
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نمار
يا اخي نحن نتكلم عن عبادة الذكر وطريقة أدائها
فماعلاقة الاحتفالات الوطنيه بالموضوع ؟!
الاحتفالات الوطنيه نتبرئ الى الله منها فهي ليست من ديننا
فلا تخلط موضوعين متناقضين في بعضهما !!
ممتاز ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نمار
يعني انتقلت الآن الى احكام التجويد لكي تجيز بدعة الرقص والتمايل
عند الذكر !!!! يـــ سبحان الله ؟!
هذا الكلام لن يفيدك بشئ عليك بــــ أتيان دليل صريح على هذه
العباده بطريقة الرقص والتمايل فنحنُ لاننكر (ذكر الله عزوجل) فالله يذكر بطريقه
التي شرعها رسول الله صل الله عليه وسلم وسار عليها صحبه ومن تبعهم رضوان الله عليهم
فالاصل كما قلت في العبادات التوقيف وليس التأليف والتبديع
التجويد اليس فيه وجه التأثر بكلام الله ؟؟؟
كلام الله في ذاته له معنى ... لكن التجويد والتغني بهذا الكلام يظهر لغة التأثر والحماس وقد يتمايل القارىء
من شدة التأثر
الى هنا ما الخطأ في كلامي ....
__________________________________________________ _____________________
بعد ذلك
انت لم تجب الاجابة الكافية عن قولي :
ان التغني بالذكر يوازي التغني بالقران العظيم
حيث ان القران فيه الذكر ... هو الخالق البارىء المصور له الاسماء الحسنى
اليس هذا ذكرا ؟؟؟ الم يلتزم الصوفية بالذكر الصحيح
هو ... هو الله الخالق البارىء
الله ... الاسماء الحسنى لله ندعوا بأي منها لا خلاف
اليس هذا الذكر الالهي المطلوب ...؟ هنا المعادلة الاولى اجب عليها لم تتمّ اجابتكـــ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نمار
أين الشاهد في الروايه على جواز التمايل والرقص عند الذكر ؟!
استخدمت الدف في التعبير عن فرحها وهذا أحد مواطن التخصيص للهو في الافراح وليس دليل على جواز ماترمي اليه !
كلام فيه نظر
اثرت فكرة يجب البحث فيها
خلاصة حكم هذا الحديث (ضعيف وليس موضوع )
قال الحافظ الهيثمي في المجمع(15675): رواه أحمد وأبو يعلى ، وفيه دراج وقد ضعفه جماعة ، وضعفه غير واحد ، وبقية رجال أحد إسنادي أحمد ثقات
وقال الشيخ الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 2 / 9 رقم 517) :
( ضعيف ) . أخرجه الحاكم ( 1 / 499 ) و أحمد ( 3 / 68 ) و عبد بن حميد في "
المنتخب من المسند " ( 102 / 1 ) و الثعلبي في " التفسير " ( 3 / 117 - 118 ) و
كذا الواحدي في " الوسيط " ( 3 / 230 / 2 ) و ابن عساكر ( 6 / 29 / 2 ) عن دراج أبي السمح عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري مرفوعا . و قال الحاكم : "
صحيح الإسناد " . كذا قال ! و أما الذهبي فقد سقط الحديث من " تلخيصه " المطبوع
مع " المستدرك " فلم يتبين لي هل تعقبه أم أقره , و الأحرى به الأول لأمرين :
أحدهما : أنه الذي نعهده منه في غير ما حديث من أحاديث دراج التي صححها الحاكم
, فإنه يتعقبه بدراج , و يقول فيه " إنه كثير المناكير " و قد مضى أحدها برقم (
294 ) . و الآخر : أنه أورد دراجا أبا السمح في " الميزان " فقال : " قال أحمد
: أحاديثه مناكير و لينه , و قال يحيى : ليس به بأس . و في رواية : ثقة . و قال
فضلك الرازي : ما هو ثقة و لا كرامة . و قال النسائي : منكر الحديث . و قال أبو
حاتم : ضعيف . و قد ساق ابن عدي له أحاديث و قال : عامتها لا يتابع عليها " . و
قد ساق له الذهبي من مناكيره أحاديث , هذا أحدها . و منه تعلم أن تحسين الحديث
كما فعل الحافظ فيما نقله المناوي عنه غير حسن . و الله أعلم .
وقال في ضعيف الجامع: (ضعيف) انظر حديث رقم: 1108 .
