بطلان نسبة كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة رحمه الله

آخـــر الــمــواضــيــع

بطلان نسبة كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة رحمه الله

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: بطلان نسبة كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة رحمه الله

  1. #1
    :: طالبة عفو ربى::
    الحالة : حفيدة الحميراء غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1412
    تاريخ التسجيل : Oct 2007
    المشاركات : 5,810
    المذهب : سنيه
    التقييم : 31

     

     

    افتراضي بطلان نسبة كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة رحمه الله






    بطلان نسبة كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة رحمه الله

    السؤال:

    هل كتاب (الإمامة والسياسة) لابن قتيبة الدينوري من تأليفه أم منسوب إليه كما يقال في بعض المنتديات ويحذرون من التعامل معه بحذر شديد ؟

    وهل آخذ معلوماته بعين الصحة أم أرفضه كله ؟ إذا كان الرفض لجميع الكتاب فكيف أصبح مصدرا هاما عند كثير من المؤرخين المعاصرين ؟

    أما إذا كان الرفض لبعضه فهل هناك نسخة صحيحة منه ؟ أو هل يوجد من بين من المؤرخين الصحيح فيه والمكذوب ؟

    الجواب :

    الحمد لله
    كتاب الإمامة والسياسة لا يصح نسبته لابن قتيبة رحمه الله ، وقد بين ذلك عدد من الباحثين وساقوا أدلة ظاهرة على ذلك .




    قال الشيخ الدكتور علي نفيع العلياني حفظه الله في كتابه "عقيدة الإمام بن قتيبة" عن كتاب الإمامة والسياسة :



    " وبعد قراءتي لكتاب الإمامة والسياسة قراءة فاحصة ترجح عندي أن مؤلف الإمامة والسياسة رافضي خبيث , أراد إدماج هذا الكتاب في كتب ابن قتيبة نظرًا لكثرتها ونظرًا لكونه معروفًا عند الناس بانتصاره لأهل الحديث , وقد يكون من رافضة المغرب , فإن ابن قتيبة له سمعة حسنة في المغرب ,


    ومما يرجح أن مؤلف الإمامة والسياسة من الروافض ما يلي:



    * أن مؤلف الإمامة والسياسة ذكر على لسان علي رضي الله عنه أنه قال للمهاجرين: (الله الله يا معشر المهاجرين لا تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته إلى دوركم وقعر بيوتكم , ولا تدفعوا أهله مقامه في الناس وحقه , فو الله يا معشر المهاجرين لنحن أحق الناس به لأنا أهل البيت , ونحن أحق بهذا الأمر منكم.. والله إنه لفينا فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله) . ولا أحد يرى أن الخلافة وراثية لأهل البيت إلا الشيعة.

    * أن مؤلف الإمامة والسياسة قدح في صحابة رسول الله قدحًا عظيمًا فصور ابن عمر رضي الله عنه جبانًا , وسعد بن أبي وقاص حسودًا , وذكر محمد بن مسلمة غضب على علي بن أبي طالب لأنه قتل مرحبًا اليهودي بخيبر , وأن عائشة رضي الله عنها أمرت بقتل عثمان .

    والقدح في الصحابة من أظهر خصائص الرافضة , وإن شاركهم الخوارج , إلا أن الخوارج لا يقدحون في عموم الصحابة .

    * أن مؤلف الإمامة والسياسة يذكر أن المختار بن أبي عبيد قتل من قبل مصعب بن الزبير لكونه دعا إلى آل رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يذكر خرافاته وادعاءه الوحي , والرافضة هم الذين يحبون المختار بن أبي عبيد لكونه انتقم من قتلة الحسين ,

    مع العلم أن ابن قتيبة رحمه الله ذكر المختار من الخارجين على السلطان وبين أنه كان يدعي أن جبريل يأتيه.


    * أن مؤلف الإمامة والسياسة كتب عن خلافة الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان خمسًا وعشرين صفحة فقط , وكتب عن الفتنة التي وقعت بين الصحابة مائتي صفحة , فقام المؤلف باختصار التاريخ الناصع المشرق وسود الصحائف بتاريخ زائف لم يثبت منه إلا القليل , وهذه من أخلاق الروافض المعهودة , نعوذ بالله من الضلال والخذلان " انتهى .

