التطبير إلا ممارسة وتعبيراً لعواطف صادقة نحو أهل البيت (ع) ، ولا ترى أي محذور شرعي فيه ، لأنه مستند لأدلة شرعية

    ( أصالة الإباحة على القول بالجواز ، والرجحان على القول بالمواساة والجزع )

    وأن الخرافة هي في نسبة ما ليس من الدين إليه ، لا ممارسة تنطبق عليها عناوين شرعية عامة، وإلا فإن الضرب بالسلاسل سيدرج ضمن الخرافة أيضاً !

    على أن كون التطبير قد انتهى في اليوم العاشر لايعني أن الحوار حوله سينتهي يوم العاشر من المحرم أيضاً ! ففي المنتدى تتم مناقشة مسائل قد مضى عليها سنوات ، بل قرون ، فلماذا لايكون التطبير منها ؟ وقد سمعت من بعض الملمين في شؤون التطبير أن هناك مراسم أخرى للتطبير يقوم بها البعض يوم العشرين من صفر ( الأربعين ) أيضاً ،

    فبناء على هذا لا مانع من المناقشة في موضوع التطبير بين التطبيرين !

    أخي الكريم .. لقد كان عنوان الموضوع هو :

    من الآراء المؤيدة للتطبير.

    وليس كل الآراء المؤيدة للتطبير. ولقد ذكرت لك ضمن القائمة خمسة من المراجع الأحياء ، وهم الميرزا جواد التبريزي ، والسيد محمد الشاهرودي ، والسيد مهدي المرعشي ، والسيد تقي الطباطبائي القمي ، والسيد محمد صادق الروحاني ...

    ولو أردت المزيد لزدناك ! ولكن بالله عليك هل سمعت عن تلك الآراء لتقول:

    بعدين أنت ما جبت شي جديد بالمرة ! ثم هل كنت تعرف رأي العلماء الماضين رضوان الله عليهم في هذا الموضوع ؟ فهل كنت تعرف رأي السيد عبد الحسين شرف الدين أو الشيخ الأنصاري أو الميرزا الشيرازي الكبير ؟ بل هل سمعت بأسماء جميع العلماء الذين أدرجتهم ضمن القائمة الطويلة .

    ثم ، لقد سمعت عن نسخ الأحكام الشرعية فيما يتداوله العلماء في بحث الناسخ والمنسوخ في علوم القرآن ، ولكنني لم أسمع عن فتوى تنسخ فتوى ! فهلا تفضلت أخي الفاضل وشرحت مقصودك !

    ويا أخي أنا لا أفرض رأيي عليك ، بل أبين وجهة نظري ، ولا أدري من أين استفدت إرادة فرض الرأي؟ وما نحن في صدد تناوله الآن هو بيان كل طرف وجهة نظره إن لم يكن ملتزماً برأي المراجع ويتكلم من جيبه!! أو يحكي وجهة نظر مقلده إن كان ملتزماً بالعمل برأيه ، سواء كان قائلاً بجواز التطبير أو منعه، وهذا ما يحصل في هذه الواحة .

    أما بخصوص التطوير فمن طبيعة التكنلوجيا والعلم أن تكون له اكتشافات وبعض ذلك قد يستفاد منه في العزاء كسماعات الصوت ،
    ولكن العادات وخصوصاً الإسلامية منها تأخذ طابعاً ثابتاً ،
    ولا يمكن مقارنتها بالآلات الجامدة، فهل تحولت عادة احترام الغير بالجلوس قباله إلى عادة إعطاء ظهرك له؟ وهل إذا أردت أن تظهر محبتك لابنك تقوم بتقبيله أم أنك تصفعه على وجهه؟
    ومن الجائز أن تطور المجلس فبدلاً من الاكتفاء بأبيات شعر في رثاء الحسين كما كان في عهد الأئمة (ع) ،
    تضم إليه موعظة وخطبة ،

    ولكن هذا لا يمكن أن يلغي جوهر المجلس الحسيني القائم على الرثاء ، ولو تحول إلى مجرد محاضرة ، فلن يسمى مجلساً حسينياً لفقدان عنصر الرثاء والحزن . . وهكذا في بقية أنواع الشعائر من اللطم وغيره مهما حدث فيها من تغيير كأن يكون اللطم بشكل دائري أو على طريقة الضربتين أو الضربة الواحدة (المعروف بواحد) فإن اللطم حافظ على عنوانه ولم يتغير إلى انبطاح على الظهر مثلاً !! وما يصدر من الداعين إلى تهذيب الشعائر ، هو إلغاء معظم أنماط الشعائر، فقد رفضوا التطبير ثم الضرب بالسلاسل ،

