هل توجد روايه عن اللواط في الصحاح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم هذا اول موضوع لي في هذا المنتدى موضوعي وسؤالي هل يوجد عندكم روايه عن اللواط كتاب البخاري توجد فيه ولاتقومون الساعه الا وهو يليط حوضه لاعلاقه بها باللواط
نستنتج كتاب البخاري لايوجد به ولاحديث عن اللواط
ايضا صحيح مسلم لاتوجد به روايه عن اللواط
ايضا المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي عن الكتب السته ايضا لايوجد به عن حد اللواط او ذكر اللواط اهم كتبكم لاتذكر اللواط وأنتظر الاجابه منكم
يعني عفت المواضيع كلها و تبحث عن موضوع اللواط
والله انا طالب علم وسؤال لابد من اجابته يعني صحاحكم لاتوجد بها روايه عن اللواط او حد اللواط وأنا متأكد انك لاتستطيع ان تأتي بحديث عن اللواط وانا انتظر الاجابه والسلام عليكم
وعليكم السلامالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الأئمه
بصراحة يامحب الأئمة - لا أريد أبحث عن الموضوع أصلاً
ولماذا أبحث في هكذا مواضيع من الصبح قبل تناول الأفطار - لا حول و لا قوة ألا بالله - ربما يجيبك غيري فيما بعد
بالنسبة لي من يفعل هذا العمل حيوان قذر
و السلام عليكم - وهداك الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياك الله اخي الكريم انا اوافقك الرأي من يفعل هذا الشخص فعليه من الله مايستحق لكن انا أريد الاجابه والكتب التي ذكرتها انا لاتوجد بهم روايه واحده والسلام عليكم
ياسيد محب الأئمة ربما يجيبك أحد الزملاء فيما بعد بخصوص الموضوع
الرافضي محب ...
يبدو أنك حفرت لنفسك حفرةً لن تخرج منها سالما بعد ذلك ...
دندنت حول هذه الكبيرة وكأن عدم وجودها بماذكرت من كتب يعني حليتها...
لقد أجمعت أمة محمد صلى الله عليه وسلم على حرمة اللواط كما جاء في كتاب الله تعالى ..
قال تعالى : { ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين * إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون * وما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون * فأنجيناه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين *وأمطرنا عليهم مطرا فانظر كيف كان عاقبة المجرمين } ((الأعراف 80 ـ 84 ))
قال القرطبي في تفسيره (واجمع العلماء على تحريم اللواط ، وإن الله تعالى عاقب قوم لوط وعذبهم لأنهم كانوا على معاص وذنوب ، ومنه الفعلة المشينة والعملة القبيحة ألا وهي اللواط ، فأخذهم الله بذلك ، ولأنه كان منهم الفاعل والراضي بذلك ، فعوقبوا الجميع لسكوت الجماهير عليه ، وهي حكمة الله وسنته في خلقه ، وبقي أمر العقوبة على الفاعلين مستمرا .
وقد سمى الله عز وجل فعل عمل قوم لوط فاحشة في قوله تعالى على لسان نبيه لوط عليه السلام إذ قال ( أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين ) ، ولقد جاء تحريم الفاحشة عموماً ومنها اللواط في قوله تعالى ( قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن )0
ولقد جاءت الأحاديث الصحيحة متضافرة من تحريم الفواحش بكل أنواعها وحرم التعدي على حدود الله وإليكها من مضانها :
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال [ إن الله يغار وغيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه ] ( رواه البخاري ومسلم ) 0
وعن ثوبان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : [ لأعلمن أقواماً من أمتي يأتون يوم القيامة بأعمال أمثال جبال تهامة بيضاء ، فيجعلها الله هباءً منـثوراً ، قال ثوبان : يا رسول الله ! صفهم لنا ، جلهم لنا ، لا نكون منهم ونحن لا نعلم 0 قال : أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون ،من الليل كما تأخذون ، ولكنهم قوم إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها ] حديث صحيح رواه بن ماجة ] ، فأولئك القوم كانوا يقومون الليل ويعملون من أعمال الخير ما تعجز عن حمله الجبال ،ولكن ما امـتـثلوا أمر الله عز وجل ولا أمر نبيه صلى الله عليه وسلم ، فإذا أغلقوا عليهم أبوابهم وسترهم ارتكبوا محارم الله من زناّ ولواطٍ وغير ذلك ، فأولئك كانوا على علم وعلى أعمال صالحة أما أهل اللواط والفواحش فليسوا على ذلك فأي أعمال صالحة لديهم حتى يجعلها الله هباءً منـثـوراً ، إن أعمالهم كلها سيئة فلا صلاة ولا صوم ولا قيام بل نوم فوالله لو كانوا من أهل الصلاة لاجـتـنبوا الفواحش وما قربوها ولهابوها ، يقول ربنا تعالى : { إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ] ( العنكبوت ) .