    وقال الشيخ مشهور حسن سلمان في كتابه "كتب حذر منها العلماء" (2/298-301) :
    " الإمامة والسياسة :


    كتاب مكذوب على ابن قتيبة ـ رحمه الله تعالى ـ ، وعلى الرغم من ذلك ؛ فهو مصدر هام عند كثير من المؤرخين المعاصرين ، ويجب التعامل مع هذا الكتاب بحذر شديد ؛ إذ حوى مغالطات كثيرة ، ولذا ؛ شكك ابن العربي من نسبة جميع ما فيه لابن قتيبة .



    والأدلة على عدم صحة نسبة هذا الكتاب لابن قتيبة كثيرة . منها :


    1. أن الذين ترجموا لابن قتيبة لم يذكروا هذا الكتاب بين ما ذكروه له ، اللهم إلا القاضي أبا عبدالله التوزي المعروف بابن الشباط ، فقد نقل عنه في الفصل الثاني من الباب الرابع والثلاثين من كتابه ( صلة السمط ) .
    2. أن الكتاب يذكر أن مؤلفه كان بدمشق . وابن قتيبة لم يخرج من بغداد إلا إلى دينور .
    3. أن الكتاب يروى عن أبي ليلى ، وأبو ليلى كان قاضياً بالكوفة سنة (148هـ) أي قبل مولد ابن قتيبة بخمس وستين سنة .

    4. أن المؤلف نقل خبر فتح الأندلس عن امرأة شهدته ، وفتح الأندلس كان قبل مولد ابن قتيبة بنحو مائة وعشرين سنة .

    5. أن مؤلف الكتاب يذكر فتح موسى بن نصير لمراكش ، مع أن هذه المدينة شيدها يوسف بن تاشفين سلطان المرابطين سنة (455هـ) وابن قتيبة توفي سنة (276هـ) .

    6. أن هذا الكتاب مشحون بالجهل والغباوة والركة والكذب والتزوير ؛ ففيه أبو العباس والسفاح شخصيتان مختلفتان ، وهارون الرشيد هو الخلف المباشر للمهدي ، وأن الرشيد أسند ولاية العهد للمأمون ، وهذه الأخطاء يتجنبها صغار المؤرخين ،

    فضلاً عمن هو مثل ابن قتيبة الذي قال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية : ( …. وكان أهل المغرب يعظمونه ويقولون : من استجاز الوقيعة فيه يتهم بالزندقة ، ويقولون : كل بيت ليس فيه شيء من تصنيفه لا خير فيه ) .

    7. أن مؤلف (الإمامة والسياسة) يروي كثيراً عن اثنين من كبار علماء مصر ، وابن قتيبة لم يدخل مصر ولا أخذ من هذين العالمين ؛ فدل هذا على أن الكتاب مدسوس عليه .

    وقد جزم بوضع الكتاب على ابن قتيبة غير واحد من الباحثين ، من أشهرهم :

    1- محب الدين الخطيب في مقدمة كتاب ابن قتيبة (الميسر والقداح) ص 26-27 .
    2- ثروت عكاشة في مقدمة كتاب ابن قتيبة (المعارف) ص 56 .
    3- عبد الله عسيلان في رسالة صغيرة مطبوعة بعنوان (كتاب الإمامة والسياسة في ميزان التحقيق العلمي) ، ساق فيها اثني عشر دليلاً على بطلان نسبة هذا الكتاب لابن قتيبة .
    4- عبد الحميد عويس في كتابه (بنو أمية بين الضربات الخارجية والانهيار الداخلي) ص 9-10.
    5- سيد إسماعيل الكاشف في كتابه (مصادر التاريخ الإسلامي) ص33 .