وايضاً
الحديث أخرجه أحمد ( 3 / 68 و 71 ) ، وعبد بن حميد ( 923 ) ، وأبويعلى ( 1376 ) ، وابن حبان ( 817 - إحسان ) ، والطبراني في " الدعاء " ( 1859 ) ، والحاكم ( 1 / 499 ) ، وابن السني ( 4 ) ، وابن شاهين في " الترغيب " ( 155 - بتحقيقي ) ، والبيهقي في " الشعب " ( 1 / 397 / 526 ) ، وفي " الدعوات الكبير " ( 21 ) ، والرافعي في " التدوين " ( 2 / 196 ، 197 ) ، والثعلبي ( 3 / 117 ، 118 ) ، والذهبي في " الميزان " ( 3 / 40 ) .
من طرق عن دراج ، عن أبي الهيثم ، عن أبي سعيد الخدري ، مرفوعاً ، مثله .
ودراج ، قال أحمد : حديثه منكر ، وقال : أحاديث دراج عن أبى الهيثم ، عن أبى سعيد فيها ضعف .
وقال أبوداود : أحاديثه مستقيمة إلا ما كان عن أبى الهيثم ، عن أبى سعيد .
وقال أبوحاتم : في حديثه ضعف .
وقال النسائي : ليس بالقوى ، وقال في موضع آخر : منكر الحديث .
هذا حديث يستدل الصوفية به لجواز الرقص أثناء الذكر ، والحديث رواه ابن أبي الدنيا في كتابه "التهجد" (1ـ211) قال: حدثنا علي بن الجعد، أخبرني عمرو بن شمر، عن إسماعيل السدي، عن أبي أراكة قال: صليت مع علي بن أبي طالب رضي الله عنه صلاة الفجر ، فلما سلم انفتل عن يمينه ثم مكث كأن عليه كآبة حتى إذا كانت الشمس على حائط المسجد قيد رمح قال وحائط المسجد أقصر مما هو الآن قال : ثم قلب يده ، وقال: «والله لقد رأيت أصحاب محمد فما أرى اليوم شيئاً يشبههم لقد كانوا يصبحون صفرا غبرا بين أعينهم أمثال ركب المعزى قد باتوا سجدا وقياما يتلون كتاب الله يراوحون بين جباههم وأقدامهم ، فإذا أصبحوا فذكروا الله مادوا كما تميد الشجر في يوم الريح ، وهملت أعينهم حتى تبل ثيابهم ، والله لكأن القوم باتوا غافلين ثم نهض فما رئي يضحك حتى ضربه ابن ملجم عدو الله الفاسق.
ورواه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (42 ـ491) من طريق ابن أبي الدنيا، قال: حدثنا علي بن الجعد، قال: حدثنا عمرو بن شمر ....
ورواه الخطيب البغدادي في "الموضح" (2ـ330) قال: أخبرنا عبيد الله بن عمر الواعظ ، أخبرنا: أبو محمد ابن ماسي ، حدثنا: محمد بن عبدوس ، حدثنا: علي بن الجعد بـه .....كما في طريق ابن أبي الدنيا.
ورواه ابن الجوزي في "التبصرة" المجلس (34) من طريق علي الجعد ..... كما في طريق ابن أبي الدنيا.
ورواه أبو نُعيم في "الحلية" (1ـ76) من طريق محمد بن يزيد أبي هشام ، حدثنا المحاربي ، عن مالك بن مغول ، عن رجل من جعفى ، عن السدي ، عن أبي أراكة عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه .
ورواه الدينوري في كتابه "عيون الأخبار" (1ـ248) و"المجالسة" (1466) عن مالك بن مغول عن رجل في جعفى عن السدي عن أبي أراكة ... به
ورواه أبو أحمد الحاكم في "الأسامي والكنى" (2ـ87) قال: أخبرنا أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي ، نا: إسماعيل ، نا: عمر النصري ، عن السدي ، عن أبي أراكة ، قال: صليت مع علي الفجر يوم الجمعة فلما قضى صلاته وضع يده على خده كئيباً حزيناً ، حتى إذا صارت الشمس على حائط المسجد قيد رمح أو رمحين قلب يده ، ثم قال: لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم وما رأيت أحدًا يشبههم اليوم ولقد رأيتهم يصبحون شعثاً غبراً صفراً قد باتوا لله ركعا سجداً.
ويلاحظ أن مكان الشاهد في هذا الطريق غير موجود.
فمما تقدم يظهر لنا مخرج الحديث على النحو التالي:
عمر بن سعد النصري ـ إسماعيل السدي ـ أبو أراكة ـ علي رضي الله عنه
عمرو بن شمر الجعفي ـ إسماعيل السدي ـ أبو أراكة ـ علي رضي الله عنه
أما أبو أراكة:
فهو مجهول.
ذكره الدولابي في "الكنى" ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلاً.
وذكره البخاري في "الكنى" ولم ينقل فيه شيئاً.
وذكره ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (9ـ336) ولم ينقل فيه شيئاً كذلك.
وذكره ابن حبان في كتابه "الثقات" (5ـ584) ومنهج ابن حبان معروف في إيراده المجاهيل في كتابه الثقات ، فلا يعول عليه في هذا الإيراد.
