واما الزميل الذي جاء بكتاب بحار الانوار الذي يخبر عن فاطمة عليها السلام عندما ارسلت الى سلمان الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم سلمان منا اهل البيت وكذلك سلمان من المؤمنين الراسخ ايمانهم وعلمهم وهو باك اتعرف مامعنى باك يازميلنا يعني بين قوين (( لايوجد عنده مايوجد عن الرجل )) باك يعني اخصب اي اخصى وهذا غير ممكن تضع النوايا السئيه وانت تركت نزول الحور على فاطمه واشرت على اشتقت لك ياسلمان لانه مؤمن بعد الهجوم على دارها وعصرها بين الحائط والباب وكسر ظلعها المبارك اخذت عشرة ايام في عسره وهي تخفي مصابها عن زوجها الامام علي عليه السلام وهو نفس رسول الله ولمى دخلن الحور بعثت وكانت عندها تحف للمقداد بن الاسود وسلمان وابا ر الغفاري وكل حوريه كانت تسمى على اسم الصحابي الجليل فاخبرتهم فاطمه وبشرتهم واعطتهم من ثمار الجنه وهو تمر دون نواة ولكن ايضا عاتبتهم واول من عاتبت سلمان فقالت ياسلمان حتى انت هجرتنا واعطته تمرا كان من ثمر الجنه بيد الحور وهذه هي حقائق التاريخ لايمكن لاي انسان ينكرها وان نكرها واستهزء بها فلا عجب كثير كم الناس قالوا محمدا ساحرا وكذاب فلا غرابه ولاعجب فكيف يؤمنون بان فاطمة جائتها تحف من الجنه بيد الحور فنحن شيعتها مؤمنون بذلك ولكن انا اعذرك لان حقدك اعماك ولانها ماتت واجده ولم تسامح احد فحقدك اعماك على بضعة رسول الله فهذا نعرفه
المفضلات