لا بأس أن تقول عني : من الجن.بمعنى من حيث لا تراني. و كذلك أنت : أنت تحادثني من حيث لا أراك .
اي مجرد صفة.من الإختفاء.
أنت تعزز طرحنا , بقولك : هل بعث رسول الله سفيرا للجن؟.
لم يحصل قطعا.
لأن مهمته كانت لإخراج الناس فقط من الظلمات إلى النور: {الَر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ} (1) سورة إبراهيم.
نعم الجن الذين يسترقون السمع موجودون حتى الآن .و هم شياطين كثر منهم اللعين زكريا بطرس.فهو يسترق السمع من كتب التراث الإسلامي ليشكك في الإسلام و نبيه.
المفضلات