    6- وقد قُدِّمت في الجامعة الأردنية كلية الآداب عام 1978م رسالة ماجستير عنوانها ( الإمامة والسياسة دراسة وتحقيق ) ،

    قال الباحث فيها : وعلى ضوء هذه الدراسة ؛ فقد تبين أن ابن قتيبة الدينوري بعيد عن كتاب (الإمامة والسياسة) ،

    وبنفس الوقت ؛


    فإنه لم يكن بالإمكان معرفة مؤلف الكتاب ، مع تحديد فترة وفاته بحوالي أواسط القرن الثالث الهجري ، 7- وقد جزم ببطلان نسبة هذا الكتاب لابن قتيبة أيضاً السيد أحمد صقر في مقدمة تحقيقه لـ ( تأويل مشكل القرآن ) ص32 ؛

    فقال : ( كتاب مشهور شهرة بطلان نسبته إليه ) ، ثم قال بعد أن ساق بعض الأدلة الآنفة الذكر :
    ( إن هذا وحده يدفع نسبة الكتاب إلى ابن قتيبة ، فضلاً عن قرائن وأدلة أخرى كلها يثبت تزوير هذه النسبة ) .
    وإلى هذا ذهب الحسيني في رسالته (ص77-78) ،

    والجندي في كتابه عن ابن قتيبة ( 169-173 ) ، وفاروق حمادة في ( مصادر السيرة النبوية ) ص91 ، وشاكر مصطفى في ( التاريخ العربي والمؤرخون ) (1/241-242) ، والله الموفق " انتهى .


    وإذا كان الكتاب لا يعرف مؤلفه ، وفيه من الانحراف والضلال ما مر عليك ، فلا وزن له ولا قيمة ، وفي كتب التاريخ المعروفة غنية وكفاية .

    وينظر للفائدة جواب السؤال رقم (105660) .
    والله أعلم .




    الإسلام سؤال وجواب





    «« توقيع حفيدة الحميراء »»
    ]









    فهي[glint] أم المؤمنين .. وحبيبة رسول رب العالمين .. المُطهَّرة بآيات الكتاب المبين وأنَّ من قذفها [/glint]إن لم يتب فعليه لعنة الله ومآله جهنم هو فيها من الخالدين .. لتكذيبه لرب العالمين ..
    ولطعنه بعرض سيد الأولين والآخرين , قاتل الله الشيعة الحاقدين !

    ـــ ،،، ـــ
    لـــــن يلــــــــوث عرض
    أمى عائشة وفينا عيـــن تطــــــرف

    ـــ ،،، ــ
    اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً

  2. #2
    :: طالبة عفو ربى::
    الحالة : حفيدة الحميراء غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1412
    تاريخ التسجيل : Oct 2007
    المشاركات : 5,810
    المذهب : سنيه
    التقييم : 31

     

     

    افتراضي


    وينظر للفائدة جواب السؤال رقم (105660) .
    والله أعلم .

    كتب التاريخ الموثوقة

    ما أكثر ما في الكتب من دس للروايات عن هارون الرشيد ، والدولة الأموية ، والعباسية ، وسيرة أبي بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي رضي الله عنهم . أتمنى منكم أن ترشدوني إلى أفضل وأصح الكتب التي تتحدث عما ذكرت .




    الحمد لله
    تاريخُ الإسلامِ صفحاتٌ عظيمةٌ من الأحداث والوقائع المتنوعة ، اختلطت فيها جوانب السياسة والاجتماع والاقتصاد ، وامتزجت بالكثير من العوارض المختلفة أو المتناقضة ،
    فاحتملت لذلك في طبيعتها مادة خصبة استغلها الكثير من أهل الأغراض والأهواء ،
    فلم يتورعوا عن التشويه والتحريف والزيادة والنقصان .

    وإذا غضضنا الطرف عن العوامل الخارجية التي أدت إلى وجود الخلل في أحداث التاريخ المروية ، وقَصَرْنَا النظرَ على طبيعة المادة المنقولة والمدونة ،

    لوجدنا أن ذلك الخلل يرجع إلى سببين اثنين رئيسين :





    السبب الأول :

    غياب التدوين المباشر للتاريخ مِن قِبَل شهود العيان ، ومَن عاصر الأحداث ، أو على الأقل غياب الإسناد المقبول لتلك الأحداث ، فقد غلب الإرسال والانقطاع بين المدون والراوي وبين الوقائع المروية ، ففقدت المنهجية العلمية الركن الرئيس فيها ، وغدت أحداث التاريخ نهبة لمن شاء أن يحكي فيها ما يريد ، فالكل يكتب ويشارك ، سواء أسند أم أرسل .