    وكذلك اللطم الشديد، وطالبوا بالضرب الهادئ، ومع أنهم لا يحبذون التشبيه ، تراهم يدعون لإدخال عاشوراء إلى المسرح والسينما !! ولا تفهم أنني ضد إدخال عاشوراء في المسرح أو السينما ، إذا استوفت الشروط التي حددها الفقهاء ، ولكنني أستغرب من قوم يطعنون في الشبيه مثلاً ،

    لأن من قام بدور شهداء كربلاء شخص قد عرف عنه ارتكاب بعض الذنوب ،
    وهم لايعترضون قيام كبار الممثلين من المداومين على الذنوب والمعروفين
    بتمثيل أدوار مشينة!! بتمثيل دور شخصيات كربلاء !! إن الذي يربط أي قضية بالشعائر الحسينية ، هو مدى تعبيرها عن مشاعر الحزن والمواساة لأهل البيت (ع) في عزائهم ، وبالتالي لا يمكن أن تعتبر التبرع بالدم من الشعائر الحسينية مهما تطورت

    التكنلوحيا واستطعت أن تصل إلى المريخ في رحلة سياحية خلال ربع ساعة! لأن التبرع بالدم وإن كان عملاً مرضياً وحسناً، لكنه لايكتنز في داخله التعبير عن الحزن والتسلية للمعزى ، بل يتضمن مساعدة الغير والإحسان إليه .

    - وكتب ( الفكر ) بتاريخ 25-4-2000 ، الحادية عشرة ليلاً :

    حفظك الله يا موسوي ونصرك ، لقد أثلجت الفؤاد ، وسررنا بكتاباتك العظيمة.. وشكراً لك من الأعماق


    موقع على الكورانى العاملى

    http://www.alameli.net/books/index.php?id=2110





    «« توقيع حفيدة الحميراء »»
    ]









    فهي[glint] أم المؤمنين .. وحبيبة رسول رب العالمين .. المُطهَّرة بآيات الكتاب المبين وأنَّ من قذفها [/glint]إن لم يتب فعليه لعنة الله ومآله جهنم هو فيها من الخالدين .. لتكذيبه لرب العالمين ..
    ولطعنه بعرض سيد الأولين والآخرين , قاتل الله الشيعة الحاقدين !

    ـــ ،،، ـــ
    لـــــن يلــــــــوث عرض
    أمى عائشة وفينا عيـــن تطــــــرف

    ـــ ،،، ــ
    اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً

  6. #6
    مدير عـــام
    الصورة الرمزية عيسى الفاروق
    الحالة : عيسى الفاروق غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    الجنـس : رجل
    المشاركات : 15,896
    المذهب : سني
    التقييم : 468

     

     

    افتراضي


    بارك الله فيك اختي

    ولكي ينظرو الى مذهبهم كم هوا هش





    «« توقيع عيسى الفاروق »»
    إدارة المنتدى / عيسى الفاروق
    للتواصل / 218914080614+

  7. #7
    :: طالبة عفو ربى::
    الحالة : حفيدة الحميراء غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1412
    تاريخ التسجيل : Oct 2007
    المشاركات : 5,810
    المذهب : سنيه
    التقييم : 31

     

     

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاروق مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك اختي

    ولكي ينظرو الى مذهبهم كم هوا هش
    جزاك الله خير وبارك الله فيك أخى الكريم
    الفاروق
    وشكرا لك على المرور والمشاركة فى الموضوع
    جعلها الله فى موازين حسناتك اللهم أمين
    نسأل الله العفو والعافية ونحمد الله على نعمة التوحيد والعقل اللهم أمين
    بارك الله فيك وجعلهاالله في ميزان حسناتك ,,

    جزيت أخى الجنة





    «« توقيع حفيدة الحميراء »»
    ]









    فهي[glint] أم المؤمنين .. وحبيبة رسول رب العالمين .. المُطهَّرة بآيات الكتاب المبين وأنَّ من قذفها [/glint]إن لم يتب فعليه لعنة الله ومآله جهنم هو فيها من الخالدين .. لتكذيبه لرب العالمين ..
    ولطعنه بعرض سيد الأولين والآخرين , قاتل الله الشيعة الحاقدين !

