يا زميلي , يبدو أنك لم تعي حقيقة الإشكال حتى الآن.
أنظر آية التكليف في سورة الذاريات.و ستجد أنها قدمت كلمة الجن قبل الإنس.{وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} (56) سورة الذاريات.
فكيف تدعي أن الجن مكلفون بالتبعية للناس؟.
أليس العكس هو الأولى؟ .
و كيف لا يكون الجن خليفة في الأرض و قد خصهم الله بالخطاب في هذه الآية و قدم ذكرهم على الإنس؟.
يا زميلي ينبغي أن تبحث الموضوع من خلال القرآن الكريم كله.و لا ينبغي أن تجعله عضين.كل آية بعيدة عن غيرها.
المفضلات