وأما إسماعيل بن عبد الرحمن السدي.
فهو ضعيف الحديث متهم بالرفض.
نقل الحافظ في التهذيب (1ـ158) أقوال من ضعفه فقال:
قال الجوزجاني عنه: كذاب شتام.
وقال أبو زرعة: لين الحديث.
وقال ابن معين: حديثه ضعيف.
وقال أبو حاتم الرازي: يكتب حديثه ولا يحتج به.
وقال حسين بن واقد: سمعت السدي فما قمت حتى سمعته يتناول أبا بكر وعمر ، فلم أعد إليه.
وقال العقيلي: ضعيف كان يتناول الشيخين.
وقال الطبري: لا يحتج بحديثه.
وأمَّـا عمرو بن شمر الجعفي.
فهو رافضي كذاب يضع الحديث.
وقال أبو زرعة عنه: ضعيف الحديث. كما في "الجرح والتعديل" (6ـ240).
وقال عمرو بن علي الفلاس: منكر الحديث ، حدَّث بأحاديث منكرة. كما في "الجرح والتعديل" (6ـ239).
وقال أبو حاتم الرازي: منكر الحديث جدًا ، ضعيف الحديث ، لا يشتغل به تركوه. كما في "الجرح والتعديل" (6ـ239).
وقال يحيى بن معين: عمرو بن شمر ، ليس بثقة. كما في "الجرح والتعديل" (6ـ239)
وقال ابن سعد: كان ضعيفاً جداً ، متروك الحديث. كما في "الطبقات" (6ـ356).
وقال ابن حبان: كان رافضيا يشتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان ممن يروي الموضوعات عن الثقات في فضائل أهل البيت وغيرها ، لا يحل كتابة حديثه إلا على جهة التعجب. كما في "المجروحين" (2ـ75).
قال الحافظ ابن حجر في "لسان الميزان":
قال الجوزجاني: زائغ كذاب.
وقال البخاري منكر الحديث.
وقال يحيى: لا يكتب حديثه.
وقال النسائي والدارقطني وغيرهما: متروك الحديث.
وقال السليماني: كان عمر يضع للروافض.
وقال النسائي في التمييز: ليس بثقة ولا يكتب حديثه.
وقال الحاكم أبو عبد الله: كان كثير الموضوعات عن جابر الجعفي وليس يروى تلك الموضوعات الفاحشة عن جابر غيره.
وقال أبو نعيم: يروى عن جابر الجعفي الموضوعات المناكير. كما في "لسان الميزان" (4ـ366)
وأما عمر بن سعد النصري.
فهو مجهول.
ذكره عبد الغني الأزدي في كتابه "مشتبه النسبة" (5) وقال: كوفي حدّث عنه إسماعيل بن موسى ابن بنت السدي وغيره.
وذكره ابن ماكولا في كتابه "الإكمال" (1ـ390) ولم ينقل فيه جرحاً ولا تعديلاً.
فظهر مما تقدم أن الحديث لا يثبت ، ولا يحتج به .
جميع هذه التي ادّعيتها على الرواة من ذكرك الرقم والصفحة .. ساتأكد منها ان شاء الله
فقط ملاحظة : انا ابحث في مشروعية الحركة في الذكر فقط
اي المقصود التمايل في الذكر هذا موضوع الحوار
اما القفز وهز الوسط كما قال البوطي وسبقه الشعراوي وائمة المسلمين فهذا لا يعلو الى مقام الحوار لانه معروف التحريم في الذكر فقط ولا نقاش فيه ابدا
والقضية الاخرى من الحوار هي ضرب الدف
اما غيرها من الالات الموسيقية فليست موضوع الحوار كالمعازف الاخرى
لانها محرمة باتفاق
وبالنسبة لقول الاحباش ... محمد رجل صالح والتغني به
فهو قياس على هذا الموضوع
لان صاحب الموضوع وضع مقطع احتفال ومدح نبوي
وهذا جائز ولا عليه خلاف وانت ذكرتها بلسانك
قفز الاحباش مع مدح النبي جائز ... انتهى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نمار
أرى أني قد رددتُ عليك
واذا رأيت استفسار وضعته لي ولم أرد عليه من باب السهو والنسيان
فأسرده علينا مشكوراً .
بقي عليك اثبات عدم علاقة التمايل في الذكر والتمايل في قراءة القران
واثبات عدم علاقة التغني في حلقات الذكر الصوفي والتغني والتجويد للقران الحكيم
كلمة اخيرة ... الا يلاحظ الجمع ان القران هو ذكر الله المحكم
اليس ذكر الله ؟؟؟
ونتغنى به ونترنم به
في حلقات الذكر الا يوجد من يقرأ القران جماعة حلقة لقراءة القران
اثبت لي العكس
المفضلات