للإطلاع أكثر إليك هذا الروابط..
http://www.saaid.net/Doat/yahia/61.htm
http://www.dorar.net/enc/hadith?skey...°ree_cat0=1
*************
والآن بقي الدور عليكم معشر الرافضة ..
يقول الله تعالى {كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ }المائدة79
فمتى تناهيتم عن فعل هذا المنكر؟؟؟...
لنرى الآن كيف أن علمائك يفصلون بهذا المنكر وكأنه من المسلمات ...
والآن... لا يحق لرافضي أن يتكلم عن اللواط ...
من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء الظن به
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
أولا لا يجوز تسمية هذا الفعل باللواط ...ولكن نسميه بماذكره الله في القرآن (الفاحشه)
لماذا نسمي جريمة فاحشة إتيان الرجل للرجل لواط وهي نسبة لقوم لوط وقد نسب قومه له عليه السلام أي أننا نسبنا هذه الفاحشة له عليه السلام فهل يوجد آية في القرآن الكريم أو حديث شريف فيه نص على هذه التسمية حيث أن الله تعالى يقول "إنكم لتأتون الفاحشة" الآية ويقول "إنكم لتأتون النساء شهوة من دون الرجال" الآية
والرسول صلى الله عليه وسلم قال "من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به) ولم يقل من وجدتموه يعمل لواط أو اللواط فلو فرضنا أنه لم يرد في القرآن الكريم ولا في السنة النبوية كلمة سحر فهل ننسب السحر لموسى عليه السلام لان قومه اشتهر به فبدلا من كلمة فعل السحر نقول موسوي ننسبها لموسى عليه السلام .
أرجو منكم التكرم بالإجابة عن سؤالي وتوجيهي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الجواب
أجاب عن السؤال:
الشيخ/ د. محمد بن سريّع السريّع (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية)
الجواب:
وعليكم السلام.
الأمر كما ذكرت يا أخي وهو أن الصواب أن يقال: عمل قوم لوط لأن الأصح دلالة . وهو الوارد في النص.وعلى هذا لايصح أن نقول جريمة اللواط بل نقول عمل قوم لوط
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أجاب عليه فضيلة الشيخ: د.محمد بن سريّع السريّع
ثانيا جاء في فتاوى النووي صفحه 117
ماعقوبة من يعمل عمل قوم لوط والعياذ بالله وهل يختلف الحكم من حالة لحالة؟
هي العقوبة الواردة في الحديث الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم : من رأيتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به فقد أوضح النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث، أن عقوبة اللواط هي القتل سواء للفاعل أو المفعول به، بشرط أن يكونا راضيين بذلك، فإن كان أحدهما مكرها فلا تقام عليه هذه العقوبة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه ويشترط كذلك أن يكونا مكلفي،ن أي بالغين عاقلين لقوله عليه الصلاة والسلام رفع القلم عن ثلاثة عن النائم حتى يستيقظ والصغير حتى يبلغ والمجنون حتى يفيق والحديث السابق يبين أن البكر والمحصن يستويان في ذلك الحكم،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم سألت سؤال واضح هل يوجد حديث واحد عن اللواط في مسلم والبخاري والمعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي انا سألت سؤال بسيط وأعرف ان الحكم عندكم لكني سألت فلم تستطع ان تأتي فشرقت وغربت نرد عليك الأن حكم اللواط عندنا معروف وماأتيت به من وطأ الزوجه في دبرها هل هذا لواط !!!!!!!!!!!!!!خخخخخ لاتفرق بين وطأ من الدبر واللواط وعلمائنا اختلفوا فمنهم من جواز الوطأ على كراهية شديده والبعض اشترط بموافقة المرأه موضوعي انا كان عن اللواط وليس على الوطأ لكن سبحان الله على التشريق والتغريب نكمل الرد هاذهي هي اقوال علمائك في وطأ الزوجه في دبرها
النووي في (مجموعة 16/419) نقلاً عن الشافعي: (لم يصح عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) في تحريمه ولا تحليلة شيء والقياس أنه حلال).
ابن حجر في (فتح الباري 8/143) بعض من قال بعدم حرمة وطئ الدبر فقال: وذهبت جماعة من أئمة الحديث كالبخاري والذهلي والبزار والنسائي وأبي علي النيشابوري إلى إنه لا يثبت فيه شيء (يعني التحريم)، فراجع.