    كما قال الإمام أحمد رحمه الله :
    " ثلاثة كتب ليس لها أصول : المغازي والملاحم والتفسير " انتهى .

    رواه الخطيب في "الجامع" (2/162) وفسره بقوله: المراد به كتب مخصوصة في هذه المعاني الثلاثة ، غير معتمد عليها ، ولا موثوق بصحتها ، لسوء أحوال مصنفيها ، وعدم عدالة ناقليها ، وزيادات القصاص فيها " ،
    وفسرها شيخ الإسلام ابن تيمية بكثرة المراسيل في هذه الأبواب .






    والسبب الثاني :

    غياب الحس النقدي لدى كثير من كُتَّاب التاريخ الأول ، فلا تكاد تجد في المؤرخين القدامى من يزيد على الحكاية والرواية ، فقد كان هذا سعيهم الأول ، ولعلهم أوكلوا النقد بالتصديق أو التكذيب إلى القارئ الذي غالبا ما يتيه بين آلاف الصفحات المسطرة .


    ولعل القراءة المجردة في "تاريخ الأمم والملوك" لابن جرير الطبري ، وفي "الإمامة والسياسة" المنسوب خطأ لابن قتيبة ، وفي "مروج الذهب" لعلي بن الحسين المسعودي ، وفي "تاريخ اليعقوبي" ، و"الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني ، وفي "العقد الفريد" لابن عبد ربه ، وفي "تاريخ التمدن الإسلامي" لجرجي زيدان – لعل القراءة المجردة فيها توقف القارئ على الصورة الحقيقية لقدر التشويه الذي لحق بمصنفات التاريخ ومدوناته .


    وانظر للتوسع عن كتب التاريخ المشوهة كتاب "كتب
    حذر منها العلماء" للشيخ مشهور حسن سلمان ، الجزء الثاني .






    يقول ابن خلدون في "المقدمة" (ص/9-10) :
    " وكثيرا ما وقع للمؤرخين والمفسرين وأئمة النقل من المغالط في الحكايات والوقائع لاعتمادهم فيها على مجرد النقل غثًّا أو سمينًا ، ولم يعرضوها على أصولها ، ولا قاسوها بأشباهها ، ولا سبروها بمعيار الحكمة والوقوف على طبائع الكائنات ، وتحكيم النظر والبصيرة في الأخبار ، فضلوا عن الحق ، وتاهوا في بيداء الوهم والغلط ، ولا سيما في إحصاء الأعداد من الأموال والعساكر إذا عرضت في الحكايات ، إذ هي مَظِنَّةُ الكذب ، ومَطِيَّةُ الهَذَر ، ولا بد من ردها إلى الأصول ، وعرضها على القواعد " انتهى .


    والأدوات التي يحتاجها المؤرخ الناقد متنوعة ما بين علم بأحوال الرواة وطبائع الأمم وقواطع العادات والسنن ودقة في الملاحظة والقياس ، وذلك ما لا يتوفر إلا في القليل من المؤرخين المتقدمين والمتأخرين .

    يقول ابن خلدون في "المقدمة" (ص/28) :
    " فإذا يحتاج صاحب هذا الفن إلى العلم بقواعد السياسة وطبائع الموجودات واختلاف الأمم والبقاع والأعصار في السير والأخلاق والعوائد والنحل والمذاهب وسائر الأحوال ، والإحاطة بالحاضر من ذلك ، ومماثلة ما بينه وبين الغائب من الوفاق أو بون ما بينهما من الخلاف ، وتعليل المتفق منها والمختلف ، والقيام على أصول الدول والملل ومبادئ ظهورها وأسباب حدوثها ودواعي كونها وأحوال القائمين بها وأخبارهم ، حتى يكون مستوعبا لأسباب كل خبره ، وحينئذ يعرض خبر المنقول على ما عنده من القواعد والأصول ، فإن وافقها وجرى على مقتضاها كان صحيحا ، وإلا زيفه واستغنى عنه .


