السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته .
أخي الكريم الفاروق إذا كان هذا هو سؤالك .فقد أجبتك مرارا و بكل ص.راحة .
و اسمح لي أن أكون دقيقا تقيدا بكلمات القرآن الكريم .
الجان هو المخلوق من نار و إبليس أيضا . و لم أجد أن الجن مخلوقات من نار و لا إالشيطان .

و صارحتك بكل شجاعة أنني أفهم أن الجان المخلوق من نار و إبليس هما إسمان لشيء واحد هو النفس البشرية .
فهي جان أي كائن خفي عن النظر .لا يرى فهو جان .
و هي إبليس (( النفس البشرية )) حينما تنحدر إلى دركات النفس الأمارة بالسوء .
ارجو الرد على كلام الاخ الازرق

================

الاخ جمال انت في الأقتباس لم افهم منك شي كيف تقول ان الجان الذي خلقه الله من مارج من نار هوا النفس البشريه !!!!!!!!!!!

من اين لك هذا التعريف لم ايمع احد يقول بهذا الكلام حتى المجانين لم يقولو به

وما الفرق بين الجن والجان يا جمال كله جمع الجن يمكن ان يكون على فرد وجماعة

اما الجان فعلى مجموعه كله هل فهمت معنا الجان والجن

اما ابليس قلت انه نفس بشريه كيف تكذب كلام الله يا اخي هل لك عقل تفكر به ؟

انت تأول القرآن على هواك تأويل باطني لا اصل ولا سند ومصدر له

تأخذ من الكتاب ما يحلو لك وتترك ما لا يتماشا مع مزاجك

ارجو تعريف خلق الجان بشكل صحيح لان تعيفك لا يقبل به احد

جمال قال ان الأنسان الذي لا يرى نسميه جن طيب

هل تعريف اين مصدره من أين اخذته لكي نصدقك

هل اقدر ان اقول لك انك جن ؟

الرسل والأنبياء لم اراهم انا هل اقول عليهم جن ؟

ما هذا التعريف الذي لا يصدقه حتى الأطفال

=====================

متا كان النفس البشريه هيا الشيطان امعقول ان سكون لها اسمان النفس اسمها ما دخل الشيطان فيها

الشيطان يتحدث الى الله ويقول انا خير من قلته من طين وخلقتني من نار

اي ان خلق الشيطان مختلف انت كيف تفهم القرآن اتقي الله وعليك بالتفكير

لان تفكيرك غلط في غلط وهذي هيا الصراحه لو كان في كلامك شي عقلاني او منطقي كنت وافقتك لاكن كلامك كله ماله دليل

انا امشي مع كلام الله ورسوله

الرسول تكلم على الجن في البخاري ومسلم ولم تجيبني كيف تقول اسرائيليات ؟ لم تجبني على سؤالي ما دليلك على هذه الاحاديث انها اسرائيليات ؟

==========================

تعريفاتك يا جمال غير منطقيه لم يقل بها احد

المنطق هوا الذي يحكم عقل البشر

انت في كلامك لا يوجد لا منطق ولا نقل

حتى فلسفتك لا تصح ابدا

فهنيأن لك هذا التفكير الذي لم يفكر فيه احد من قبل