ال النووي في مجموعة أيضاً (16/420): وقد روي الجواز أيضاً عن مالك بعد أن رواه عن الشافعي وقد نقل ابن قدامة رواية عن مالك يقول (ما أدركت أحداً أقتدي به في ديني يشك في أنه حلال..), ثم قال: قال المزني قال الشافعي: ذهب بعض أصحابنا إلى إحلاله وآخرون إلى تحريمه... وحكي أن مالكاً سئل عن ذلك فقال: (الآن اغتسلت منه)!
ال ابن قدامة الحنبلي في (المغني 8/131): فصل: لا يحل وطئ الزوجة في الدبر في قول أكثر أهل العلم (وليس إجماعاً فانتبه) منهم... ورويت إباحته عن ابن عمر وزيد بن أسلم ونافع ومالك.
ابن حزم في (المحلى عن وطئ الدبر 10/69): وأما في النساء ففيه اختلاف اختلف فيه عن ابن عمر وعن نافع... (وبسنده عن ابن قاسم) قال: قال لي مالك: فأشهد على ربيعة لحدثني عن سعيد بن يسار أنه سأل ابن عمر فقال: لا بأس به ورواه أيضاً النسائي في (سننه الكبرى 5/315).
نكمل الأن وسنرى خذ هذا مني إن أبا حنيفة لم ير الزنا إلا مطارفة* أما لو كانفيه عطاء و استئجار فليس زنا و لا حد فيه و قال أبو يوسف ومحمد بن الحسن و أبو ثور و أصحابنا و سائر الناس هو زنا وفيه الحد ... ) إلى أن قال ( .... : وعلى هذا لا يشاء زان ولا زانية أن يزنيا علانية إلا فعلا وهما في أمن من الحد بأن يعطيها درهما يستأجرها به، ثم علموهم الحيلة في وطء الأمهات والبنات بأن يعقدوا معهن نكاحا ثم يطأونهن علانيةآمنين من الحدود، )
( المحلى لابن حزم / ج11 / ص250 و 251 / ط دار الفكر بتحقيق أحمد شاكر)
* المطروفة من النساء هي التي لا تغض طرفها عن الرجال ، وتشرف لكل من أشرف لها ،وتصرف بصرها عن بعلها
جميل لاحد في الزنا عندكم نكمل الأن
قال ابن جريج : واخبرني عطاء بن أبى رباح قال : كان يفعل يحل الرجل / صفحة 258 / وليدته لغلامه وابنه وأخيه وتحلها المرأة لزوجها ، قال عطاء : وما أحب أن يفعل وما بلغني عن ثبت قال : وقد بلغني أن الرجل كان يرسل بوليدته إلى ضيفه * قال أبو محمد رحمه الله : فهذا قول وبه يقول سفيان الثوري : وقال مالك . وأصحابه لاحد في ذلك أصلا ... )
( المحلى لابن حزم / ج 11 / ص 257 و 258 / ط دار الفكر بتحقيق أحمد شاكر
ليس الأن موضوعي صحتهم بل بما أنك شرقت وغربت أيضا سوف أكرمك بما في كتبك نكمل الان امره لاتحل عليك هل يجوز ان تتزوجها ؟؟؟؟ الجواب كتبك طبعا تجيبك
ومن تزوج امرأة لا يحل له نكاحها فوطئها لم يجب عليه الحد)، لشبهة العقد، قال الإسبيجاني: وهذا قول أبي حنيفة وزفر، وقال أبو يوسف ومحمد: إذا تزوج محرمة وعلم أنها حرام فليس ذلك بشبهة وعليه الحد إذا وطئ، وإن كان لا يعلم فلا حد عليه، والصحيح قول أبي حنيفة وزفر، وعليه مشى النسفي والمحبوبي وغيرهما، تصحيح.)