    ـــ ،،، ـــ
    لـــــن يلــــــــوث عرض
    أمى عائشة وفينا عيـــن تطــــــرف

    ـــ ،،، ــ
    اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً

  8. #8
    عضو
    الحالة : عدو المجوس غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3768
    تاريخ التسجيل : Dec 2008
    المشاركات : 664
    التقييم : 10

     

     

    افتراضي


    جزاك الله خيرا
    هل تحسدون الروافض على ضرب انفسهم بالسلاسل والسكاكين ؟
    وهل تحسدونهم على المشي على الجمر ؟
    انعام بل دواب تمشي على الارض




    التعديل الأخير تم بواسطة عدو المجوس ; 12-25-2008 الساعة 06:23 PM

    «« توقيع عدو المجوس »»

  9. #9
    ::ناصرة السنة::
    الحالة : آملة البغدادية غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3708
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    المشاركات : 3,798
    المذهب : سنيه
    التقييم : 33

     

     

    افتراضي


    موضوع يعجب الرافضة فعلا ً أختي حفيدة الحميراء جزاك الله خيرا ً

    ورأيت أن لا يبقى بدون تصحيح وتبيان الخطأ ولا أدعي العلم فمن أدعى العلم فقد جهل ،
    إنما الدين النصيحة


    وأنتبهت الى ما يلي في الموضوع :
    ـــ وينبغي إرشاد المنتقدين إلى أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وفاطمة الزهراء (عليها السلام) والأئمة (عليهم السلام) بكوا على الإمام الحسين (عليه السلام) وأقاموا المجالس عليه
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    كيف بكوا على الحسين وأقاموا المجالس وقد تأخر الحسين ( رضي الله عنه ) عنهم بسنين ؟
    هل هذا تبرير كافي وعقلي للمنتقدين ؟

    ـــ س: هل يجوز التبرع بالدم باسم هدية الإمام الحسين (عليه السلام) للمحتاجين كما تفعله بعض الهيئات الإسلامية وتقدمه للمستوصفات الحكومية والمؤسسات الإنسانية لصرفه في موارده المخصوصة؟
    ج: يجوز، ولكنه لا يعد من شعائر الله.


    سبحان الله حتى الدم يريدون ريعه في جيوب مراجعهم ، ما أبقوا شيء ..

    ـــ س: هل ضرب الرؤوس يوم العاشر من المحرم (التطبير) يشوّه سمعة الإسلام في الغرب؟
    ج: البعض يدعي ذلك، ولكن ما أثبته الواقع وتحقق في الخارج هو العكس، إذ قد أسلم وتشيع أناس بسببه وبسبب بقية الشعائر الحسينية.


    وهذا عكس الواقع ، فبسبب أنتقاد الغرب والأزمة التي حدثت للشيخ القرضاوي أصدر مجموعة من علماء الشيعة بيانا ً مؤخرا ًينكر هذه الشعائر ويدعو الى تركها من بين عدة تغييرات أخرى .

    ـــ س: ما هو حكم الذي يطبّر مثل باقي الناس في صباح يوم العاشر من محرم الحرام ولكنه فجأة يضعف قواه ويسقط على الأرض ويغمى عليه وربما يموت ومن يتحمل وزره؟
    ج: لم يثبت حتى مورداً واحداً مات فيه إنسان من التطبير.

    وهذا غير صحيح فقد حدثت حالات موت لرجال بعد ضرب رؤوسهم بالسيف ( القامة ) في كربلاء
    وحكمهم هو أنهم ماتوا ( قتل النفس ) أي انتحار وهم مخلدون في النار .

    ـــ
    س: هل يمكن الاستفادة من قول الإمام الحجة (عجل الله تعالى فرجه) في خطابه لجده الحسين (عليه السلام): «فلأندبنك صباحاً ومساءً ولأبكين عليك بدل الدموع دماً» في أن التطبير مستحب مؤكد؟
    ج: نعم، فإن جريان الدم من العين أشد من جريان الدم من الرأس.

    أحسنتم فبالأضافة الى عمى البصيرة عمى البصر أيضا ً ... هنيئا ً

    ـــ س: ما هو الدليل من الكتاب والسنة على جواز التطبير؟

    ج: من الكتاب قوله تعالى: ((ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب))[6] ومن السنة: كل ما دل على استحباب إحياء أمرهم (عليهم السلام)،
    مثل قوله (عليه السلام): «رحم الله من أحيا أمرنا»[7] وغير ذلك، راجع في ذلك كتاب (الشعائر الحسينية)[8].
    ********
    الآية خصت شعائر الحج وليس لها علاقة بشعائر عاشوراء التي لم يأتي لها ذكر في القرآن فلا هي حج ولا من ضمن صلاح الناس ،
    وقضية رحم الله من أحيا أمرنا غريبة ... فالمعنى يستلزم قتل جديد ليكون بعده نواح ولطم وتطبير
    وحاشا الحسين رآل البيت رضوان الله عليهم من قول كهذا ، بل الواجب أن يحيوا السنة النبوية