    وما استكبر القدماء علم التاريخ إلا لذلك ، حتى انتحله الطبري والبخاري وابن إسحاق من قبلهما ، وأمثالهم من علماء الأمة ، وقد ذهل الكثير عن هذا السر فيه حتى صار انتحاله مجهلة ، واستخف العوام ومن لا رسوخ له في المعارف مطالعته وحمله والخوض فيه والتطفل عليه ، فاختلط المرعي بالهمل ، واللباب بالقشر ، والصادق بالكاذب ، وإلى الله عاقبة الأمور " انتهى .






    ونحن وإن كنا نستشعر النقص في التحقيق التاريخي ، والنقد المنهجي ، إلا أننا لا ننفي وجوده ، فقد سطر نقاد العلماء كتبا محققة محكمة ، محَّصوا فيها الصادق من الكاذب ، والحقيقي من الزائف ، فيمكن الاستفادة منها والرجوع إليها ، والأهم من ذلك :
    البناء عليها ، ومنها :

    "العواصم من القواصم" لأبي بكر ابن العربي المالكي ، "البداية والنهاية" لابن كثير ، و "الكامل في التاريخ" لابن الأثير ، وكتب الحافظ الذهبي عموما : "تاريخ الإسلام" و "سير أعلام النبلاء" ، و"العبر" وغيرها .





    وهناك أيضا كثير من الدراسات المعاصرة النافعة والمفيدة في هذا المجال ،
    مثل كتاب "التاريخ الإسلامي" للأستاذ محمود شاكر الحرستاني ، و "مرويات أبي مخنف في تاريخ الطبري" للدكتور يحيى بن إبراهيم اليحيى ، وكتب الدكتور محمد علي الصلابي التاريخية ـ بصفة عامة ـ كـ " السيرة النبوية" ، وكتبه عن الخلفاء الراشدين ، "الدولة الأموية" ، "الدولة الفاطمية" ، "دولة السلاجقة" ، "الدولة العثمانية" وغيرها كثير ، وأيضا كتاب "تحقيق مواقف الصحابة في الفتنة" تأليف الدكتور محمد آمحزون .

    ففي هذا الكتب ، إن شاء الله ، غنية لمن أراد القراءة في التاريخ ، خاصة لغير المتخصص في دارسة التاريخ أو العلوم الشرعية .
    والله أعلم .

    الإسلام سؤال وجواب






    «« توقيع حفيدة الحميراء »»
    ]









    فهي[glint] أم المؤمنين .. وحبيبة رسول رب العالمين .. المُطهَّرة بآيات الكتاب المبين وأنَّ من قذفها [/glint]إن لم يتب فعليه لعنة الله ومآله جهنم هو فيها من الخالدين .. لتكذيبه لرب العالمين ..
    ولطعنه بعرض سيد الأولين والآخرين , قاتل الله الشيعة الحاقدين !

    ـــ ،،، ـــ
    لـــــن يلــــــــوث عرض
    أمى عائشة وفينا عيـــن تطــــــرف

    ـــ ،،، ــ
    اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً

بطلان نسبة كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة رحمه الله

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. بطلان عقائد الشيعة - كتاب الكتروني من انتاج رحماء
    بواسطة BOU-AHMAD في المنتدى قسم المكتبة الإسلاميـــــــــة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-12-2022, 11:46 PM
  2. خمسون دليلا على بطلان دعاء غير الله
    بواسطة حفيدة الحميراء في المنتدى قسم لعقيدة أهل السنة والجماعة
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 09-05-2018, 02:42 PM
  3. بطلان نسبة القبر في النجف إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه
    بواسطة حامد الله في المنتدى رد الشبهات عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 02-10-2009, 09:09 PM
  4. بطلان دعوى النص على الإمامة
    بواسطة عيسى الفاروق في المنتدى حوار هادف مع المخالفين لأهل السنة والجماعة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-24-2007, 07:08 AM
  5. بطلان نسبة القبر فى النجف الى على بن ابى طالب
    بواسطة الوسيله في المنتدى حوار هادف مع المخالفين لأهل السنة والجماعة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 04-11-2007, 08:39 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

بطلان نسبة كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة رحمه الله

بطلان نسبة كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة رحمه الله