( اللباب في شرح الكتاب للشيخ عبد الغني الغنيمي الدمشقي الميداني/ كتاب الحدود / ج1 / ص540 / ط دار المعرفة
رجل ايضا تزوج أمره لاتحل عليه فهل فيه حد نرى الان الجواب من كتبك
( حدثنا سليمان بن شعيب عن أبيه عن محمد عن أبي يوسف عن أبي حنيفة بذلك حدثنا فهد قال ثنا أبو نعيم قال سمعت سفيان يقول في رجل تزوج محرم منه فدخل بها قال لا حد عليه )
( شرح معاني الآثار - أحمد بن محمد بن سلمة / ج 3 / ص 149 / ط دار الكتب العلمية الثالثة 1996
نأتي الى موضوعي الذي عجزت ان تأتي بحديث واحد من صحاحك عن اللواط لنرى ماذا يقول علمائك
( ولما كانت مفسدة اللواط من أعظم المفاسد كانت عقوبته في الدنيا والآخرة من اعظم العقوبات وقد أختلف الناس هل هو أغلظ عقوبة من الزنا أو الزنا أغلظ عقوبة منه أو عقوبتهما سواء على ثلاثة أقوال فذهب أبو بكر الصديق وعلى بن أبي طالب وخالد بن الوليد وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عباس وخالد بن زيد وعبد الله بن معمر والزهري و ربيعة بن أبي عبد الرحمن ومالك وإسحق بن راهويه والإمام أحمد في أصح الروايتين عنه والشافعي في أحد قوليه إلى أن عقوبته أغلظ من عقوبة الزنا وعقوبته القتل على كل حال محصنا كان أو غير محصن وذهب عطاء بن أبي رباح والحسن البصري وسعيد بن المسيب وإبراهيم النخعى و قتادة و الأوزاعى والشافعي في ظاهر مذهبه والإمام أحمد فى الرواية الثانية عنه وأبو يوسف ومحمد إلى عقوبته وعقوبة الزاني سواء وذهبالحاكم والإمام أبو حنيفة إلى أن عقوبته دون عقوبة الزاني وهى التعزير قالوا لأنه معصية من المعاصي لم يقدر الله ولا رسوله فيه حدا مقدرا ... )
( الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي لابن القيم / ج1 / ص118 / ط دار الكتب العلمية بيروت
نكمل يقول ان كان مملكوكه عبده يعني يعتق عليه فقط سبحان الله
( وقال ابن عقيل في فصوله : فإن كان الوطء في الدبر في حق أجنبية وجب الحد الذي أوجبناه في اللواط ، وعلى هذا فحده القتل بكل حال ، وإن كان في مملوكه –أي عبده - فذهب بعض أصحابنا أنه يعتق عليه وأجراه مجرى المثلة الظاهرة ، وهو قول بعض السلف ).
( بدائع الفوائد لابن القيم الجوزية / ج4 ص908/ ط مكتبة نزار الباز مكة 1416هـ أنت من شرق الموضوع انا سؤالي كان واضح انت ذهبت الى وطأ الزوجه في الدبر مرة اخرى تعلم كيف تستدل سأعرض حديث من كتبي على حرمة اللواط
(10340) - 1 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن إسماعيل بن مرار، عن يونس، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبدالله (ع) قال: سمعته يقول: حرمة الدبر أعظم من حرمة الفرج إن الله أهلك امة بحرمة الدبر ولم يهلك أحدا بحرمة الفرج . وتوجد أحاديث كثيره عندنا وأعلم على حرمة اللواط عندكم لكن هل رأيت انه علمائك كيف لايقولون بالحد ومازال السؤال قائما روايه واحد من صحاحكم على اللواط والسلام عليكم
تأكد لي بعد ردك بأنك لم تقرأ شيئاً مما ذكرت رغم إني وضعت لك الأدلة على تحريم هذه الفاحشة من كتاب الله وسنة رسوله ..ولو دخلت على الروابط لتبين لك الأمر..
قلت لك يا صاحبي وجودها في صحيح البخاري من عدمه لا تعني حليتها إنما العبرة في تحريمها والوعيد الشديد لمن فعلها كما جاء في كتاب الله...
لقد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتل من يعمل عمل قوم لوط، روى ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى اللهعليه وسلم قال: من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به. رواه أهل السنن وصححه ابن حبان وغيره، واحتج الإمام أحمد بهذا الحديث وإسناده على شرط البخارى.
وورى الإمام أحمد في مسنده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لعن الله من عمل عمل قوم لوط لعن الله من عملعمل قوم لوط لعن الله من عمل عمل قوم لوط".
أيها الزميل ....لقد جئت باقوال ركيكة متناقضة لا تستحق إضاعة الوقت بقراءتها وهذا دليل على أنك حاطب ليل لا يعرف على أي شيء تقع يده ...
فتارةً ذهب وطئ الشبهة ومن ثم نكاح الأمة محاولا بذلك التهوين مما وضع لك بمشاركة سابقة ...
المحصلة يا صاحبي لا يوجد لديك في دينكم شيء يقال زنا فكيف يكون هناك لواط...
الآن عليك أن تثبت وجود الزنا في دينكم فهل إلى ذلك من سبيل ؟؟؟...
من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء الظن به
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
المفضلات