    ــــ س: ما هو رأي سماحتكم في اللطم، وهل كان في زمن الأئمة (عليهم السلام)؟
    ج: اللطم جائز، بل مستحب، للحديث الشريف: «على مثل الحسين فلتلطم الخدود ولتخمش الوجوه... » ولقد لطمن الفاطميات (عليهن السلام).
    *************
    لا وجود لمثل هذا الحديث النبوي بل عكسه تماما ( ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب )

    ــــ س: لماذا البكاء على الإمام الحسين (عليه السلام)؟

    ج: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): البكاء رحمة ورقة[2]، وقال الإمام الحسين (عليه السلام): «أنا قتيل العبرة لا ذكرني مؤمن إلا بكى»[3].
    وقد أمر النبي (صلى الله عليه وآله) بالبكاء على عمه (حمزة) شهيد أحد[4]، وبكى 2 على الإمام الحسين (عليه السلام) قبل استشهاده[5].
    *********
    وهل ذكر الحسين رضي الله عنه على فرض هذا الحديث صحيح ، اللطم والتطبير والزحف كالكلاب ؟وهل كل ما يفعلونه هؤلاء الرافضة بكاء فقط ؟
    لا يوجد من يبكي بل الكل يطبر ويلطم والبعض ينظم فعاليات تمثيلية وتشابيه كمهرجان عام
    ************************************************** ****************************

    إن كل ما تقدم له غاية واحدة وقد كان المرجع الشيرازي صادقا هذه المرة إذ قال بطريقة دقيقة :

    كيف لا يكون كذلك وقد انحصر السبيل إلى إعلاء كلمة الحق وإبقاء المذهب الشيعي في الماضي والحاضر بل وفي المستقبل أيضاً بإقامة الشعائر الحسينية ،

    نعم فالعاطفة الدينية واستغلال شعور الشيعة والتلقين منذ الصغر على هذه الشعائر هي ديمومة التشيع وديمومة الأموال الطائلة التي تدخل جيوب المعمين من كيس الفقراء المثقوب ...
    وسؤال واحد أتمنى من الرافضة أن يجيبوني عليه ...
    لماذا لا يخرج الشيرازي لضرب رأسه بالقامة ؟
    ولماذا لا يجرح رأس أبنه الصغير كالصورة أعلاه ؟
    لماذا لا يزحف على أربع كالعامة ؟ أم عنده مرسوم أعفاء من الحسين رضي الله عنه ؟
    أليس فيكم رجل رشيد ؟
    ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم





    «« توقيع آملة البغدادية »»
    {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ }
    البقرة186


    من مواضيعي


    هدية الغالية حفيدة الحميراء جزاها الله الجنة

    ــــــــ

  10. #10
    ::ناصرة السنة::
    الحالة : آملة البغدادية غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3708
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    المشاركات : 3,798
    المذهب : سنيه
    التقييم : 33

     

     

    افتراضي


    يرفع لسفينة النجاة الشيرازية





    «« توقيع آملة البغدادية »»
    {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ }
    البقرة186


    من مواضيعي


    هدية الغالية حفيدة الحميراء جزاها الله الجنة

    ــــــــ

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

فتاوى السيد صادق الشيرازي في الشعائر الحسينية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. فتاوى عن الحج و العمرة لسماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ.
    بواسطة حفيدة الحميراء في المنتدى قسم المكتبة الإسلاميـــــــــة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-22-2016, 11:04 PM
  2. فتاوي الشيخ عبد العزيز بن باز-رحمه الله -في الرافضة ..
    بواسطة الهنـــوف في المنتدى قسم الصوتيات الإسلامية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 07-02-2015, 10:33 AM
  3. التربة الحسينية
    بواسطة جزائر المحبة في المنتدى حوار هادف مع المخالفين لأهل السنة والجماعة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-23-2008, 07:09 PM
  4. الشعـــــــــــــائر الحسينية
    بواسطة عيسى الفاروق في المنتدى حوار هادف مع المخالفين لأهل السنة والجماعة
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 05-24-2007, 08:35 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

فتاوى السيد صادق الشيرازي في الشعائر الحسينية

فتاوى السيد صادق الشيرازي في الشعائر الحسينية